عَودة..
..
س1 : عبارة : التاريخ يعيد نفسه ، هل يا ترى يكون المعني بها
أن حل بعضًا من مشاكلنا نجده في التاريخ وأننا بحاجه العودة إليه ؟
قَّد و قدَّ .. ليسَتَ كُلَها تَحِلُ فِينا المَشاكِلَ , فَ تَختَلفُ بِ أختِلافَ العَصر ..!
أمَا تَارِيخُ الأسَلامَ هو التَارِيخُ القَوي المَتينَ , ونْحنُ بِـ حاجةُ لِ العودةُ إليةَ
’,
س2 : هل التاريخ كله مزور ومزيف أم حقيقة منسية أم هو خليط من هذا وذاك ؟
خَليطَ مِن هذا وَ ذلكَ .!
’,
س3 : هل أنت / أنتي ممن يسطر تاريخنا الخاص بحفظه وتدوينه على صفحات من أيامنا ؟
بِـ التَاكيدَ أهتـمَ بِ تاريخَ حَيــاتَي اليوميـــةَ , وَ ما يُصادِفنــيَ فِيـها , تَبقـى ذِكرى
ولكنَ لِستُ بِمنَ يدوِنُها بِل أحَتفِظُ بِها لِ نْفِسي ..! فِ النَاسُ لِيسَ بِحاجةٌ إليها
’,
س4 : هل حقًا أنه لا وجود للتاريخ قبل الإسلام ؟
لا, بلَ يَوجدَ هُناكَ , تَاريخَ ..! وَ أممٌ فِيها قدَّ خلتَ
لمَ يِبقى مِنها سِوى التَاريخَ , وَ القِصصَ المَأثورة
’,
س 5 : هل استفدت / استفدتِ من دراسة التاريخ بالمدرسة ؟
الشيء القَليلَ ,
’,
س6 : هل كتب التاريخ المدرسية جيدة أم أنها بحاجه لإعادة النظر إليها
من زاوية يجب أن يوضح من خلالها بعض الثغوور التي يصف بها أحد الكُتاب فيقول :
إدخال كتب تاريخية في مناهج المدارس الحكومية تمسخ وجه التاريخ ،
ويشوه وجهه الجميل ، بأن الجهاد إنما هو حرب لشفاء حزازات في النفوس
وإن عواقبها وخيمة تورث الدمار والبوار ، والإزدراء بالملوك المجاهدين ،
وبأن ما قاموا به في البلاد قساوة وهجمية ، وما إلى ذلك من تدبيرات . !!
نْعمَ بِـ حاجةَ إلى إعادةُ النْظر فِي بعضِ مواضِيعها وَ مُعلِميها
( ليسَ محور المَوضوعَ المُعلمَ ولكنَ شاركتهُ بِـ القَضية)
أما بَ خُصوصَ هذا الكَاتبُ فَلا أقول سِوى : كَسر اللهَ يدَّه , حِيثُ وَ صفَ الفُتَوحاتَ
الأسَلاميةَ وَ تارِيخُنا الأسَلامي القَويمَ بِـ هذا الوصفَ المُشينَ ألا يَعلمُ بِـ فَضل الله علينا
ثُمَ بِ فَضلهمَ , نحنُ الآنْ نُعاصَر الأمنَ و الأيمانَ ..! ألا يُريدُ مِنَا أنَ نَفتخِر بِهمَ .!
حَسبُه اللهَ و الله حَسيبهُ .., وَ حسبُنا الله ونعمَ الوكِيلَ

جِزاكِ الله خِير الجَزاء أختِي العَزيزةَ ,../ لحنَ الخُلود.
تحية طيبة , أحَترِمُ ذاتِكَ