عرض مشاركة واحدة
احصائياتى

الردود
10

المشاهدات
1008
 
السحاب
عضوتربع القمه

السحاب will become famous soon enoughالسحاب will become famous soon enoughالسحاب will become famous soon enoughالسحاب will become famous soon enough

    غير متواجد

المشاركات
1,774

+التقييم
0.26

تاريخ التسجيل
Jul 2005

الاقامة

نظام التشغيل

رقم العضوية
1432
14-10-2006, 04:20 AM
المشاركة 1
14-10-2006, 04:20 AM
المشاركة 1
العقل المدبر في تفجيرات سبتمبر .. !!
الخديعة الكبرى



يعتقد مؤلف الكتاب تيري ميسان أن الرواية الرسمية لأحداث 11 أيلول 2001 عبارة عن مونتاج سينمائي لا أكثر ولا أقل، وأن الرد الأميركي في أفغانستان يفتقد العدالة والشرعية.

.............

فالرواية الرسمية لحادث البيت الأبيض أن طائرة بوينغ 757 تزيد حمولتها على المائة طن وتحمل 64 راكبا هبطت إلى ارتفاع ثلاثة عشر متراً واصطدمت بالطابقين الأرضي والأول فقط من مبنى وزارة الدفاع ولم تتضرر الساحة العشبية أو الجدار أو الموقف أو مهبط طائرات الهيلوكبتر، وكان الجزء الذي ارتطمت به الطائرة خاضعاً للترميم وكانت معظم المكاتب خالية إلا من العمال المدنيين ولذلك لم يقتل سوى مائة وخمسة وعشرين شخصاً معظمهم من المدنيين وبينهم جنرال واحد.

.............

ولم تظهر صور الوكالات هذه الطائرة الانتحارية، وذكر قائد فريق الإطفاء أن رجاله تولوا مكافحة الحريق ولكنهم أبعدوا عن مكان هبوط الطائرة، ولم يشاهد أحد قطعاً أو أجزاء من الطائرة وعندما سئل قائد فريق الإطفاء من الصحفيين أجاب لا أعلم شيئاً، وأفضل ألا أتحدث عن الموضوع.

إن العرض الرسمي الذي قدم للحادث أن مجموعة من أتباع ابن لادن دخلوا إلى الولايات المتحدة وتلقوا تدريبا على قيادة الطائرات وخطفها ثم تشكلوا في أربع مجموعات واختطفوا طائرات نقل بهدف الاصطدام بأهداف حيوية.

وهذا العرض يعد منهجيا تحقيقا فاشلا فكان يجب تتبع جميع الفرضيات واقتفاء أثرها جميعا ولكن ما حصل عكس ذلك فقد دحضت فرضية الإرهاب الداخلي ولم تخضع للدراسة.

..............

والوصية الشهيرة التي توسع الإعلام في الحديث عنها واكتشفت منها عدة نسخ تتضمن أفكارا وعبارات تتناقض مع الإسلام وبعضها مستمد من لغة ومفاهيم "اليانكي" وكان قادة الهجوم يبالغون في الحذر والتخفي لدرجة التردد على نوادي التعري ولكن وجد في حقائبهم كتب دينية ووصايا مبالغة في التطرف الديني!! واستطاع محمد عطا أن يتخفى تماما طوال عشر سنين ولكنه في اللحظة الأخيرة ترك مجموعة من القرائن والأدلة تكشف عنه، وبرغم أنه قائد العملية فإنه يخاطر بعدم اللحاق برحلته الجوية وينجح في السفر على رحلة أخرى ولكنه يفقد حقائبه، فهذا الذي يقود وينفذ عملية معقدة يرتبك بحقائبه، والمضحك أيضا أنه عثر على جواز سفره بين أنقاض مركز التجارة العالمي!

يقوم جهاز FBI كما يبدو باختلاق أدلة تثبت مقولته وكان من بين اللائحة التي أعلنت لأسماء الإرهابيين خمسة أشخاص يعيشون في بلادهم ويمارسون أعمالهم، وجميع الذين وردت أسماؤهم شباب ناجحون في حياتهم ولا يعانون من قلق أو إحباط.

واللوائح التي نشرت لأسماء ركاب الطائرات في 13/ أيلول لم تورد أيا من أسماء قراصنة الجو وكأنهم انسحبوا مخلفين وراءهم الضحايا الأبرياء وأفراد الطاقم.. أو أنهم لم يكونوا موجودين بالفعل.....

وتتجدد هذه الخديعة في كل عااام ......تفتح الملفات بغرض شحن استمرار الحقد والكراهية ضد الاسلام واهله ان المقصود بهذا كله بلا شك بالدرجة الاولى الاسلام واي اسلام ؟؟ الاسلام الذي يرهبه الغرب ويخافه بل ويحذرون منه علماء الكنيسة والحاخامات :

يقول د. عبدالرزاق قسوم:
لقد بان الصبح لكل ذي عينين، وسقطت أوراق التوت. إن حوار الحضارات هو شعار فارغ من المضمون، لأن الواقع يقضي بما يخالف الشعار. إحتلال أفغانستان والعراق ودعم الغاصبين في فلسطين، كل ذلك لا يبقي للحوار من قاعدة تقوم عليها، وقد طمس بدماء الضحايا وغطى عليها عويل الثكالى والأيتام والمعذبين.

