مَا فاد صبر القَلب و إن زاد صَبرَه !
غنّيت أنَا مِن زايِد الضّيق موّالْ
لينْ إنقطَع صوتِي مِن أسبَاب عَبرَه
ويلاه أنا من ضيقَةٍ تبري الحَال
مَا فاد صبر القَلب و إن زاد صَبرَه !
يَ صاحبي بنشدكْ و الدّمع همّالْ
اللي كسيرِ القَلب يا كيفْ جَبرَه
خَلَّ الدّهر قَلبي للأوجَاعْ مدهَالْ
و ضيّق على طيرْ المَعاليقْ وكرَه
يا طير كَان الدّمع في خافقكْ سَالْ
شُوف القَلم سيَّل مِن الضّيقْ حبرَه
نَكتبْ قصَايِد عَلّها تَطربْ البَالْ ,
و إثر القصَايِد للمواجيع نَبْرَه .. !
مَد الزّمَن مِن صَالي الضّيقِ فنجَالْ
و مَا عَاد بَ الموضُوع يَ هيهْ دبرَه
إمّا اتقهوَى مِن عنَا الوَقتِ و أحتَال
و الّا نصومْ و نتركْ الوَقتْ يشرَه !’
اتمنى تنال على ذووقكم
الــ ع ـــطشان
lQh th] wfv hgrQgf , Yk .h] wQfvQi !
إذا طــُعنـت من الخلف فيجب أن تفخر ! لأنك في المقدمة . .