"مسابقة ضفاف حر برعاية ( وهم الشمآل ) "..!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
النصوص اولا:
(( النص الاول ))
***
اوراق متناثره هنا..
اقلام هناك .. كتب .. دفاتر .. جرائد ومجلات ..
جاءت تبحث عنها يمنة ويسرى..
امم علها تكون هنا .. او هنا .. لالا بل هنا .. او تحت المنضده ربما ..
او خلف هذا الكتاب ... اووووه لا فائدة ...
اين وضعتها ؟؟
اذكر انني اخر مرة شاهدتها .. قبل سنتين عندما اقبلت جارتي لزيارتي
كنت امسك بها وقد اغرورقت عيناي بالدموع ..
كنت احدثها عن اخر مرة رأيته فيها وعن ماذا تحدثنا ..
كانت ايام رائعه بل اكثر .. لا استطيع وصفها ..
نسيت العالم بأسره وانا بقربه .. لم اعرف للهم طريق .. ولا للحزن رفيق .. ولا للقلب ضيق..
اما الان فقد تركني ورحل ..لا اعرف الى اين ... الى مكان مجهول ..
ولم يترك لي اي اثر..
في مرة من المرات شاهدت صورته واسمه من المطلوبين امنياً ..
لم اصدق عيناي ..!! كيف ..!! مالذي حدث له .!! لم يكن ذا فكر منحرف ..!!
سامحك الله .. اين ذهبت وتركت خلفك امراءة ثكلى واطفال هم في عز احتياجهم لك
ادعوا الله ان يردك الى صوابك..
سأبحث عن صورتك فقد اشتقت ان انظر الى ملامحك وتقاسيم وجهك الهادئ ..
قلمي
(( النص الثاني ))
***
بعنوان
( الإعتراف الأخير )
حبيبي..
تردد تكثيرآ وانا أكتب لك هذه الرساله .. هل يحق لي أن اعبر عن ما في قلبي ..
أم لم يعد لي مكانآ في قلبك ؟!
هل ما أقوم به على صواب ؟! أم اني سأفتح لنفسي بابآ لن أستطيع إغلاقه ثانيه !!؟
ظللت حائره .. ثم حسمت أمري .. وقررت إرسال آخر خطاباتي لك .. بعد فتره طويله
مصحوبه بإعترافات لأول مره !
فصمتي قد طال كثيرآ .. وحان الآوان لأن تعرف بما كان يختلج في صدري
من مشاعر حزينه ممزوجة بفرح.. وهموم كئيبه مختلطه بألوان باهته.. وحب صامت.. ممزوج بكبرياء !
منذ أن عرفتك وكل الموازين قد انقلبت .. والدنيا قد تغيرت في عيني .. أصبحت إنسانه أخرى ..
لاترى عيناها سواك .. !
كم كان قلبيي تقطع لحزنك .. لغيابك .. لبعدك !
كم من مرةٍ غبت عني لإنشغالك .. فبكيت .. وحملت همك فوق همومي .. وتمنيت ان
لايصيبك مكروه !
كم من مرة ٍ تمنيت أن أرسم على وجهك إبتسامه .. لمجرد ما أشعر أنك حزين من
أجلي !
كم كنت أنتشي .. واطير من السعاده .. لضحكاتك .. لإبتساماتك .. لمداعباتك
المجنونه .. لمجرد ما أشعر أنك سعيد !
أحببت مزاحك الظريف .. أحببت دخولك المفاجئ .. أحببت ترحيبك بي ..
أحببت مشاكاساتك .. أحببت روحك المرحه .. أحببت فيك التفائل ..
أحببت تأييدك لي في بعض الأمور .. أحببت فيك شهامتك وغيرتك!
كنت سببآ في سعادتي حين تسود الدنيا في عيني .. وحين أشعر بحاجتي لظهر أستند
عليه .. كنت أجد في كلماتك البلسم الشافي .. كلماتك التي تبث في قلبي الراحه
والإطمئنان !
