مللت الانتظآر!
لقد حل الليل
وانتحل السوآد المكآن
فوق مدينتي \ مملكتي!
جميع النأس في سبآت
لا ينطد الا حين تبرق الدنيا
بوابل من رذآذ الآمل
فوق بيوتهم \ قلوبهم!
من على شرفة الحب
أجلس!!
وأرقب الشوآرع!
على أحد المارة يظهر
من ضبآب اليأس الذي
غلف القلوب!
يأست!
ومللت الانتظآر!
فقررت النزول \ والتجول
ليلاً!!
وسط أصوات تكاد تخطف قلبي
وتعيده على الحيااة لدقائق!
التحفقت معطف الشوق!
وتداركت قدماي المسير!
أوصدت ألبآب بهدووء!
وأنطلقت !!
أجوب المدينه!
وبين الازقه!
وعلى أصوات اشباح الليل!
التي تؤنس وحدتي في سيري!
القمر من فوق يشاركني جنوني!
فتشت بين البيوت العتيقه!
والاسوار المهدمه!
بين ركامات من أشلاء جثث
قتلها اليآس!
ونسي الامل أن يجدد إقامته فيها!!
صوتً صآرخ من خلفي!
مآذا تفعلين ياصغيره!!!
كأن الدنيا توقفت عن الدوران!
وتتجمد الدم بأوصالي!
كل هذا ولم أستدر الى اخلف لارى من كآن!!
بهدوء!!
استدرت!
هكذا!!!
فكان رجلُ
من صوته!
يدل على أنه قد شأرف الخمسين عاما!
آآآه في قلبي قلت مآذا جنيت على نفسي في هذه اللليه!!
أقترب مني
وربت على كتفي!
وقال!
صغيرتي لاتخافي أنا!!
فأنا!!
ضرير!!
غلبت الدنيا أمورها علي !
فأرهقني القدر!
مسك بيدي
وجلسنا عاى حافة الرصيف
يحدثني!
تاريخ قلبه الذي مأت في مدينة الحب!
بعد أن مر وقتا طويلاُ على حبه!
ألا انه الى الان لم
يتوقف عن البحث!
في الجري وراء قلبه!
الذي فقده قبل 30 عأما!
اقترب مني اكثر
وهمس في أذني!
بأن الفرح مولود في رحم المستحيل
لكنه سيولد دون ريب
يوما ما!
من فجر أتي!
ومن غسق يتجدد!
ومن خلايا تموت لتولد غيرها!
فما اجمل الامل
في قلب لم يمت فيه الحب!!
قبلني على جبيني!
وقال
لك قلب ليس ككل البشر
همس!
بأنه يحبني فلا تيأسي صغيرتي
من منادته كل ليله!
وغادرني كلمح البصر!!
وما أن وقفت حتى بان اول خيوط الفجر!
lggj hghkj/Nv!
للحرف فيني قصة إنسان وأحزان ..
بين الجروح يعيش الجرح بسكات ..
جروَحي فوَق طآقآتي ؟؟
بگيـت !! وَ فـي عيوَنـي . . دم !!
رضيت آنآ على القسوَهـ !
وَضآعت گـلّ بسمآتـي !
تعبتْ / وَمآ صدق حَظي ! وَ فوَق الهم أشيل الهـم !!
صغيرهـ في العمر آنـآ وَ گبيـرهـ حيـل مأسآتـي !
محد يدري عن أخبآري محد في دنيتـي مهتـم !
وحيدهـ أمشي مع همِّي وگبيرْ الحزْن فـي ذآتـي ~