و كَيف ل بَيارِق الإنكسار أن تُعيدني لَك ~
أَخبرني يَوماً
أَنني لَه وإِنْ اجتَمع الْأَنس والْجَن على الْضَدِ
وأَنه س يَكون لَي نَبضاً آخر يُنعَشني في وَقتِ الْهَجير
وأَنه لي مُنْذ الْيَوم .... الأَمس.. .. الْغَد .. ولَنْ أَكون ل غَيرهِ
حتى وإِنْ صُفِع جَبين ارتِباطِنا ب كَفِ الْنَصيب ....!
أَخبرني يَوماً
أَنْ سُنفونية الْحُب مِنْ أَبواقِ أَفئِدتنا الْطاهَرة غَير ...!
وأَنْ شَفاه الْتعابير مِنْ أَفواهِ مَلافِظنا غَير ..!
وأَني أَنا و هَو مِنْ دَونِ الْبَشر غَير ..!
ويالَيتني لَم أُصَدِقه
ولَم أَغمِر نَفسي في بَحرِ وَهمِه الأَسود ...!
|
, ;Qdt g fQdhvAr hgYk;shv Hk jEud]kd gQ; Z