الموضوع: بك أصبحنــــا
عرض مشاركة واحدة
قديم 05-04-2012, 02:24 AM
المشاركة 8
إرتواء
عضو يفوق الوصف
  • غير متواجد
رد: بك أصبحنــــا
ا
لموضوع الثاني ،،،

قال تعالى ::


السلام عليكم . نعم .. من سار عليالدرب وصل
كان وما كان
لن يخيفنا الزمان ... لن نستسلمللاوهام
فقلبنا ملئ بالحب .. بالنور .. بالايمان
قم معي اخي .. الانسان .. يامن اضعفه
الخوف .. واليأس .. وامتلئت حياته بالاحزان
اعطني يديك .. وامسحدمع عينيك
وكفانا الم .. كفانا ندم علي شئ تاه واختفي .. واندثر
بين الخريف .. بين الشتاء
فحتي لو جفت اوراق الشجر .. وتلاشي من سمائنا سقوط .. المطر
وامتلئت طرقات .. مدينتنا بالرياح .. والخطر
سيظل نهر الوفاء .. ستظلواحات الحنان
والحب .. والامل في .. الحياة
علي الحب .. والنور .. والصحة .. والصفاء
فنحن علي الدرب .. نسير. ومن سار على
الدرب وصل
اللهم بك اصبحنا
على من يُريد الوصول أن لايخشى
اي عقبات بل ان لا يتوهمها بالدرجة الأولى

ويتعلم من كره وفره لكل مرحلة
والفطن هو من يتوقع العقبات ويحضر
لها ما استطاع وما توفيقي إلا بالله
شرطين للوصول

1- السر

2- الطريق الصحيح

لا تقل من أين أبدأ ... طاعة الله بداية لا تقل أين طريقى ...

شرع الله الهداية لا تقل أين نعيمى ...

جنة الله كفاية *** لا تقل غداً

سأبدأ ... ربما تأتى النهاية

القدره في الشمس الساطعه والنجوم الامعه في

نسمات الصباح في الجداول والخمائل في الحقول

والسنابل في الساقية والغدير في الماء النمير في الضياء

والسناء في الهواء والظلماء في الورقة واليرقه كل في دربه سائر قدعلم صلاته وتسبيحه..
يــــــــــــــــقـــــــــــــال

الراحة تجلب التعب

والتعب يجلب الراحة

فمن فضّل الراحةفإنه لن يصل الى العلى

ومن فضّل التعب وسهر الليالي فإنه بإذن الله

سيصل .

لذلك نرى العالِم أديسون مكتشف الإضاءةمرّ

بتجارب وفشل عدة مرات لكنه لم يستسلم الى ان وصل الى مرادة
وأقول
ثبت عنه صلى الله عليه و سلم أن أحب العمل إلى الله أدومه وإن قل،
وأخبر صلى الله عليه و سلم :"
أن أحب الدين إلى الله ماداوم عليه صاحبه

[رواه مسلم) وكان هديه صلى الله عليه و سلم
المداومة على العمل، وكان صلى الله عليه و سلم إذا عمل عملاً أثبته
(رواه مسلم )،

وحين سئلت عائشة -رضي الله عنها- عن عمله صلى لله عليه و سلم
قالت:كان عمله ديمه رواه البخاري .

والعمل الذي يداوم عليه صاحبه، مع أنه أحب إلى الله تبارك وتعالى،
وأنه هدي النبي صلى الله عليه و سلم ففيه
ما أخبر عنه صلى الله عليه و سلم بقوله:"

إذا مرض العبد أو سافر كتب له مثل ما كان يعمل مقيما صحيحا"
(رواه البخاري ، وهذا إنما يتأتى لمن له عمل يداوم عليه.

انسان لم يولد متعلما ولا عالما ولكن هو الذي يسير في حياتة
ومما كتبة الله من خير ورزق والشخص الفطن
الذي يستطيع ان يجد ذلك الدرب الذي يسلكة في حياتة
ويصقل به شخصيتة ويتعرف علي ما سبق
من ذوي الخبرات السابقة والتجارب الماضية
وان يستشير فلا خاب من استشار لكي يصل الي دربه المنشود،،،
تفاصيل الحياة كيف تفهمها

من سار على الدربوصل

هل سرت على الدرب ووصلت؟
هل يصل كل من سار على الدرب؟
كيف تعرف الدرب الصحيح؟
_بختصار الحياة هي جسر للأخرة وعلينا
أن نحرص أشــد الحرص على أغتنام كل فرصة كالوقت ..
_أما الدرب الذي وصلت اليه
فهو بستان النجاح في مجالين حققتهم في حياتي
ولازلت أطمح في المزيد بالتفائل وحسن الظن بالله لن يفشل أحد
ومن يتهيب صعود الجبال .....
يعش أبـد الدهــر بين الحفــر ومعرفتي بطبيعة الحياة تجعلني قادرة على كسب ما أريــــــد،،




مع اصدق الدعوات بعمل صالح يقربنا الى الله
ويثيبنا الجنان ،،
وصلي وسلم على محمد وع اله وصحبة وسلم **