عرض مشاركة واحدة
قديم 16-11-2011, 12:43 AM
المشاركة 15
تَفَاصِيْل!

  • غير متواجد
رد: ابطلب إيِــدكَ لزواجــ هل قبلت !

أختي (تفاصيل)

موضوع شيق و جميل و حواري هادف

رح أتكلم عموماً

أساساً و عُرفاً لا تخطب المرأه لنفسها أبداً لأنه و كما تطرق بعض الإخوه

مشكورين أنه من طبعها الخجل و الحياء و لكن يجوز شرعاً ذلك كما تقدمت أم المؤمنين

خديجه رضي الله عنها لخير البشر محمد صلى الله عليه و سلم و طلبت أن يتزوجها

لما رأته منه من أمانه و حكمه و سداد رأي و كانت خير زوجاته رضي الله عنهن أجمعين

و لكن مع الأسف تغير المعتقدات و الأنفس أثر كثيراً على حكمنا تجاه البشر

فمن تتقدم لشاب ليخطبها فهي إما بها عيب أو أنها لا تستحي رغم أنها هنا تطلب العفاف و الستر

بالعكس أنا أرى أنها أفضل من يُرتبط بها لأنها إنسانه محافظه و تريد علاقة يحكمها

شرع الله و سنة رسوله صلى الله عليه و سلم

و قد يعتقد البعض أن في هذه الطريقه إستنقاص لرجولة آدم فهذا ليس بمنطق

فأي نقص سيصيبه إذا تقدمت فتاة له و طلبت أن يتزوجها هل ستنقلب الآيه مثلاً؟!!

و عموماً حلاً للإشكاليه و معتقدات البعض أرى أن تتحدث الفتاة التي رغبت في الزواج

مع ولي أمرها في الموضوع كي يتصرف هو بالطرق السليمه كأن يتحدث لإمام المسجد أو غيره

ممن يثق بهم و في حال إستحياء الفتاه من ولي أمرها فأعتقد أنها تستطيع إحدى قريباتها

لإيصال الفكره لولي الأمر و لن يرفض الأمر إلا جاهل أو متخلف

شكري و تقديري لشخصك الكريم أختي على موضوعك الجميل

و تستحقين عليه كل الإشاده و الثناء









أخوك خيالك (ابوعبدالرحمن)
انا اتفق معك في كلامكَ
لاكن مافي انقلاب الايه واختلال الموازين

دام الاتفاق بشرع الله .. والمهر يدفعه الزوجَ


وش يمنع َ لاكن للي نستنكره حنا كــ عَرب .. ان الحياء

عندكَ قصه بالعكس
رجل ولد ناس جميل جداً ينقصه الوظيفهَ تزوج من مراءه سوداء !

وانجب منها ولدين.. لانها مديره مدرسه!!!


..


بالامانه .. ياابو عبدالرحمن انا ماطرحت هالموضوع الجريء
لان زميلتي تم زواجها كذا

هي بنت ناس .. شافت رجل ..

قالت له تتزوجني.. استنكرها
واول سوال سالها .. ليه تطلبين الزواج منيِ
فيـــك شي!

قالت وريي يشهد مافيِ شي يعيبني .
لان كل للي تقدموليِ كثير

ماجازوالي .. .. انت للي راح ارتاح معه
بس هذا سبب تجرئ .. الطلب منكَ
..

تم الزواج وسهل الله بينهم
.. النيه حلال


حضورك زادنيِ شرفَ لمتابعتك


شكرا لكَ

و كل الود والاحترام