عرض مشاركة واحدة
احصائياتى

الردود
27

المشاهدات
2378
 


| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all

    غير متواجد

المشاركات
53,311

+التقييم
9.05

تاريخ التسجيل
Mar 2008

الاقامة

نظام التشغيل

رقم العضوية
17365
13-04-2012, 03:25 PM
المشاركة 1
13-04-2012, 03:25 PM
المشاركة 1
Ehdht سلْسلة الدّار الآخرة -البعثْ من القبُور ويوم الْحشرْ ( 9)
سلْسلة الدّار الآخرة -البعثْ القبُور







سلسلة الدار الآخرة - البعث من القبور ويوم الحشر

الإيمان بالبعث بعد الموت ركن من أركان الإيمان، فلا يصح إيمان أحد بدون التصديق به، فنؤمن بأن ربنا سيخرج العباد
من قبورهم حفاةً عراة غرلاً بهماً، ويجازي المحسن بإحسانه، والمسيء بإساءته.
والبعث بعد الموت يكون بعد النفخة الثانية في الصور، فيخرج الناس على إثرها إلى أرض المحشر، وهي أرض بيضاء نقية مستوية، يجمع فيها الأولون والآخرون.

أهمية التنبه للألفاظ

الحمد لله حمداً يوافي نعم الله علينا ويكافئ مزيده، وصلاة وسلاماً على المبعوث رحمة للعالمين، سيدنا محمد،
اللهم صل وسلم وبارك عليه صلاة وسلاماً دائمين متلازمين إلى يوم الدين.
أما بعد: فهذه بمشيئة الله عز وجل هي الحلقة التاسعة في سلسلة حديثنا عن الدار الآخرة، أو عن الموت
وما بعده، ندعو الله في أولها أن يجعلها في ميزان حسناتنا يوم القيامة.
اللهم ثقل بهذه المجالس موازيننا يوم القيامة، وثبت على الصراط أقدامنا، وأنر طريقنا بها يوم القيامة.
اللهم ثبت بها أقدامنا على الصراط يوم تزل الأقدام. اللهم أعطنا بها كتبنا بأيماننا، ولا تعطنا كتبنا بشمائلنا أو من
وراء ظهورنا، اللهم اجعل خير أعمالنا خواتيمها، وخير أيامنا يوم أن نلقاك، لا تدع لنا في هذه الليلة العظيمة ذنباً
إلا غفرته، ولا مريضاً إلا شفيته، ولا عسيراً إلا يسرته، ولا كرباً إلا أذهبته، ولا هماً إلا فرجته، ولا ديناً إلا قضيته،
ولا ضالاً إلا هديته، ولا ميتاً إلا رحمته، ولا مسافراً إلا رددته غانماً سالماً. اللهم من أراد بالمسلمين كيداً فاجعل
كيده في نحره. اللهم من أراد بمسلم سوءاً فاجعل كيده في نحره، أوقع الكافرين في الكافرين، أوقع الظالمين
في الظالمين، وأخرجنا من بينهم سالمين، اطرد عن بيوتنا شياطين الإنس والجن. اللهم أبعد عن بيوتنا شياطين
الإنس والجن، اللهم أبعد عن أبنائنا وبناتنا وزوجاتنا وأزواجنا وذرياتنا وأهلينا شياطين الإنس والجن.
اللهم يا أرحم الراحمين ارحمنا برحمتك، واغفر لنا واسترنا. اللهم يا من سترتنا في الدنيا لا تفضحنا على رءوس الأشهاد يوم القيامة. اللهم أظلنا بظل عرشك يوم لا ظل إلا ظلك، أبعدنا عن النار وما قرب إليها من قول أو عمل،
وقربنا من الجنة وما قرب إليها من قول أو عمل، أكرمنا ولا تهنا، اللهم أكرمنا ولا تهنا ..
اللهم أكرمنا ولا تهنا، إن لم نكن أهلاً لرحمتك فرحمتك أهل أن تصلنا، ربنا اكشف عنا العذاب إنا مؤمنون، ربنا
اكشف عنا العذاب إنا مؤمنون.. ربنا اكشف عنا العذاب إنا مؤمنون. اللهم رقق قلوبنا بالإيمان، اللهم وأحسن
خلاصنا، وفك أسرنا، وثبت يقيننا، وقو عقيدتنا، وانصر ديننا. اللهم انصر الإسلام والمسلمين..
اللهم انصر الإسلام والمسلمين.. اللهم انصر الإسلام والمسلمين، حول حالنا إلى أحسن حال.. اللهم حول حالنا
