حكم الصداقه بين البنت والولد
فتلك آيات الله تأمرنا بعدم اتخاذ اخدان ( اى صواحب واصحاب :: ويندرج تحت المعنى صديق او صديقه وماشابه)
بسم الله الرحمن الرحيم
وما كان لمؤمن ولامؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم
فأى علاقة تخرج عن شرع الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم فهى محرمه
ولننظر الى كم العلاقات العاطفية فى عصرنا هذا ولنتأمل فى مصيرها
إن الله أبداً لايوفقها ولو بعد ارتباط شرعى
لأنه لابد من التكفير عن المحرمات بتنغيص العيش بعد ذلك
ولننظر الى آبائنا وامهاتنا وكيف تم ارتباطهم ونتأمل دون تعجب كيف استطاعا ان يحميا انفسهما طوال كل تلك السنوات من صعاب ومشاكل لاطاقة لاى معاصر بها
وهذا لان تأييد الله هو الفيصل فى نجاح اى علاقة وفشلها
ولايعتقد أحد مهما وصل سمو فكره غير ذلك
فليس فى الإسلام علاقة
وانما هو شرع ودين
حفظك الله من كل سوء
ووقانا جميعاً من شر الفتن والشبهات
سورة المائدة (5)
*(الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلُّ لَّهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلاَ مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ وَمَن يَكْفُرْ بِالإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ )*
سورة النساء (25)
*( ..فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلاَ مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ ..*)
سورة المائدة (5)
*(الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلُّ لَّهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلاَ مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ وَمَن يَكْفُرْ بِالإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ )*
سورة النساء (25)
*( ..فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلاَ مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ ..*)
p;l hgw]hri fdk hgfkj ,hg,g]
من تكلم عني..بـ{سوء
ياشيخ!
فدووهـ له ذنووبي..ماتغلى ع‘ـليه