الموضوع
:
ليه مآننظر لطآش من هآلمنظور...؟؟
عرض مشاركة واحدة
18-08-2011, 06:08 AM
المشاركة
17
خَمرَةُ نُونٍ
عضو عطرنا بِــشذاه
تاريخ الإنضمام :
Jun 2009
رقم العضوية :
32511
المشاركات:
1,243
رد: ليه مآننظر لطآش من هآلمنظور...؟؟
وَلمَ يُحذَفْ . . !
ليسَ هُناكَ شَيءٌ فَوقَ النَقدَ أبــدَاً . .
نُرحِبُ بِأيِ مَوضوعٍ يُطرحَ هُنَا للنِقاشِ وَالحِوارِ
مَالمْ يَتجَاوزَ الخُطوطَ الحَمرَاءَ
. .
وَمَاحَدثَ بينكِ وَبينَ ذَكرَيات . . أمرٌ طَبيعيْ يَحدُثُ وَحُقْ لهُ أنْ يَحدُثْ فِيْ كُلِ أطرُوحَةٍ حُوارِيَةٍ
فَكُلنَا يُؤمنُ بِاختِلَافِ وَجُهاتِ النَظرِ . . وَيقبلهَا بِرَحابَةِ صَدرٍ . . وُهُنَا تَكمُنُ مُتعَةُ الحِوارِ وَالنِقَاشِ
أمَا الذِيْ لَايَقبلَ الرأيَ الَآخَرَ . . فَـ ليسَ لهُ مَكانٌ هُنَا !
،،
عَودٌ علىْ بِدِءٍ
لَستُ شَيخَاً وَلَا مُفتيَاً . . وَلَا أجرُؤْ أنْ أنِطقَ بِـ تَكفِيرٍ أوْ حَتىْ أدنىْ مِنْ ذَلكَ
مَالمْ تتفَوهْ ألسِنَةَ العُلمَاءِ بَشَيءٍ !
التكِفِيرُ مُستَقىْ مِنْ بَعضَ أهلَ العِلمِ الذِينَ رَموا المُسلسلَ بِهِ. .
ثُمَ لَا نَغفلْ قُولهُ تَعالىْ : "
قُلْ أباللهِ وَآيَاتهِ وَرسُولهِ كُنتمْ تَستَهزئِونْ . لَا تَعتَذَروا قَدْ كَفرتُمْ بعدَ إيمَاكمْ
"
وَحتىْ لَا نَحملَ أوزَاراً فَوقَ مَانَحنُ مُثقَلونَ بِهَا . . لِنتركَ النَظرةَ الشَرعِيةَ جَانِبَاً . .
،،
أعجَبُ وَخَالقُ السمَاءِ مِمنْ يَحرصُونَ علىْ مُتابَعةِ هُؤََلَاءِ السُذَجْ !
مُسلسَلٌ أشَبهُ مَايَكُونْ بِمنْ يَدُسَّ السُمَ فِيْ العَسلِ
يُحاكُ بَأدوارٍ عِلمَانِيةِ ليبرَاليِةٍ ، لَا هَدفَ لهَا سِوَىْ النَقدَ فَقطْ !
وَمَاذَا بعَـدَ !
أهُناكَ حُلولٌ مَطرُوحَةٌ تِجاهَ الوضعَ المَنقُودْ ، أمْ هُو فقطْ استِخفافٌ بِعقلِ المُشاهِدِ !
،،
كَمَا ذَكرتُ سَابِقاً : وَبَارئِيْ لَستُ شَيخَاً وَلَا حَتىْ مُلتِزمَاً فِيْ الظَاهِرِ
وَكنتُ أشَدُ حِرصَاً علىْ مُتابَعةِ هَذَا المُسلسَل مِنْ غَيريْ
وَلكنْ بَعدَ أنْ شَاهَدتُ مَقطَعاً " يَستَهزِؤُونْ فيهِ بَ أربابِ اللحَىْ ، وَيصُورِونهَمْ علىْ أنهمْ يَستتِرونَ بِلحَاهُمْ مَنْ أجلِ المَصالحِ الدَنيَويةِ "
لمْ أجدَ بينَ البَشرِ أشدُ كُرهَاً وَبُغضَاً لهُ مِنيْ . .
،،
عُموماً
الحَديثُ يَطولُ . . وَالنِقاشُ مَعَ أربابَ فِكرٍ كَأنتُمْ شَيَّقُ وَجميلٌ
وَلكننِيْ أُسرَقُ مِنْ هُنا عُنوةً
لعلَ أجنَحةَ الَأقدَارِ تَحملنِيْ إليكُمْ يَومَاً مَـا .
لُكُمْ / طُوبىْ . . وَحُسنُ مَآبٍ .
رد مع الإقتباس