إلى أحسن حال.. اللهم حول حالنا إلى أحسن حال، اجعل اللهم خير أعمالنا خواتيمها، وخير أيامنا يوم نلقاك، اجعل قبورنا روضة من رياض الجنة، لا تجعلها حفرة من حفر النار، ثبتنا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة، اللهم
ارزقنا يا مولانا قبل الموت توبة وهداية، ولحظة الموت روحاً وراحة، وبعد الموت إكراماً ومغفرة ونعيماً. اللهم اجعل
من أمامنا نوراً، ومن خلفنا نوراً، وعن أيماننا نوراً، وعن شمائلنا نوراً، ومن فوقنا نوراً، ومن تحتنا نوراً، واجعل لنا نوراً، واجعلنا نوراً. اللهم أكرمنا بالقرآن، وأكرمنا برسول القرآن، اللهم أكرمنا به يا رب العالمين، فرح اللهم قلبه بنا يوم القيامة، اسقنا من حوضه الشريف شربة لا نظمأ بعدها أبداً. اللهم أظلنا بظل عرشك يوم لا ظل إلا ظلك.
اللهم متعنا بالنظر إلى وجهك الكريم.. اللهم متعنا بالنظر إلى وجهك الكريم.. اللهم متعنا بالنظر إلى وجهك الكريم. نسألك يا ربنا رضاك والجنة، ونعوذ بك من سخطك والنار. اللهم إنا نسألك رضاك والجنة، ونعوذ بك من سخطك والنار، اللهم إنا نسألك رضاك والجنة ونعوذ بك من سخطك والنار.
اللهم تقبل منا دعاءنا، واغفر لنا وارحمنا وأنت خير الغافرين.
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله، وصحبه وسلم تسليماً كثيراً.
هذه بمشيئة الله عز وجل هي الحلقة التاسعة التي تخص حلقة من أخطر حلقات الدار الآخرة، وهي تخص الحديث
عن البعث والنشور والحشر إلى الله عز وجل. فاللهم ابعثنا مسلمين مؤمنين موحدين، ابعثنا في زمرة الصالحين،
في معية رسولك صلى الله عليه وسلم يا رب العالمين. قضية البعث ككل حلقات الدار الآخرة قضية غيبية، ومعنى
أنها قضية غيبية، أي: ليس للعقل فيها مكان أو اجتهاد أو رأي، فليس لشخص أن يقول في قضية غيبية:
أنا يتصور لي كذا! أو أتخيل كذا! أو أظن كذا! ولكن قضية البعث ككل قضايا وأمور الدار الآخرة، قضية لا إعمال للعقل فيها، وأحزن كثيراً على الإخوة الذين يشغلون أنفسهم بأشياء خارج نطاق قدرتهم؛ فتعطلهم عن حضور مجالس
ودروس الدار الآخرة. ودروس الدار الآخرة هي عبارة عن دروس تقوي عقيدة المؤمن، وتفهمه وتعلمه كيف يكون
لقاء الله عز وجل، فيكون مستعداً لهذا اللقاء. اللهم اجعلنا من المستعدين للقائك يا رب، حتى نكون من السعداء،
لذلك لا ينبغي أن تقول أيها المسلم على ابنك أو ابنتك الذي يمرح كثيراً في البيت: هذا ولد شقي؛
لأن الشقي: من حرم رحمة الله، ولكن قل: هذا ولد متعب، أو عصبي، أو مشاكس قليلاً، فلا داعي لكلمة شقي؛
لأنك حكمت على ابنك بالشقاء، ونسأل الله أن يبعدنا وإياكم عن أهل الشقاء؛ لأن الله يقول يوم القيامة عن الناس: فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ [هود:105]، فاللهم اجعلنا من السعداء في الدارين يا رب؛ لأن كلمة (شقي)
قد تؤمن الملائكة عليها، فتخسر الولد دنيا وآخرة، فلا داعي لكلمة (شقي
كما وضح لنا النبي صلى الله عليه وسلم، وكان له اهتمام بمدلول الألفاظ: (جيء برجل مغيب العقل)، ونعرف أن
مغيب العقل هو المجنون، فقالوا: هذا رجل مجنون يا رسول الله، فقال:
(لا تقولوا: مجنون، قولوا: مصاب، إنما المجنون من حرم رحمة الله عز وجل).
إذاً: فالمجنون هو الذي ترك دروس العلم، وترك قراءة القرآن، هو الذي لا يصلي، ونحوه، فهذا هو المجنون
الحقيقي، أما لو أصيب شخص في عقله فهو مصاب، نسأل الله أن يشفي كل مريض.
إذاً: فالقضية أن يتنبه المرء لمدلول الألفاظ، وموقف الشرع منها.

