عرض مشاركة واحدة
قديم 15-01-2010, 05:52 PM
المشاركة 3

 

  • غير متواجد
رد: آخر أسبوع بالمجان ( رسائل نصية طويلة ) شاركونا

وَ عِليكمَ آلسِلآمَ وَ رحِمةَ الله وَ بركآته ..

جزآك الله خيرآ على هذه الفكره الرآئعة والقيمة..~

أضع بعض مقتطفآت من بعض مآوصلني!



من أخبار المتدبرين :
ناظر أحد العلماء يهوديا شهرا كاملا، فأبى أن يذعن، فجاء اليهودي يوما وقت الصبح، وكان ذلك العالم مشتغلا بتلاوة القرآن، فلما دخل الباب وسمع القرآن أثر في قلبه تأثيرا بليغا، فأعلن اليهودي إسلامه، فسأله ذلك العالم عن السبب؟ فقال: لما وصلت إلى الباب سمعت منك القرآن -رغم قبح صوتك -، فأثر بي تأثيرا بليغا فعلمت أنه وحي. ج.تدبر

/

{وعجلت إليك رب لترضى}(طه:84).
قال ابن القيم: وظاهر الآية أن الحامل لموسى على العجلة هو طلب رضى ربه، وأن رضاه في المبادرة إلى أوامره والعجلة إليها، ولهذا احتج السلف بهذه الآية على أن الصلاة في أول الوقت أفضل، سمعت شيخ الإسلام ابن تيمية يذكر ذلك، قال: إن رضى الرب في العجلة إلى أوامره. ج.تدبر81800

/

إذا ارهقتك هموم الحياة .. 
ومسك منها عظيم الضرر .. 
وذقت الأمرين حتى بكيت .. 
وضج فؤادك حتى انفجر .. 
وسدت بوجهك كل الدروب .. 
وأوشكت تسقط بين الحفر .. 
فيمم إلى الله في لهفة .. 
وبث الشكاة لرب البشر ..

/

{الله لطيف بعباده} أوصى ابن قدامة -رحمه الله- أحد إخوانه قائلا: "واعلم أن من هو في البحر -على اللوح- ليس بأحوج إلى الله وإلى لطفه ممن هو في بيته بين أهله وماله، فإذا حققت هذا في قلبك فاعتمد على الله اعتماد الغريق الذي لا يعلم له سبب نجاة غير الله". ج.تدبر

/

قال النبي صلى الله عليه وسلم 
(اتق المحارم تكن اعبد الناس ..
وارضى بما قسم الله لك تكن اغنى الناس..وأحسن إلى جارك تكن مؤمنا..
واحب لغيرك ما تحب لنفسك تكن مسلما..ولا تكثر الضحك فإن الضحك يميت القلب)..



/

تدبرات قرآنية..
متى رأيت تكديرا في حال فاذكر نعمة ماشكرت،أو زلة فعلت، فإن الله يقول:{إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم}.[ابن الجوزي]
***
قال ابن القيم 
ما أشبه الليلة بالبارحة!
لما ذكر سبحانه عقوبات الأمم المكذبين للرسل وما حل بهم في الدنيا من الخزي -في سورة هود- قال بعد ذلك: {إن في ذلك لآية لمن خاف عذاب الآخرة} وأما من لا يؤمن بها، ولا يخاف عذابها، فلا يكون ذلك عبرة وآية في حقه، بل إذا سمع ذلك قال: لم يزل في الدهر الخير والشر! والنعيم والبؤس! والسعادة والشقاوة! وربما أحال ذلك على أسباب فلكية وقوى نفسانية! ج.تدبر


/

سنن مهجورة ( حاول تطبق لو بعضها خاصة أن ما فيها أي جهد أو تعب ) :

١- إفشاء السلام.

٢- سنة الضحى.

٣- سنة الوتر.

٤- السواك عند دخول المنزل.

٥- التمضمض بعد شرب اللبن.

٦- سجود الشكر عند ورود النعم أو زوال النقم.

٧- أن تقول لمن تحبه في الله : إني أحبك في الله.

٨- الوضوء قبل النوم.

٩- إطالة الجلوس بعد صلاة الفجر في المسجد.

١٠- صلاة ركعتين للقادم من سفر في أحد المساجد.

١١- صلاة الرواتب في البيت.

١٢- لعق اليد قبل مسحها بعد الأكل.

١٣- التبكير لصلاة الجمعة .

طبعآ ما يحتاج أقول أرسلها لأنك خير وتدور الخير . . .

/

قال أبو حازم ..
شيئان إذا عملت بهما أصبت خيري الدنيا و الآخرة ... 
تحمل ما تكره إذا احبه الله ..
وتترك ما تحب إذا كرهه الله ...

