نظام كونكشن الجديد

نظام جديد ابتكره شباب سعوديين وكان من أوئل المشجعين والمشتركين الأمير مشعل بن ماجد.
بداية النظام بيكون متوفر في المملكة العربية السعودية وخلال أشهر سيعممّ على الدول العربية.

شـ فكرة النظام؟

نظام كونيكشن هو أول وسيلة من نوعها للتواصل مع الحفاظ على خصوصية رقم الجوال حيث يمكنك الآن إرسال واستقبال الرسائل عبر رقم كونيكشن دون الحاجة للإفصاح عن رقم الجوال !

هو رقم يكون خاص في المشترك ويقدر يعطيه أي أحد مع الحفاظ على الخصوصية بمعنى:
رقم كونكشن يقدر يتواصل فيه مع البقية بدون ان يضطر لـ نشر رقمه الخاص..

أمثلة لإستخداماته كما ورد في موقعهم الشخصي:

1)الماسنجر:

يمكنك عبر وضع رقم الكونيكشن الخاص بك بجانب اسمك في الماسنجر توفير وسيلة للوصول إليك أينما كنت حيث يمكن لأي شخص مضاف على قائمتك أن يقوم بطلبك للحضور في حال عدم تواجدك على الانترنت !

2)و ضع رقم كونيكشن على سيارتك !

كيفك يمكن لأي شخص أن يرسل لك رسالة وأنت تقود سيارتك ؟ ربما أراد ان يستفسر عن مدى رغبتك في بيع السيارة ! او أعجبته لوحة سيارتك أو شكلها ! أو ربما حتى قمت بالوقوف بشكل خاطئ في أحد المواقف ورغب أحدهم في استدعائك !

بإمكانك الاستفادة من قدرات التواصل الهائلة التي يوفرها نظام كونيكشن عبر وضع رقم الكونيكشن الخاص بك على سيارتك حيث يمكنك وضع الرقم بجانب الشعار أو وضعه بعد كتابة رقم كونيكشن أو الحروف الأولى منها حسب رغبتك .

3)وضع رقم كونيكشن على مطبوعاتك وكتبك

ربما تنتشر قصائدك وكتاباتك الأدبية في كل مكان ولكن يصعب على القراء التواصل معك بشكل مباشر كما يصعب عليك معرفة آراءهم وتعليقاتهم بغض النظر عن تاريخ النشر أو المكان الذي تصل إليه مطبوعاتك !

قم بوضع رقم الكونيكشن الخاص بك في كافة القصائد التي تقوم بنشرها سواءً كانت مطبوعة أو الكترونية كي تضمن وجود قناة اتصال مباشرة ودائمة تتيح لك الاطلاع أولاً بأول على كل ما يقوله القراء عنك وعن قصائدك .

طريقة الإشتراك:

أرسل كلمة : اشتراك
من جوالك إلى رقم نظام كونيكشن : 77000 90 055

وتتم المراسلات على حسب الصورة:

موقعهم/ http://connection.cc/


لا أدري أيحق الفخر لي لأن المخترعين شباب سعوديين؟
أم أكف عن أي شعور لأن ريحة مجتمعنا ستنتشر بعامل جديد غير البلوتوث يدعى الكونكشن؟
النظام رائع وله استخدامات جميلة ومفيدة لكن؟
أنتظر كيف سيشوه على أيدينا!كيف سنعلم العالم أجمع أننا خير من يسئ استخدام التقنية!

... وعسى الله يغير الحال.