الموضوع
:
.:!:. كـل شيء حـولــي يـذكرني بـ .. شيء .. .:!:.
عرض مشاركة واحدة
12-02-2008, 07:54 AM
المشاركة
34
تاريخ الإنضمام :
Oct 2006
رقم العضوية :
4381
المشاركات:
24,631
.. اللحن الأخير ..
:
:
هَل تَعرِف ؟ عدَدَ تِلكَ المرّات
التّي
رَكضتُ بِهَا إليكَ ، صدّتني يدَاكَ .. وكسَرتنِي قسوتُكَ
!
هَل تَعرِف ؟ عدَدَ تِلكَ المرّات
التّي
وَقفتُ بِها أمَام بَابكَ بعد أن جرفنِي الحَنين إليكَ ، مدَدتُ يدي وخذلتْنِي بطرق بابك
!
هَل تَعرِف ؟ عدَدَ تِلكَ المرّات
التّي
بكيتُ بِها و
بكيتُ
و
بكيتُ
و
بكيتُ
و
بكيتُ
و
بكيتُ
و
بكيتُ
وصرختُ بـ "
يارَب قَد تعبتُ
! " وخبّأتُ وجهِي عنْك وماشعرتَ أنت
!
هَل تَعرِف ؟ عدَدَ تِلكَ المرّات
التّي
بكيتُ بِها و
بكيتُ
و
بكيتُ
و
بكيتُ
و
بكيتُ
و
بكيتُ
و
بكيتُ
وصرختُ بـ "
يارَب قَد تعبتُ
! " وخبّأتُ وجهِي عنْك وماشعرتَ أنت
!
هَل تَعرِف ؟ عدَدَ تِلكَ المرّات
التّي
بكيتُ بِها و
بكيتُ
و
بكيتُ
و
بكيتُ
و
بكيتُ
و
بكيتُ
و
بكيتُ
وصرختُ بـ "
يارَب قَد تعبتُ
! " وخبّأتُ وجهِي عنْك وماشعرتَ أنت
!
هَل تَعرِف ؟ عدَدَ تِلكَ المرّات
التّي
حاولتُ الهُروب بِهَا قدر إستطَاعتي من أشبَاح طيُوفك ..
والله
! أنا قَد هربتُ منهَا قَدر إستطاعتِي ، وفشَلتُ
!
هَل تَعرِف ؟ عدَدَ تِلكَ المرّات
التّي
كُنتُ
وَحيدَة بِها جدًا
.. رغُم أنّنِي معهُم ، رُغم أنّهم حَولِي
!
هَل تَعرِف ؟ عدَدَ تِلكَ المرّات
التّي
إغتصبتُ بِها إبتسَامة .. ضحكَة .. تعلِيق طَريف ، وأنَا على حافّة مَوت
!
هَل تَعرِف ؟ عدَدَ تِلكَ المرّات
التّي
تمنَيتُ بِهَا لَو أنّ بإستطَاعتِي جلْد ظَهر الإشتِيَاق ونزْع جِلد الحَنين وطَعن جَسَد اللّهفة
!
هَل تَعرِف ؟ عدَدَ تِلكَ المرّات
التّي
عُذّبتُ بِهَا وتعذّبتُ بإسم حُبّكَ
!
هَل تَعرِف ؟ عدَدَ تِلكَ المرّات
التّي
رددّتُ بها كـ البَلهَاء " غدًا يعُود ! " .. غدًا يعُود ! غدًا يعُود ! غدًا يعُود ! ومرّت سنوَات ، وما أتَى غد تأتِي بِه
!
هَل تَعرِف ؟ عدَدَ تِلكَ المرّات
التّي
ذكّرنِي بِكَ بيت شِعر ، قصَيدَة ، كَلمَة .. نَظرة ! إبتسَامة أحدهُم .. وجهِي .. رائحَة شعرِي .. يدي ، وماذكّركُ بيَ شَيء
!
هَل تَعرِف ؟ عدَدَ تِلكَ المرّات
التّي
إنغمستُ بِهَا بالأعمَال إلى حَد إختنَاقي بهَا ، سبب بِهِ أنسَاك .. ومانسيتُكَ
!
هَل تَعرِف ؟ عدَدَ تِلكَ المرّات
التّي
عُدتُ بِهَا إلى أشَياؤكَ الصّغيرة لَديّ .. فـ نبت بصدْرِي جرْح
!
هَل تَعرِف ؟ عدَدَ تِلكَ المرّات
التّي
إخترعتُ بِها أعذارًا تُبرر لَكَ مافعلتَ .. وصدّقتهَا ، وكَذّبتْكَ
!
هَل تَعرِف ؟ عدَدَ تِلكَ المرّات
التّي
فكّرتُ بِهَا بكَ .. وأسهبتُ ، لعلّ توَارد الخَواطر يأتِي بِكَ
!
!
هَل تَعرِف ؟ عدَدَ تِلكَ المرّات
التّي
عَزفتُ بِها اللّحن الأخِير .. ولكنّني مارحلتُ !
عَزفتُ بِها اللّحن الأخِير .. ولكنّني مارحلتُ !
عَزفتُ بِها اللّحن الأخِير .. ولكنّني مارحلتُ !
عَزفتُ بِها اللّحن الأخِير .. ولكنّني مارحلتُ !
:
لـ ِ .. شــ
ت
ــا
ت
..
رد مع الإقتباس