/

رسالة لا تحتمل التأخير
إقرأها وانشرها 
انتشرت رسائل أكاذيب وبدع لا أصل لها في الكتاب والسنة:

١/ نشردعاء يعين على قيام الليل ودعاء الحفظ من الشرور ودعاء الزوج

٢/نشرأدعية تنسب لعلماء ثقات أمثال ش ابن عثيمين رحمه الله في"أسألك الأنس بقربك"وهي كذب عليه

٣/نشرأكاذيب فيما يتعلق بمحاضرات ستتم إعادتها وليس كذلك

٤/نشر نكت ملأى بالسخرية والكذب فلا يجوز نشرها وإقرارها

٥/إعادة نشر أمورحدثت في زمن مضى على أنها حدثت هذه الأيام مثل فلم الدنمارك وإحراق القرآن

٦/ نشر أذكار ليس لها أصل في الشرع إما بألفاظها كذكر"سبحان الله عدد ماكان وعددالحركات والسكون" أو بطريقتها كحملة الاستغفارالتي لم تثبت بنص عن الله ورسوله وسلفنا الصالح وتهنئة (جمعة مباركة)
احذر نشر اي شئ قبل التأكد

/

كان الحسن البصري إذا قرأ: {الذين يمشون على الأرض هونا} قال: هذا وصف نهارهم، وإذا قرأ {والذين يبيتون لربهم سجدا وقياما} قال: هذا وصف ليلهم.
وها نحن -في هذه الليالي- نعيش 10 ساعات من بعد العشاء إلى الفجر .. أفليس من الغبن العظيم أن تمضي كلها دون وقوف -ولو قليلا- بين يدي رب العالمين؟ ج.تدبر

/

{ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن} فلا يقل أحد غير ما قال الله! لا يقل أحد إن الاختلاط، وإزالة الحجب، والترخص في الحديث والمشاركة بين الجنسين أعون على تصريف الغريزة المكبوتة، .. إلى آخر مقولات الضعاف المهازيل الجهال المحجوبين، لا يقل أحد هذا والله يقول: {وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب} يقول هذا عن نساء النبي الطاهرات، وعن رجال الصدر الأول ممن لا تتطاول إليهن وإليهم الأعناق! [في ظلال القرآن] ج.تدبر

/

{فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين}(الأنبياء:87).
فالتهليل والتسبيح يجليان الغموم، وينجيان من الكرب والمصائب، فحقيق على من آمن بكتاب الله أن يجعلها ملجأ في شدائده، ومطية في رخائه ثقة بما وعد الله المؤمنين من إلحاقهم بذي النون في ذلك حيث يقول: {فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المؤمنين}(الأنبياء:88). [القصاب] ج.تدبر

/

من أخبار المتدبرين :
ناظر أحد العلماء يهوديا شهرا كاملا، فأبى أن يذعن، فجاء اليهودي يوما وقت الصبح، وكان ذلك العالم مشتغلا بتلاوة القرآن، فلما دخل الباب وسمع القرآن أثر في قلبه تأثيرا بليغا، فأعلن اليهودي إسلامه، فسأله ذلك العالم عن السبب؟ فقال: لما وصلت إلى الباب سمعت منك القرآن -رغم قبح صوتك -، فأثر بي تأثيرا بليغا فعلمت أنه وحي. ج.تدبر

/

زار قسيس معرضا أقامته وزارة الشؤون الإسلامية في جنوب أفريقيا فشرحوا له تعاليم القرآن باختصار، وأهدوا له نسخة من ترجمة معاني القرآن، فعاد لهم بعد قراءته فقال: "هذا ليس مجرد كتاب، إنه منهج حياة!". [د.محمد السحيم]
تأمل كيف قال هذا في مدة قصيرة، فما أشبه قوله بقول مؤمني الجن! 

وما أعظم البون بينه وبين زنادقة عرب يقرءون القرآن وليس الترجمة، ومع هذا يرون التمسك به تخلفا! {ومن يضلل الله فما له من هاد}. ج.تدبر

/

مهما طالت جلسة ذكرك لربك أوقصرت فإن قول(سبحان الله عدد ماخلق الله وسبحان الله ملء ماخلق الله، وسبحان الله عدد مافي الأرض ومافي السماء وسبحان الله ملء مافي الأرض ومافي السماء، وسبحان الله عدد كل شيء وسبحان الله ملء كل شيء، وتقول الحمد لله مثل ذلك)كما قال صلى الله عليه وسلم(أفضل من ذكرك الليل مع النهار والنهار مع الليل)حسنه ابن حجر

/

{وذكرهم بأيام الله} قال جمع من السلف: بنعم الله!
هذا من أجمل ما يتذكره الإنسان حينما تتجدد له نعمة من النعم، أو يتقدم به الزمن، أو يعيش مرحلة جديدة من عمره، بدلا من الانهماك في تهنئة عابرة، أو جرد أحداث العالم، في غفلة عن النعم التي عاشها الإنسان نفسه، والنقم التي دفعت عنه، فكم ذنب ستره الله! وكم بلية دفعها الله! ج.تدبر

/

اسم الله اللطيف 
جل جلاله:الذي يوصل رحمته لخلقه بالطرق الخفية.فيلطف بهم من حيث لايعلمون،ويسبب لهم مصالحهم من حيث لايحتسبون،ولا يخفى عليه شيء من أعمالهم.وإذا أردت أن ترى شيئا من آثار هذا الاسم العظيم،فتأمل خاتمةقصة يوسف:{إن ربي لطيف لما يشاء}أي:"يوصل بره وإحسانه إلى العبد من حيث لايشعر،ويوصله إلى المنازل الرفيعة من أمور يكرهها"[السعدي]