لِلْعَطاءِ
جَدَائِلُ عُمرٍ طَوِيلَةٍ
لَا يَصْعُبُ الوُصولُ اليْهَا مَا دُمْنَا نُعْطِي بِسَخَاءٍ
و َهَا هُوَ الفَرح يُولَدُ بِمحَابِرِ النَقاءْ فِي سَمَاءِ الأَمَاكِنْ
عَلَى أَيْدِي شَخْصِيَّةٍ مُتأَلِّقَةٍ لَامِعَةٍ
هُوَ يُنْبُوعُ العَطَاءِ
تَدَفَّقَ بِالْخَيْرِ الكَثِيرْ
لِيَرْوِي أَرْضَ الأَمَاكِنْ
[ اُلْعِيَارْ ]
أَلْفُ مَبْرُوكْ الأَلْفِيَّةُ العِشْرُونْ
ألفِية مُطَرّزَةٌ بِخُيُوطٍ مِنْ ذَهَبْ
نَسْأَلُ الَّهَ عَزَّ وَجَّل أنْ يَجْعلَ كُلَّ حرْفٍ خَطَّتْهُ أَنَامِلُكْ
فِي مَوَازِينٍ حسنَاتِك
تَقْدِيرٌ عَميقٌ
جُووودْ