عرض مشاركة واحدة
قديم 04-10-2009, 09:17 AM
المشاركة 5
بركات الشمري

العادي .. جداً ..!!

  • غير متواجد
رد: لــقاء الشاعر جــداُ...{بركــآآت الشمري
.





فنحن متشوقين للغوص بخلجات تكوين شخصك الكريم فمن أنــت؟




بكل بساطه

شاعر وادوّر للأماني أماني
.......... واحاول اني ارسم الناس للناس ـ




حزين أدريے! وأدريـے
ـ لو بغيت اضحك
صرخ بي الحزن لا .. بدرري
لااعتب على الحزن فلكل يسعد بزيارتك لحظآت كثيره نقرأ الحزن فيے قصيدك..
.هل هويمثل واقع بركآآات/أم هويمثل واقعنا المرير؟؟





الحُزن لايفارق الواقع وإلا ّ لما عرفنا بأنه وأقع أصلا ً ـ
الحُزن أشعر به كثيرا ً وللأمانة تمرني لحظات أشعر بـ إحتياجي له، هي مفارقة غريبة نوعا ً ما ولكن هذا هو الواقع
الحزن يشعرنا بذواتنا ، يجعلنا نفكرّ أكثر وبعمق بكل ماحولنا ، الحزن قد يكون فيه الخلاص في بعض الأحيان من أنفسنا !
الحزن وعلى الأقل بالنسبة ِ لي أعتبره محفزا ً للإبداع بشتى صوره
الحُزن شئ عظيم إن فهمناه !!ـ





من مشارف العقول المستنيرة ننهل العلم
فما هي محرضات كتابة القصيدة لدى الشاعر عامة ولديك على وجه خاص؟
وبالمقابل ما الذي يعوق كتابة القصيدة ؟؟




المحرضات كثيرة ياسيدتي ، منها المفرح ومنها المبكي ، كل مايحيط بالشاعر قد يكون محرضا ً له
وقد لاأتفق معك بأنك هناك محرضات عامة لكل الشعراء
لكل شاعر حالته الخاصه به واللتي ينطلق منها لكتابة نص معين
الشعر حالة معينة وأحيانا ً يكون المحرض أن لامحرض لها على سبيل المثال
ومايعوق الشعر بنظري مستوى الوعي لدى القراء وأيضا لدى الشعراء وبما يطرحون من نتاجاتهم




كوب قهوة سأرتشفه معك لتتطاير أبخرته مع ذكرياتك الجميلة
فكيف كنت في طفولتك؟؟؟



شغب وبراءة ! آمال وخيبات !حزن وفرح
طفولتي كانت مليئة بالذكريات و
اللتي لاتفارقني تفاصيلها / مواويلها / قناديلها /
كنت أنظر للبعيد ولاأعلم أين هذا البعيد
وفي ذات الوقت أضج في البكاء إن حاول أحدهم سرقة لعبة لي !!
أشعر وقتها بأني طفل يسكنه رجل
والآن رجل يسكنه طفل وأحن ّ إليه كثيرا ًـ
الذكريات ياسيدتي هي ابتسامة امي في الصباح عندما أحاول أن أدس يدي في قميص المدرسة وأنا أجهل ذلك
عندما يأخذنا والدي يرحمه الله معه بالسيارة وهو متوجه إلى مكان عمله ويوصلنا إلى مدارسنا لنقول له ( مع السلامة يبه ) !!
الذكريات هي عندما أشتم رائحة خبز أمي على الصاج صباحا ً حتى أشعر بأنها أجمل رائحة شممتها في حياتي
الذكريات كثيرة وكبيرة وتتعبني كثيرا ًـ



هناك كثير من الأقلام المبدعه فــ/ أي الأقلام تستهويك , وِتجذًًبك لمتابعتهااا؟؟؟


نعم ، هناك اقلام لاأشك أبدا ً في نتاجها وهي حريه بالمتابعه
أعتذر عن ذكرالاسماء حتى لاأقع في فخ ( سقط سهوا ً ) ـ



قلت لك ياقلب .... اقعد خله يبعد!
أتركه ... خله في حاله
والهوى .. مالك وماله
ماتشوف شلون صارت حالتك ياقلب ... حاله!؟

أدري انك مهتويه
وادري انك ترتجيه
وادري أنه لاوعدك .تروح تركض . تحتريه !!

