الموضوع
:
أنا والأماكن ( عودة إلى الزمن الجميل )
عرض مشاركة واحدة
26-11-2014, 05:53 PM
المشاركة
14
تاريخ الإنضمام :
Jul 2007
رقم العضوية :
8394
المشاركات:
6,671
رد: أنا والأماكن ( عودة إلى الزمن الجميل )
اليوم وضعت أختنا الكريمة :
( غسق )
http://www.al-amakn.net/vb/showthread.php?p=1784685#poststop
الرد التالي وسيكون لنا وقفات مع ما تفضلت به أختنا الكريمة :
((((
شخصية أكاد أجزم على حبها من آلِ الأماكن
جووري
لقد أيقظ ... المسافر
الشوق و الحنين إِلَيْك
كل الأماني و الدعوات أن تكوني ب خير و سعادة
ليت صندوق الرسائل كان يحمل المزيد حتى تبقى الذاكرة دافئة ل همساتهم و رسائلهم
عرفت عالم النت منذ 2004 و كنت بدايتها في اخر سنة للثانوية
تعرفت على غاليتي
طيف نجد
من خلال منتدى خطوات و كانت وقتها نائبة المدير
متواضعة جدا و محبة جدا
دعواتي لك دائما و أبدا ما دامت أنفاسي باقية
بعدها أغلق منتدى خطوات أبوابه و بالصدفة
رأيت الأماكن سجلت و شاركت و جدتُ تكاتفاً و تنافسهاً في الردود على الاطروحات
ومازالت أواصل المحبة قائمة مع طيف نجد
وقتها بدأت المعرفة ب شيزون
حقيقة لم أعرفها حق المعرفة
ولم أوفيها حقها كما يجب
لذلك مازال ذلك يؤلمني
ولكن لها في القلب حب كبير
و أفتقدها حقاً مع الغالية عذوووبه
و بدأت في معرفة البعض عن قرب
رغم أنني لست أجتماعية بشكل كبير
ولكن أحب محدودية المعارف
ولكن في الأماكن زادت المعارف أكثر و أكثر
لأنها مبنية على محبه أخوية صادقة
لذلك أفتقد معضمهم دائما و أحن لهم
أعتقد أنني لن أضيف شيئا بل سوف أعيد ما كتب سابقا من صفحات ب أسمائهم
من الصعب أن يكون هناك
أنت ثم الأماكن و هو الرابط
و مازالوا هم مجرد شوق و حنين
ألا ينقطع هذا الرابط حتى يبقى الماضي في الذاكرة فقط
عذرا على قساوتي ... ولكن يعي ذلك من يشعر به و يحس به
بين فينه و أخرى.
لهم جميعاً
أ
حبه كانوا قريبين كانوا ... او أعضاء ربط بيننا الاماكن أواصل الإخوة
حفظكم الله و رعاكم و أسبغ عليكم ب نعمه و أنار طريقهم لما
يحب ويرضى و أكساكم سكينة و طمأنينة و ألبسكم لباس الصحة و العافية
لكم و لأحبائكم و لذويكم.
ماذا تريد أكثر ي مسافر ف خالقي لقد أدمعت عيني
هل تواسي نفسك ب الماضي أم تعايشة ...؟
بحكم أنني كاتبة أتعايش مع تلك الخواطر و النصوص لفترة قد تدوم قليلا
ولكن معايشة الأرواح من خلال أقلامهم مؤلمه جداً
تعبت من تقليب ذكرياتهم في صفحات الاماكن
ف هل أنا أصبحت قاسية عندما أتمنى أن يطوي الاماكن صفحته
كما أصبحنا جزءا من الذاكرة. )))))
رد مع الإقتباس