عرض مشاركة واحدة
قديم 23-07-2011, 11:57 PM
المشاركة 3

 

  • غير متواجد
رد: | أَقْبَل شَهْر الْخَيْر فَهَل مِن مُشَمِّر ( صَوْتِيّات ) |








أُخْوَانِي / أَخَوَاتِي فِي الْلَّه :

لِنُقَدِّم فِي بِدَايَة هَذَا الْشَّهْر تَوْبَة نَصُوْحا غَيْر كَاذِبَة مَع عَزْم أَكِيْد عَلَى عَدَم الْعَوْدَة لِلْذُّنُوب

و الْمَعَاصِي مَع الِاسْتِعَانَة بِالْلَّه عَز و جَل و لِنُسَارِع بِالْحَسَنَات الْمَاحِيَة الَّتِي تَبَدَّل الْسَّيِّئَات حَسَنَات

سُبْحَان الْلَّه ..كَم يَسَّر لَنَا الْلّه الْتَّوْبِة و لَكِنَّنَا نُغْفِل عَن ذَلِك و نَصَر عَلَى الْمَعَاصِي و الْذُّنُوب ،

مَا أَحْلَمَك عَنَّا يَا الْلَّه ، يَا رَب وَفّقْنَا لِتَّوْبَة صَادِقَة مِن جَمِيْع ذُنُوْبَنَا و تَقَبَّل مِنَّا يَا رَحْمَن يَا رَحِيْم

و اجْعَلْنَا نُّخْرِج مِن هَذَا الْشَّهْر و قَد غَفَرْت لَنَا ذُنُوْبَنَا مَا نَعْلَم مِنْهَا و مَا لَا نَعْلَم

فَفِي هَذَا الْزَمَن و قَد اسْتَحْكَمَت الْغُرْبَة يَجِب عَلَيْنَا أَن نُرَاجِع دِيْنِنَا و نُؤَدِّي فِيْهَا حَق رَبَّنَا

و يهْتِف فِيْهَا كُل وَاحِدَ مِنَّا ( و عَجِلْت إِلَيْك رَب لِتَرْضَى )

هَيَّا بِنَا نُخْرِج الْدُّنْيَا مِن قُلُوْبِنَا و نَسْعَى لِرِضَى رَبَّنَا فِي هَذَا الْشَّهْر الْكَرِيم






كَيْف نَسْتَقْبِل رَمَضَان لِلْشَّيْخ مُسْعِد أَنْوَر

للتحميل

رَمَضَان شَهْر الْقُرْآن لِلْشَّيْخ مُنْقِذ بْن مَحْمُوْد السَقَار

للتحميل

بَاب مَا جَاء فِي قِيَام رَمَضَان

(لَو جَمَعْت هَؤُلَاء عَلَى قَارِئ وَاحِد لَكَان أَمْثَل) لِلْشَّيْخ عَطِيَّة مُحَمَّد سَالِم

للتحميل

بَاب الْتَّرْغِيْب فِي الْصَّلاة فِي رَمَضَان

(مَن قَام رَمَضَان إِيْمَانا وَاحْتِسَابا) لِلْشَّيْخ عَطِيَّة مُحَمَّد سَالِم

للتحميل

الْحَمَاس لِلْصَّالِحَات فِي رَمَضَان لِلْشَّيْخ مُحَمَّد صَالِح الْمُنَجِّد

للتحميل

الْحَمَاس لِلْصَّائِمِيْن لِلْشَّيْخ مُحَمَّد صَالِح الْمُنَجِّد

للتحميل

مَكَّة اغْتِنَام رَمَضَان لِشَحْذ الْهِمَم خَطَب الْحَرَمَيْن الْشَّرِيِفَيْن

للتحميل

الْمَدِيْنَة رَمَضَان فُرْصَة قَبْل أَن يَنْقَضِي الْعُمْر خَطَب الْحَرَمَيْن الْشَّرِيِفَيْن

للتحميل

كَيْف نَسْتُثْمر رَمَضَان لِلْشَّيْخ مُحَمَّد صَالِح الْمُنَجِّد

للتحميل

مِن كُنُوْز رَمَضَان الْشَّيْخ نَاصِر بِن مُحَمَّد الْأَحْمَد

للتحميل

رَمَضَان .. لَك أَم عَلَيْك الْجُزْء الْأَوَّل لِلْشَّيْخ مُحَمَّد ابْرَاهِيْم الْسَّبْر

للتحميل

رَمَضَان لَك أَم عَلَيْك الْجُزْء الْثَّانِي لِلْشَّيْخ مُحَمَّد إِبْرَاهِيْم الْسَّبْر

للتحميل

تَوْبَة صَائِم لِلْشَّيْخ إِبْرَاهِيْم الدُّوَيْش

للتحميل

مَكَّة رَمَضَان 1422 - رَمَضَان فُرْصَة لِتَثْبِيْت الْقُلُوْب خَطَب الْحَرَمَيْن

للتحميل




أُخْوَانِي / أَخَوَاتِي فِي الْلَّه :

لِنَعْقِد نِيَّتِنَا مَن الْآَن عَلَى الْصَّوْم .. صَوْم الْجَوَارِح عَن الْمَعَاصِي ،

صَوْم الْقَلْب عَن كُل شَيْء يُغَضِب الْلَّه عَز و جَل لِنُطَهِّر قَلْبُنَا مِن كُل عَجَب و غَش و رِيَاء

لِنَكْتَسِب حُسْن الْخُلُق ، لِنُجَاهِد أَنْفُسَنَا حَتَّى لَا يُحْبِط عَمَلَنَا .









"

ياربّ الطمأنينة التي تملأُ قلبي بذكرك ..