كم سهرنا معآ .. وضحكنا .. حتى سالت الدموع .. كم سخرنا من انفسنا .. كم
تفاهمنا بسرعه .. وانسجمنا .. !
كنت رجلآ بمعنى الكلمه .. كنت أبي وامي .. وصديقي ..و .... و" حبيبي"
فشكرآ لك من الاعماق .. شكرآ لقلبك الكبير .. شكرآ لحنانك الجارف .. شكرآ
لإهتمامك بي .. شكرآ لإحتمالك لمزاجيتي .. شكرآ لصبرك علي .. كم أتعبتك كثيرآ
.. وكم أغضبتك مني .. وكم أزعجتك بحبي !
لن أنسى لك كل ذلك .. .. ولن انسى قلبك الحنون .. فهو أجمل
هديه تلقيتها على الإطلاق .. قبلة إمتني ان أطبعها على جبينك .. تعبيرآ عن شكري لما
فعلته من أجلي ..
(( النص الثالث ))
***
مدخل...
ماتمنيتك لأنك كنت ابعد من خيالي...
ماخطر في بالي مره إني ممكن أوصلك....
هاأنا فتاه الثامنة عشر التي استطاعت الوصول إليك ومنحتك مابداخلي احبتتك بكل
مشاعري النقية ولكني لم أتخيل يوما بوصولك أحاسيسي ولم أكن اعتقد أن القدر
سيجمعني بك فوجد بك جميع الصفات المثالية التي تمنيتها كنت أحول عيوبك
التي لم أكن أراها عيوبا من شده حبي لك حتى وان وجدتها بك فسأقوم بمسحها بقلم
الرصاص الذي أخذته خفيه منك ....
كنت اعلم بمعرفتك بمحبتي فقد قسوت علي بكلمات لأقوم
بالابتعاد عنك ولم اعلم ولم أدرك بتنازلك ليوم من الأيام وإبداء إعجابك بي فقد كنت
ترسل لي كلمات بسيطة كلمات عابره منك اقوم بتحويلها إلى أغنيه اقوم بغنائها دوما
قبل نومي فكنت أملا بها يومي سعادة وأنام بأمان لااعلم معناه وكلمه منك تجعلني
أطير بجناحي إلى عالم الخيال والأساطير فاليوم سأرسل لك كلماتي التي اعلم بتقبلك
لها بعد بوحي وبحوك بالكثير كلماتي لك ملئها الحزن والحيرة ...
حزني على علمي بأنك لاتناسبني لفارق عمرك ونضوجك ولكن اعلم سأظل متمسكة
بك وبشده...
وخوفي من رحيلك عني بدون أي مقدمات تذكر...
فسأقول لك.. أصبح خوفي من الأتي كبير فانا لااريد الابتعاد عنك فأنت من سحبني
إلى بر الأمان وأنت من كان يقوم بمحاوله فهم مابداخلي دائما من لحظات عابره
مررت بها من سعادتي وحزني وضيقتي....فأحببت أن أخبرك بما كان يدور بداخلي
من فترتا طويلة ....فأنا فتاه الثامنة عشر وأنت الرجل الناضج الثلاثيني كنت دائما
محاوله استيعاب فارق العمر بيننا فكان عمرك يقف حاجزا عند تفكيري بك لكن لم
يمنعني
عن اعترافي بحبي لك فحاولت مرارا بنطقها ولكن لم استطع ولم اتجرا بالدخول
لعالمك فخجلت من كلماتي الطفو ليه لفارس أحلام ناضج مثلك فمن أجلك فعلت
مالم أجرا على فعله ...
فمعك.. كنت أقوم بمحاوله مقاربه سني بسنك وأبدو أكثر عقلانيه..
معك..كنت أحاول أن اثقف نفسي وأبدو أكثر تفكيرا و اكثرعمقا...
معك....كنت اسخر من مراهقتهم مع إني كنت أحداهم وسخرت أيضا
من طيشهم وبقيت بجانبك...