إن تلاحم العمل بين الأفراد والمؤسسات في الغرب مجسداً في وضع المخططات، في مواجهة الإسلام وحضارته سياسياً، وعلمياً، وتكنولوجياً، واقتصادياً.وثقافياً، ليؤكد شمولية الصراع بين الإسلام والغرب، والعودة به إلى أعماق الصراع التاريخي الديني الذي كان من أبطاله القساوسة والمفكرون، والمعلمون، وكل المنشغلين بالعمل الإيديولوجي يدعمهم في ذلك الجندي بسلاحه والسياسي بأطماعه.

ولو أن الأمر اقتصر على أفراد معينين لقلنا إنه طيش أشخاص لا يلزمون المؤسسات بكاملها، فإن الأمر قد بلغ من العداء ذروته، ولن يجدي فيه التصدي، مقال يكتب هنا، أو محاضرة تلقى هناك من الجانب الإسلامي.

إن المؤسسات الإسلامية على اختلاف مواقعها مدعوة - اليوم - أكثر من أي وقت مضى إلى إعادة تحديد أولوياتها العملية، والاضطلاع بالدور الحضاري القيادي الموكول إليها، هذا الدور الذي ينبغي أن يقوم على المنهجية العلمية التكنولوجية في وضع الاستراتيجية المضادة، والبديلة، وأن يتسم المستشرفون على مؤسساتنا بالشجاعة الظرفية الضرورية، وتغليب المصلحة المشتركة العليا، على كل الحسابات الأخرى مستجيبين في ذلك لأمر الله {وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة} (الأنفال:60).

ففي عصر العولمة التي كشر فيها منظروها من الغرب عن أنيابهم الحادة، لابتلاع كل ثقافة أو عقيدة، أو تجارة، يمكن أتحاد ثقافة الغرب، أو أيديولوجيته، أو تجارته، خصوصاً إذا صدرت من (معسكر الشر) المعادي لهم، وهو المعسكر الإسلامي.

إن الغرب يرسل إلينا في كل يوم رسائله الصريحة والمشفرة، تحت ستار مكافحة الإرهاب، ومقاومة التطرف، والدفاع عن حقوق الإنسان ليفرض علينا آحادية نظرته الثقافية، والأيديولوجية، والسياسية، والثقافية.. فلئن تجاهلت مؤسساتنا مضامين هذه الرسائل على خطورتها ولئن استخفت بما تحمله هذه الرسائل من فخاخ وألغام، ولئن تقاعسنا، كمفكرين ومثقفين وسياسيين عن أداء دورنا في هذا الصراع الحضاري الدائر اليوم ونحن عصبة قوية بالمال ورجال الأعمال، إنا إذن الخاسرون... انتهى كلامه

ويقول الكاتب حسن عزوزي :
وبعد فلا يشك أحد في أن الاعتداءات التي أصابت أمريكا يوم 11 أيلول 2001 قد أفرزت تداعيات خطيرة على مستوى العلاقة بين الإسلام والغرب, ولعل أبرز تلك التداعيات بروز موجة عارمة من الحقد والكراهية ضد العرب والمسلمين وضعت صورة الإسلام في الغرب قي محك حقيقي لم يسبق أن ضعت فيه منذ أكتر من عقدين من الزمن.
الغريب في الأمر أن موجة الحقد والكراهية التي أبداها كثير من الغربيين بعد الأجداث الأخيرة لم تقف عند حد مضايقة واستفزاز مواطنيهم من العرب والمسلمين, وإنما انجر ذلك اتهام الإسلام ذاته بأنه يدعو إلى العنف والإرهاب وبذلك اختزل الغربيون الإسلام كله بعقيدة ومبادئه وقيمه في الذين يعتقد أنهم قاموا بالاعتداء على مواقع الحيوية الأمريكية.

..............

يعني ذلك باننا سوف نرى في المستقبل احداثا كاحداث الحادي عشر من سبتمبر ولن يكتفى الغرب بذلك مادام المسلمون يتفقون معهم في بعض بنودها ..

والله المستعان ..


كلمات البحث

الأماكن , الاماكن , منتديات الأماكن , اسلاميات , صور اسلامية , سياحة , سفر , المرآه , سيارات , فيديوهات اسلامية , برامج , صور , عالم الحيوان , جوالات , اتصالات





hgurg hgl]fv td jt[dvhj sfjlfv >> !!







بيت اعجبني

احدن يغض النظر خوفن من الله *** واحدن عينه على بيت القصيره