وادري مجنون بهواه
وادري ماتلقى بحلاه
بس لو تركد شويه ...مو كذا ... على عماه
هل للِحُبْ في قَلب بركااات متسَعْ .. امْ انَ لك قصة سابِقَه اقَفَلتَ في وجه الحُب كُل الأبِواب؟



الحب هو قلبنا النابض في هذه الحياه
وبدونه لانشعر بأنفسنا ،قد أميل للثانية أكثر
ولكن بعد أن أفتح لوجه الحب كل الأبواب !ـ





عفواً...
ما الذي يدعو حاجباك للتقطيب و العبس فجأة ؟



عندما أرى أن من يبادر في قتلي هو من مددت له يد الحب والخير ، عندما أرى أن الإنسانية فقدت إحترامها ، هندما أجد طفل يموت من الجوع ، عندما أرى إمرأه عراقية مسلمة تّهان على يد النصارى !
عندما وعندما وعندما .... والحديث يطول





السرقات الأدبيه..كثيرة جـداُ
حدثناا عن السرقة التى تعرضت لهاا..؟؟ومن ثم كلمة توجهها لمن تثقف بثياب غيره؟؟



السرقة هذه أختاه وكلت فيها أمري إلى الله العلي القدير في أخذ حقي من اليد السارقة وهو نعمى الوكيل
وصدقيني إن قلت لك ِ بأن هذا الشخص قد تسببت في شهرته بعد هذه السرقة !!
ولكن أي شهرة هذه !!
ذكرت في أكثر من مقابلة احداث السرقة ومجريتها
وللأمانة لاأحب أن أسهب في هذا الموضوع
ولهذه العينه من الناس ولمن تثقف بثياب غيره
أقول قول الله تعالى :ـ

" أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى " العلق:14

وحسبي أن تردعه هذه الآية العظيمة



لك مساحه بلآ حدود وحرية بلا قيود امتعنا بقصيدة قريبة إلى قلبك ؟!



كلها قريب إلى الروح والله
وقد يكون لهذا النص ارتباط كبير فيني

يا " ................. "!!!ـ

وين ياملح السنين !؟
لي سنه !
لا والله أكثر ... أنثر احساسي .. حنين !
واكتم انفاسي أخاف الشوق يطلع !
في رجا .. ( إنّك تجين ) !
في رجا .. إنّك تعيدين الحياه ..
للي بعدك قام يصرخ :
آه ٍ وآه ٍ وآآآآآآآآآآه !
للي بعدك .. ضاع بعضه !
وبعضه الباقي
نساه !
شوفي حالي !
منطوي وحدي .. ولا لي !
غير اقلّب ذكرياتي .. ! وانتظر طيفك يبين !
ياااه .. ياهالذكريات !
تذكرين !؟
كم سهر " طرفي " على " طرف ٍ " يبات !
وكم جرح ٍ مات ! ... حي !
وكم فرح ٍ حي ..
مات ..!
تذكرين !؟
كنت أنا لاغبت اجي واسأل :
بكيتي !؟
تسكتين ..!
وأسمع أشواقك تقول :
إيه ياحيي وميتي !
وكنت أشّر يم قلبك .. واسألك :
هو .. هذا بيتي !؟
كنت أسمع .. دمعتين !!
تذكرين !؟
كيف اسابق لهفتي
لاجيت يمك !؟
وكيف كنت اجمع حنيني وانثره ...
من شان المك !؟
تذكرين !؟
يوم أنا ( أول ) ... أهمك !؟
ماسألتي .. كيف حاله !؟
طفلك .. النايم بصدري !؟
وكيف لامنّه تشوّق ..!
قمت احس النار .. حدري !؟
وكيف اجاوب لاسألني .. ( ياترى بالحال تدري ) !؟
كيف ابهرب عنه .. قولي لي أمانه !؟
وين أودي وجه صبري ..
لابكى فيني .. حنانه !؟
وكيف اسليه بـ غيابك !؟
وأنا احس إنه بصدري .. مل ّ حتى من مكانه !
يالله عاد !
انفضي غبار الرحيل .. وأطعني
" صدر البعاد " !
ياهو .. لاعبّي الحنين ..
هه ! شوفيني حزين ..
لا الهوى هذا هواي ... ولا بلادي هي بلاد !
ماسألتي ليه اموت الفين مره ..
لاطريتك !
وليه احس القلب يطلع !
بس .. لامنّي بكيتك !؟
وليه أنا .. أفنيت عمري .. فدوة لعيونك !
وجيتك !؟
ماسألتي .. ليه يعني !؟
وكل طاري هم ْ من بعدك تبعني ..!؟
يمكن إن قلبك .. نساني ..!
أو يمكن ... ماسمعني !
إييييييه والخالق .. " أحبك " ..!
وحتى أوجاعي ..
تحبك !
حتى أسمك لابغيت أنطقه !
يطلع لي " أحبك " !
يا ...
































" أحبك " !














أريد قصيدة صووتيه ترددها دائمــاُ... من دون ميوزك ..

وجه يشبه لي ..!! - ويندهـ .. صوت ..!! - موقع الشاعر بركات الشمري - العادي جداً















الشكر الجم ّ لروحك اختاه




.