عرض مشاركة واحدة
قديم 20-06-2010, 05:44 PM
المشاركة 22
خَمرَةُ نُونٍ
عضو عطرنا بِــشذاه
  • غير متواجد
رد: أنَا البَحْرُ فِيْ أحشَائِهِ الدُرّ كَامِنٌ . . !
الـ رَاقِيَةُ :
مَسَاؤُكِ نَعيمٌ
،
أتيتُ لَكِ بِـ رَابطٍ / يَفوقُ الشهدَ حَلاوَةً
سَيكونُ استِهلالِيْ بهِ ، وَنعمَ الاسِتهلالِ أرَاهُ
رَيثمَا أُمنح الضَوءَ الأخضَرَ لِمَا سَيلِيْ .

أطفالنا والفصحى ... المأساة والحل

رَابطٌ جَمِيلٌ / لايخُصْ الأطفالَ فَحسبْ ، بلْ كل مَنْ ( أدمنَ ) العَامِيةَ ، وَنسَي ( ظُلمَاً ) لُغتهُ الأم .
أتمَنىْ أنْ يَنَالَ نصَيبُ الأسدِ مِنْ القِرَاءِةِ / مِنْ الجَميعِ
وَأنْ تَستَقيهُ المُقلُ وَالألبَابُ ، وَيُفتحُ بهِ مِن الحُلكِ كُل بَابٍ .
فَـ تَلدُ مَصَابِيحُ الدُجَىْ ، وَتستَفيقُ الغَيبُوبة مِنْ خُدورهَا . . !

،

لكِ أقداحُ ثَنَاءٍ ، حَتىْ الرِوَاءِ .