علامات السعداء

والسعيد له علامات ثلاث، سأذكر هذه العلامات الثلاث وكل منا سيعرف علته، وهل هذه العلامات موجودة فيه
أو بعضها..
وهي على النحو التالي:
أولها: من ترك الدنيا قبل أن تتركه. أي: المسلم يترك الدنيا قبل أن تتركه بغير رضاه، يعني: يكون زاهداً فيها،
ولا مانع من أن يأكل ويشرب ويتمتع قال تعالى:
قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ [الأعراف:32]
أي: ليست هنالك مشكلة في هذا، ولكن المشكلة أن تستخدم ما آتاك الله في إغضابه عز وجل.
مثل أن تقول لابنك: لحم أكتافك من خيري، أو تقول لسكرتيرك وسواق سيارتك: أنت لحمك ولحم أولادك ولحم
أكتافك من خيري، ثم أقول لك: اعمل الشيء الفلاني لا تعمله؟! ولله المثل الأعلى؛ فمن الذي خلقنا؟
ومن ذا الذي يرزقنا ويعطينا؟ إنما هو الله، فعند أن يأمرني بأمر أعصي أمر الله؟! يا من لا يستطيع أن ينظر إلى
وجه أبيه، يا من يقول له: لا تسمع فيقول: بل أسمع، يا من يقول له أبوه: لا تذهب المكان الفلاني فهو سيئ
فيقول: بل أذهب! يقول لك: اذهب فصل أو اذهب مجلس العلم فتقول: لا، لا. إذاً: من علامة المسلم السعيد:
تركه الدنيا قبل أن تتركه. ثانيها: وبنى قبره قبل أن يسكنه. ليس المعنى: بناه البناء الحسي، من بناء المباني!
وإنما باستعداده للقاء الله، فمن أحب لقاء الله أحب الله لقاءه، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه.
اللهم اجعلنا من المحبين للقائك يا رب العالمين. كان أحمد بن خضرويه رحمه الله تعالى أحد تابعي التابعين، مات
وعمره مائة وخمس سنوات، فعند الموت بكى، قالوا له: يا إمام! أنت عالم المسلمين وتبكي؟!
قال: منذ خمسة وتسعين عاماً وأنا أدق بابه فهاهو الباب سوف يفتح، فلا أدري أأجد جنة أم ناراً، أي: منذ بلوغه
عشر سنوات وهو يصلي ويصوم ويتقي الله ويتعلم العلم، وعندما كبر أصبح يعلم الناس، ومن ثم فهو يدق الباب ويخاف أن يفتح ويلقى ما لا يحمد عقباه. اللهم إن فتحت لنا الباب فأدخلنا جنة الرضوان يا رب.
إذاً: فالسعيد من ترك الدنيا قبل أن تتركه، وبنى قبره قبل أن يسكنه.
ثالثها: وأرضى خالقه قبل أن يلقاه.
يا ترى هل توفرت فيك هذه الصفات؟ وهل مازالت الدنيا متمسكة بك وما زلت متمسكاً بها؟ دخل الحسن البصري على رجل مات له ابن فبكى، فقال له الحسن : عجباً لك يا رجل! أسرك وهو فتنة وبلية، وأحزنك وغمك وهو صلاة ورحمة؟
يعني: عندما كان موجوداً في الدنيا فهو كما قال الله: إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ [التغابن:15]، وقال تعالى:
إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ [التغابن:14]. إذاً: فالزوجة قد تكون عدوة لك، فتجعلك تكتسب
من حرام، أو من شبهة، والولد كذلك، إذاً: فأنت سعيد به في وقت كان بلية واختباراً وامتحاناً ومصيبة، وعندما مات
إن قلت كما قال الله: الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ [البقرة:156] فسيثني الله عز وجل عليك ويثيبك كما قال سبحانه: أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ [البقرة:157].
اللهم اجعلنا منهم واحشرنا في زمرتهم يا رب العالمين. فالسعيد هو الذي توفرت فيه هذه الثلاث الصفات، وعندما تخرج من درس الدار الآخرة فكن كسيدنا عمر بن عبد العزيز رحمه الله، فقد كان كل ليلة قبل أن ينتهي مجلس الحكم الذي كان يعقده يحضر العلماء، وكل عالم من العلماء يمثل مرحلة من مراحل الدار الآخرة، يعني: كأن في الحلقات
التي نتكلم فيها، عالم عند أمير المؤمنين يتكلم بحلقة، فيقول: هاهو ملك الموت أتى، وأنا أنظر إليه الآن يعمل كذا! ويعمل..! ويشرح، ويأتي الثاني الذي بعده، فيقول: هاهم أهلي أدخلوني القبر، ويحكي ما في القبر، ويأتي الثالث قائلاً: هاهو ربي بعثني من القبر، وها هو الحشر بدأ، أو حصل النشور، أو نصب الميزان، أو نشرت الكتب..،
إلى آخره، سبحان الله. فكان الذين يحضرون درس عمر بن عبد العزيز كل ليلة يقولون: فكنا ننتشر من عند أمير المؤمنين، كأنما بعثنا من قبورنا إلى الله رب العالمين، فعند أن يخرج الرجل منهم من عند الأمير ماذا يعمل؟
لا كحال كثير من الناس يسمع الكلام ثم يتلف عمله، فيفتح التلفزيون ويضيع كل ما حصله، بل امض إلى بيتك وقم بتنفيذ الكلام الذي سمعته، فتعود إلى بيتك وتراجع حساباتك، يا إلهي هذا الكلام خطير مرعب، فلا تكن مرعوباً
راهباً وقت الدرس فقط، ثم كأن شيئاً لم يكن.
فاللهم اجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه يا رب العالمين.


