عرض مشاركة واحدة
قديم 05-11-2010, 03:04 PM
المشاركة 3

 

ρŕίηςέşş•≈ღ

  • غير متواجد
رد: قبلي الكثير .. معِي الكثير .. و بعدي الكثير ! sms~






كُنتَ الكَذبَة الأعظَم فِي تاريخي ،
ولَن أستطِيع تجاوزهَا مطلقًا مهمَا حاولتُ .

كان حبك و انتهى !
"كان" فعل ماض ناقص جدا و هو في حياتي لا يرفع و لا ينصب ..
لا احبك ...لا...لا... لا التي اصرخ بها ليست "لا" النافية للجنس ,

بل "لا" النافية لوجودك باكمله في حياتي !

لأنني ظننتك تشبهني
جآء آلجرحُ منكَ مُفآجأً / موُجعآ ..
فـ قتلتني .. !

بلّغ [ أنانيّتكَ ] التحيّة .. .
وقُل لَهَا كسرتنِي ، و إمتصصتَ رحِيق أيّامِي ،
وحطّمتَ بِيَدِ غُروركَ .. عنفوِانِي ، و أنّكَ بعثرتَ رُوحِي ،
وخذلتنِي
.....وخذلتنِي
.........وخذلتنِي ،
و أشعلتَ بداخلِي نَار القَهر ، وآلمتنِي ،
وأطفأتَ نُور سعادتِي ، وخنقتَ عصافِير أحلامِي ،
وأنّكَ سقيتنِي ذُل الحَاجَة ، وأبقيتنِي فِي ظَلَام الحسرَة ،
ونفيتنِي عَنكَ ، وقتلتَ أملِي .. .

قُل لَهَا [ كسرتنِي ] !

[ مُت ــــعَبَة ] .
مِنهُم ! مِنكَ ،
مِن الَحَظ .. . مِن النصَيب ، مِن الحُزن !
مِن الرّوح التي ما عَادتْ لها قُدرَة عَلى شَيء ،
مِنَ العُمر الذي لا يُريد أن يتوقّف .. .
مِن الخذلان ، مِن المُجاملَة ! مِن الصّبر ،
مِن الخُبث في وجوههم .. .
مِن المَاضي ، مِن الغَد الذي ليس لَه ملامِح !
مِن الإنتظَار .. . مِن الإختِنَاق ، مِن الأحَلام البرِيئة .. . مِن قُوّة التّحمُّل ،
مِن البُكَاء .. . مِن الظروف الردِيئة ،
مِن إفتعَال النسيَان !
مِن ... . مِن ، مِن ! مِن ... ...


ربي هب لي (خبرة ) أمرأة ستينية .،
وآتزآن " أربعينية "
ونشآط / صبية .،
وروح طفلة .،

لـ علي للحياة / أفهم .!


ثمة أشخاص لايستطيعون العيش من خلال ذواتهم
يعيشون من خلال الأخرين
يصعدون على أكتافنا ليصلوا
ويخلفوننا ورائهم نعاني
" خيباتنا العاطفية " و " احساس المخدوع "

"شعور مقزز"
حين تدرك أنك وقعت فريسة لـ أحدهم
تماما كشعورك ..
أن بعوضة ما تحط على وجهك وتمتص دمك دون أن تشعر بها


لا تستحقني ؟!
أعلم ذلك ,
ولكنني زرعت بذرة حبك بيّ فـ كبُرت وإعتلت بداخلي
حتى تقزّمت أنا !!


[ حزِينة ] .. .
ولا أُريد أن أتكلّم ، ولا أَن أشتكِي .. ولا أَن أكتُب !
ولا أَن أصرُخ .. . ولا أن أبكِي ، ولا أَن أضحَك !
أخبرني ماذا أفعَل ؟


أحَتَـآجُ إلىْ :

هَـوآءْ نَـقيْ
نَـومْ عَميِـقْ
عَلبَـه بَندُول
صديقه .. تكِتب ، تَستمَع ، لا تتَحدث !
و نـوم أعمق .
وَ كتف .. أبكي عليها .

أَ مـآ أطْلُبُه كثير .!!
أمْ أنَّه مِن الصَّعبْ الحصُـول عليِه .. !!