أحببتك وفعلت من أجلك الكثير فكنت أطير فرحا عند ملاحظتي بغيرتك وتصرخ
علي غيره أحببتها وقمت بامتلاكها فكنت اعبث بمشاعرك أحيانا لتنتابني غيرتك
علي فعلمت بها ولكني كنت اعلم إنها ليست غيره بمقدار حبك لامتلاكي ولا احد يقوم
باستحلال مكانتك بقلبي.....
أكنت تعتقد إنني سأمنحه لغيرك بعد الحب الذي منحتك إياه ...؟
الم تعلم إني نحت اسمك بكل أوراق دفاتري وكل مايدور حولي مرآتي وسادتي حتى
طاولتي المدرسية ووضعت اسمك
في كل قصه وكل جمله ومذكره لم استطع البوح لك بها...
آه كم أنا مجنونه..نعم مجنونه... فلو دخلت عالمي لأدركت كم أتقنت فتاه الثامنة عشر
دور النضوج لكي تبقى معك أكثر وتحتفظ بك فتره أطول ....فرجوتك لاترحل
ولاتفكر بالرحيل بعد بوحي وبوحك بالاسرار والأحاسيس والأماني الجميلة ..... لا
ترحل بعد منحك لي بالأمان فكم أسعدتني وأضحكتني ولونت حياتي بالفرح ...
فتجولت بقلبي وأحلامي فلا تذهب وأكمل معي مشواري وامسك يدي بشده ولا
تتركها ودعنا نمشي الطريق سويا ونتغلب على الزمن وكن لي عون واخفي عني
عيوبي فدائما كنت أدرك معك أن لحظات الفرح تقدر بثمن ......ولكن مازالت فكره الفراق ترعبني....
هذه القصة التي قمت بجمعها من شتات عقلي لفتاه...لاتعلم كيف جمعها القدر
برجل يكبرها سنا فلا تعلم كيف حدثت وكيف بدأت وكيف ستنتهي....
وهاهي المراهقة المجنونة لاتعلم ماهي النهاية...
اتمنى قدرت اوافق بين الكلمات هذا اللي طلع معي مما ترجمته
لكم خواطري البسيطه...التي اتمنى ان تنال على استحسانكم...
دمتم دوما بعافيه الرحمن....وهذي مشاركتي وارسلتها ....مثل ماطلبتوا
منا بخصوص مسابقه ضفاف حر....
واتمنى ماخطيت في شي واكون متوافقه مع الشروط وعذرا عالتاخير
(( النص الرابع ))
***
لو تبي تعرف بقلبي عن جهاته وش يحده
......(في جنوبه) صورتك عاشت تبختر وسط برواز التأني
(وفي شماله) دمعتك طاحت وكن البحر في جزره ومده
......(وفي غربه) ضحكتك فيها أبتسامة شوق مع حلو التمني
(وفي شرقه) حلمك اللي ماوصلته وانت عايش فوق سده
.............أكيد تسأل خاطرك طيب وأنا وش أنت مني
أنت وسط القلب عايش في اداره مستعده
..............ذبذبه ترسل أشاره شوق من رمشي لعيني
والله إنه متضح فيني غلاك ومستحيل إني أرده
.............واضح أحساس المحبه شوق من أول سنيني
جيت أسابق خطوتي والوقت من بدري أعده
................لجل أهني ياحبيبي بعيد ميلادك وأغني
عيد ميلاد السعاده كل عام لك اعيده
...............واقولك بشفاه قلبي ياضياء دربي وحنيني
والله إنك الوحيد اللي مايطيق القلب صده
.............وعارف إنك الوحيد اللي صدق حدسي وظني
وهذي جسور المحبه كل جسرآ لك تمده
..............حتى غارت وسط قلبي لين حبك قد سكني
|
"lshfrm qtht pv fvuhdm ( ,il hgalNg ) ">>!
التعديل الأخير تم بواسطة أبو دانــــه ; 20-05-2010 الساعة 07:06 PM