علة عدم سماعنا لعذاب القبر

تحدثنا سابقاً عن علامات الساعة الصغرى، وعلامات الساعة الكبرى، وقلنا قبلها كلاماً عن القبر وما فيه،
وموجبات عذاب القبر، والمنجيات منه. اليوم -إن شاء الله- حديثنا عن قضية هامة، وهي قضية البعث، فقد مات
الناس وأقبروا -أي:
داخلوا القبور- وهي في ظاهرها أحجار وتراب، لكن في داخلها إما نعيم أو عذاب، ومن رحمة الله -كما أسلفنا-
أنه لا يسمعنا صوت المعذبين في القبور، وعلى قدر فهمي الضعيف الضئيل، أنه ربما كان ذلك لحكمتين ..
والحكم كثيرة لكن أفهم منها علتين:
العلة الأولى: ألا يعير الناس بعضهم بعضاً بما يعذب به أهلوهم في القبور.
نفرض أن شخصاً رفعت أنا عليه قضية في المحكمة، ويعذب أبوه في قبره لأجل حرام كان ارتكبه، فأعيره بعذاب
أبيه في القبر، وهذه ستكون مصيبة علي أولاً؛ لأن من عير أخاه بذنب صنعه لن يموت إلا وقد ارتكب هذا الذنب،
ولذلك عندما تسمع عن شخص أنه يرتكب ذنباً معيناً فاسأل الله العفو والعافية،
وقل: يا رب عافنا وإياه، وهكذا المؤمن. إذاً: فهذه هي العلة الأولى. والله أعلم.
العلة الثانية: لو سمعنا عذاب أهل القبور لكانت عبادتنا لله رهبة لا رغبة. يعني: أنا عند أن أسمع العذاب تكون
عبادتي لله عبادة خوف، مع أن الله عز وجل يريد أن تكون عبادتنا له عبادة حب؛ لأنه هو الغفور الودود، ينادي بعدما
تثور عليك الأرض قائلة: يا رب! هذا الرجل أكل من رزقك ولم يشكرك، والجبل يقول: يا رب! هذا يأكل من رزقك ولم يشكرك، اجعلني أضمه.. أضيعه.. أميل فوقه، والسماء تقول: دعني يا رب! أنزل عليه غضباً؛ لأنه لا يشكرك،
والبحر يقول: دعني أغرقه، فماذا يقول الرحمن الرحيم الذي يريدنا أن نعبده على حب؟ أأنتم خلقتموه؟ يقولون:
لا يا ربنا، ويقول: لو خلقتموه لرحمتموه، دعوني وعبادي، من تاب إلي منهم فأنا حبيبهم، ومن لم يتب فإني
طبيبهم، وأنا لهم أرحم من الأم بأولادها.








كلمات البحث

الأماكن , الاماكن , منتديات الأماكن , اسلاميات , صور اسلامية , سياحة , سفر , المرآه , سيارات , فيديوهات اسلامية , برامج , صور , عالم الحيوان , جوالات , اتصالات





sgXsgm hg]~hv hgNovm -hgfueX lk hgrfE,v ,d,l hgXpavX ( 9)






عظَمة عَقلكْ تخلقُ لك الْحسادْ ، وعظَمة قلبكْ تخلقُ لك الأصدقاءْ .. وعظـَـمة ثرائك تخلقُ لك الْمنافقونْ


..إنّ لله وإنّ إليه راجعون ..

اللّهم أغفر " لأم عبدالعزيز " واسكنها جنات الفردوس الأعلى

واعفو عنها وتغمدها برحمتك ياأرحم الراحمين..