حياك ربي أختي يا ثقلها


حين تحضر العفة والطهر والصدق في الحب .. فهذا بلا أدنى شك يوضح صدق النوايا في شعور فطري خلقه الله عز وجل في قلوب البشر

ولكن حين يخرج الهدف عن هذا المسار .. هنا يكون العبث حاضراً لتشويه علاقة سامية يفترض بنا أن ننأى بها عن المفاسد ومواطن الدنس

والعبث كما تفضلتِ .. نتيجته ستطول كل من في محيط العابثين


شكراً يا غالية على هذا الحضور الجميل .. والإضافة القيّمة .. وكم سعدت بك وبها


أسعد المولى قلبك ووفقك في الدارين

دمتي بود وألف خير