لأن الأرض و من عليها .. لا يحفظون الأشياء كما ينبغي ،
ولأن ورداتي لا تلبثُ إلا قليلاً ثمَّ تموتُ لديهم !
ولأن هناك حناجرُ كاذبة كَثيرة ،
ولأن الخيبات مزروعة في كلِّ الأماكن ،
ولأنهم أيضاً لا يأبهون بـ الألم آناء البكاءِ و أطراف الحُزن ..
ولأن ، ولأن – وتكثر الأسباب -
لأجل كلِّ هذا ..أودعت أشيائي السماء الأثيرة
فـ السماء ..
مُستودعٌ آمن لكلِّ الأشياء الجَميلة ،
فضاء نقي للحكايات البيضاء .. التي تُروى ولا تُزيف ،
عصافيرها تُغرد الذكرى / الحُب على أعذب لحن !
السمـاء ، بلادٌ لمن ضاقت عليهم الأَرضُ بما رَحُبت ،
وَ بريد الأمنيات التي ستمطر ، ولو بعد حين !
يا سماء .. ولو كنتُ على الأرض .. أنتِ بلادي !


بشعه
أركآن آلآنتَ
تشهقِنيْ ل أحتَبَسْ دآخلَ غدِرك

" م ح ط م ة للـ غ ا ي ه "


نَعتقِدُ كَثيراً بـ أننا نَعرفُ من نكون ، وندّعي مَعرفَتنَا بِمن حوْلَنا .!
و أعَتقدُ أن [ لا أَحَد ] قَادِرٌ على استِيعابنا .
الظُروف القاسِية ، الأيّام والسّنين تُغيّر كثير فِينَا / مِنّا ، مَن نعْرفه اليَوم قّد نجْهَله غَداً ،
وّمَاكُنتُ عَليه الآن قد يتغيّر بَعدَ سَنة !
عنّي أنا الآن :
إنسَانةٌ هَادئة ،
مُسَالِمة ،
أَكْرَه الدّخولَ بالمُشاجرَات ،
أُبْعدُ نفْسِي عَن المُجادَلات ،
أَشعرُ بضَياعٍ في تَحْديد هويّتِي ومَشَاعِري ..
ربّما لأنّ خِبرَتي في الحَياة قلِيلَة ،
أُحِبّ المَاضي
أَتمنّى أن أَعودَ [ صَغِيرة ]
عّدم مَعرِفتي بنفسِي يَجْعلُني في حَالِة بَحثٍ دائِم


احّساسِي العميّقْ بـ خيّبَتي ..
كثرة الوجوه التي خذَلتني ..
إقتناعي بـ أني الورقه الخاسره بـ يد الجميع ..
ضحكاتي اللتي استخدمها لـ أخفاء دموع تحترق ..
افتقادي لـ ثقتي بـ من حولي ..
سكوتي لـ غصه استوقفتني فجأة ..
الافكار السيئة التي باتت لا تفارقني ..
ادراكي بـ أني احببتك لـ درجه جعلتني افقد احتمال نسيانك..!!
فقداني لـ هويتي وانتمائي..
الحنين اللذي يمزقني ..
احتياجي لـ صوتك ..
المي من فراقك .
انتظاري , انكساري ووجعي ..

اشياء ترددني كُل صباح وكُل مساء ..
لـ ابدأ يومي بـ نكهةْ الموتْ المُرّه ..
وانْهِيه بـ صفْعَةْ الألم المُوجْعَه ..


فآرقتك
وانآ آحملُ بِ دآخلي
إنكسآر روح عظيم
وخسآرة نَفس فآدِحه
ربمآ لانّي حين احببتُك
رآهنت الدنيآ عليك وخَسرت بِ رحيلك الدنيآ ورهآني


يؤلمني شُعوري وجُنوني حِين اتمنآك
وان كنت
واحده بين الآلف مِن نسآئِك
افرح لازلت حمقآء


لم أطلب منك أحد مستحيلات الدنيا ،
ولم أفكر يوماً نيل ما لم تستطع تلبيته لي !
أردتك أنت فقط .. !!
كما أحببتك ..
أيُعقل بأنك أحد مستحيلات هذه الأرض ؟!
أم أن أمنياتي
هي من كانت خارج حدود الواقع ؟!


في هذه اللحظه ,,
لا أعلم ماللذي يجتاح انفاسي ويخنقني حزناً !
لربما إفتقادي لكْ
أو ربما عاطفتي اللتي أبت تقصدك أنتْ " لا غيرك "
فقط !
أشعر بـ الضيقْ !


أبتركك للغير منهو يسليك
وأببتعد وأنسى ماضي مسيرك
دامك هويت الغير فالله يهنيك
وأنا باعيش أذكر على الدوم خيرك
خلك معه خلك.. يمكن يراعيك
بس لاتجيني لامن خلاك وحب غيرك






.