وِكِلْ مَعنَىْ لِـ " المُثابرْ " ذَابْ فيهَا وَاحتَرَقْ !
وَليَلةً .. كَانتَ الفَرقَا
وَقِلتْ لهَا .. ( فمَانْ اللهِ ) !
وَليَلةٌ .. ذِكرهَا يَبقَىْ
عَلىْ جَرحِيْ .. وَلَا أنسَاهُ !
وَيَا ليتْ البَسمَةْ مَاكَنتْ .. وَلَا الِإحسَاسْ !
وَلَا خُنتيْ فَـ هوَايْ أنتِ !
لَا .. لَا تُلمُونْ ( المُعذَّبَ ) .. وَيشْ أسوِيْ بِـ الوَرقِ .. !
وِكِلْ مَعنَىْ لِـ ( التَضحِيةِ ، للمُثابرةٍ ، للكِفَاحِ ، للِاجتِهادِ ) .. ذَابَ فيهَا وَاحتَرَقْ !!
واللهِ .. كَمنْ ينزِعْ رُوحيْ وَأنا أُشاهِدُ !
لَا أدريْ .. لكِننيْ أشعرُ أننيْ بِحاجةٍ للبُكَاءِ !
،
هَوانٌ .. وَحُرقَةُ قَلبٍ ، وَخطَبٌ جَللْ !
فَـ أينَ الخَللْ .. !
عَلىْ عُجالةٍ
بقلميْ .
,A;AgX lQukQnX gAJ " hglEehfvX `QhfX tdiQh ,QhpjQvQrX