عرض مشاركة واحدة
قديم 02-10-2013, 04:59 PM
المشاركة 124

  • غير متواجد
رد: رحلة في عآلم القلم الجريء





كَثيراً مَا نَحتَاجْ أنْ نَتعلَم مَن الصَغار ؛
{ صَفاء النُوايَا ؛ نَقاء القُلُوب ؛ نَسِيانْ الآلَم ؛ الفَرح بَأبسَط الآشَياء }


الهُدوء الذِي يُلازِمنا في بعض الأحيان ،
هُو رِحلةٌ قصِيرَة نبحثُ فِيها عن بعضِ الحلُول لِمواجعُنا
أو رُبّما لصدماتِنا من واقعٍ نَعيشُه


اللهُمَ اكفني شَر أشَخاصّ لَهُم وَجهْ الصاحب ؛ و قلب المُنَافقْ


الأخْطَـآءْ . . !
تُؤْلِمُ بـ شِدّهْ عِنْدَ وُقُوعِهَـآ . .
لَكِنْ بَعْدَ فَتـرَة . .
تَجعَلنَآ أكثر قُوة وتَحَمُّل .. وتَعطينآ [ خِبْرَهْ ] لآ تُقّدَر بثَمَن ! ..


الكلَام الجَمِيل قد يُغير مسٌآر يَوم أحَدهم بَأكمٌله أو حَتى قد يُغير شيٌئاً فِي نفسٌه إلىّ الأبد .


البعضُ لا يستحقُّ البّقاء ..
فكرةُ التغيّر واختيار الرّحيل مُجديةٌ أكثر ..
أحيانا يكونُ الرّحيلُ لصالِحنا .. نكتشفُ أنفُسنا ..!
نرمّمُ ما تبقّى منّا ونرتاح .!


مهمَا بلغتّ عُذوبة القول او مَرارتہ تَظل الافعَال تبرهنّ الاقَوال او تُكذبهآا


عندمآ تَجد انسآن وَقف بجآنبگ يوماً ما تذكرُ أن اﻟله ♡
ھُو الذي سَخره ليقفٌ بجآنبگ
ليخفف ﻋنگ
و عندمآ تَجد نفسگ وحيداً لآ أحد بجآنبگ
تذكرُ أن الله ♡
يُريدگ أن تَلجأ اليه : ھُو فَقط
ليخفف عَنگ مآ أنت فيه ♡


كُن قنوعاً بما لديك فبحثك عن الأجمَل يقتل جمال مَا تملك
.