عرض مشاركة واحدة
قديم 14-02-2012, 03:07 PM
المشاركة 204

 

  • غير متواجد
رد: أدْبياِت بِلِسانٍ عَرَبيّ مُبِيْنْ .
كالشاطئ المهجور قلبي لا وميض و لا شراع
في ليلة ظلماء بلّ فضاءها المطر الثقيل -

لا صرخة اللقيا تطيف به و لا صمت الرحيل
يمناك و النور الضئيل أكان ذاك هو الوداع ؟!

باب و ظل يدين تفترقان- ثم هوى الستار
ووقفت أنظر في الظلام و سرت أنت إلى النهار