عرض مشاركة واحدة
احصائياتى

الردود
22

المشاهدات
4545
 


| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all

    غير متواجد

المشاركات
53,311

+التقييم
9.06

تاريخ التسجيل
Mar 2008

الاقامة

نظام التشغيل

رقم العضوية
17365
30-09-2011, 11:52 PM
المشاركة 1
30-09-2011, 11:52 PM
المشاركة 1
غيّر حياتك إلى الأفضل
غيّر حياتك الأفضل


غيّر حياتك الأفضل


السعادة في حياتك ..

غيّر حياتك الأفضل

وهل السعادة مجرد سراب, أم أنها موجودة في متناول اليد في كل مكان؟
وهل هي خارج ذواتنا, أم أنها مخزونة في دواخلنا؟
هل نحتاج للحصول على السعادة الى ان نستشير شهواتنا ونستجيب لرغباتنا ونشبع
حاجاتنا, أم ان للسعادة مصدراً اخر, يختلف عن ذلك تماماً؟
والجواب: إن كل شيء يتعلق بنظرتك في الحياة, وطريقتك فيها, والخطوات التي تتبعها
في أمورك اليومية. فالسعادة ليست مجرد خيال, وفي نفس الوقت فإنها ليست أيضاً
سهلة المنال.
إنها لا تأتي حينما نريدها, فهي ليست مسألة تحصيلية, ولكنها تأتي كنتيجة لبعض الامور.
فمن يسلك سبيل الشقاء, وفي ذات الوقت يبحث عن السعادة, فإن تحقيقها له ضرب من
المستحيل.
أما من يمشي في طريق تظلله السعادة, فسوف يتمتع بالسعادة لا محالة.
ولعل من الصحيح أن نقول إن السعادة "حالة معنوية" ومن يسعى للحصول
عليها من خلال مجرد الماديات فهو باحث عن الماء في سراب.
إن البعض ينفق الالاف لتحقيق بعض رغباته, فيقوم مثلاً بسفرة بعيدة للنزهة,
ظناً منه أن ذلك يؤدي به إلى الظفر بالسعادة, لكنه حينما يعود إلى الدار يجد
نفسه متعباً وقد أنفق المال والعمر ولم يعد الى البيت بشيء. بينما إذا أنفق
أحدنا بعض المال لرفع العوز عن محتاج, أو أنفق بعض الوقت لقضاء حاجة أخيه
فهو قد يشعر بسعادة تمتد معه الى نهاية الحياة. إن البعض يظن أن من يملك
الملايين يعيش سعيداً, ولكن ليست تلك معادلة مضطردة بالتأكيد, فكم من أثرياء انتحروا ..
بسبب شعورهم بالتعاسة المطلقة؟
وكم من فقراء عاشوا في حياتهم سعداء الى أبعد الحدود؟
يقول أحد الأثرياء في مذكراته: "كنت أظن أن السعادة تكمن في امتلاك المال, ولكنني
حينما حصلت على المال, وجدت أن المال هو الذي إمتلكني, ولست أنا الذي إمتلكته.
وبدل أن يخدمني أصبحت أنا خادماً له, وقد حرمت من لذة الالتذاذ بحلاوة النوم في الليل,
كما حرمت من اللقاء بأولادي وعائلتي, أصبح كابوس القلق من الخسارة محيطاً بي في كل مكان.
وحينما كنت أقارن نفسي ببعض العمال الذين يشتغلون عندي, كنت أجدهم أسعد مني حالا..
فقد سألت أحدهم ذات يوم: هل هو سعيد؟
قال: الحمد لله, ولم لا؟
قلت: ألست قلقاً على شيء؟
قال: لا أملك شيئاً حتى أقلق عليه.
ولكن استطعت أن أسترجع بعض السعادة حينما لم أجد عملاً في عطلة نهاية الاسبوع
فاضطررت للبقاء في الدار, وتناولت فطور الصباح مع زوجتي وأولادي على غير العادة..
فشعرت بلذة عارمة.
فأن تكون مع أحبابك بعيداً عن القلق البحث عن المزيد من المال والتكاثر في حطام الحياة,
لا يمكن شراؤه بكل أموال الدنيا وأملاكها.
وكان أن قررت ان أوزع ثروتي على من أحب, وحينما فعلت ذلك شعرت بهجة لا يمكن وصفها,
ولا زلت أرفل في أحضان تلك البهجة".
وأنت أيضاً: جرب ولو مرة واحدة السعي لقضاء حوائج الاخرين وحل مشاكلهم من دون الرغبة
في الحصول على مقابل, لتجد كيف ستمتلك شعوراً غريباً بالفرح, فكأنك امتلكت الدنيا وما فيها.
ولتجد أنك اكتسبت ود الاخرين وحبهم, ولتجد أيضاً أن جنابك مددت يداً واحدة إليهم, بينما امتدت
اليك عشرات الايدي. كل ذلك بالاضافة الى انك بذلك تكسب رضا الله "عز وجل".
من هنا فإنني لو شئلت عن وصفة لامتلاك السعادة لقلت: إنها الالتزام بالمناقبيات والأخلاق
الفاضلة, والعمل لنشرها بين الناس, ومد يد المساعدة للاخرين, وكسب رضا الله "عز وجل"...
كما انها قد تكمن في الانجاز, فحينما تتم عملاً أقدمت عليه, وتبني داراً لعائلتك, أو تقيم
مؤسسة لمنفعة الناس, أو تكمل كتاباً بدأت بتأليفه أو ما شابه ذلك. فإنك حتماً ستشعر بالسعادة.

كيف تختلف في الرأي مع الآخرين بلطف ..

غيّر حياتك الأفضل

من السهل أن يتفق كثيرون مع الآخرين بدلا من الاختلاف معهم، فلسوء الحظ، فإن كثيرين
يصبحون خجولين في اختلافهم في الرأي أو الموقف مع غيرهم، ويكونون على استعداد
للخسارة بدلا من التصريح بما يدور بخاطرهم.
فإن الطرق التالية من شأنها أن تساعد المرء على التعبير عن عدم موافقته على أمر ما،
وتعبيره عن الاختلاف بالرأي خلال الحديث مع العائلة أو الأصدقاء، أو أي فرد بطريقة مهذبة وصريحة:
- لا تشخصن الأمر؛ فإذا انزعجت يجب أن تتذكر أنك غاضب من فكرة ومبدأ ومفهوم وليس من شخص
بحد ذاته، فالأمر مرتبط بالوعي وليس بالشخص.
- تجنب الاستخفاف والاستهانة برأي الآخر ومعتقداته؛ فإذا كنت تلقى هذا الموقف من أحد،
فلا تتصرف بهذه الطريقة، فأنت تدرك أهمية استخدام لغة الاحترام والسلوك الصحيح.
وهنا بدلا من التعبير عما يجول بخاطرك، جرب قول "لا أوافقك الرأي"، ووضح السبب، وقاوم
إغراءات الصراخ وفقدان السيطرة على النفس والعصبية والسخرية من الآخرين أو الإدلاء
بتعليقات مهينة، وستحظى بفرصة احترام كبرى وتتقدم عليهم بسيطرتك.
- استخدم تصريحات مثل "أنا" للتواصل والتعبير عما تشعر به وما تريده وما تحتاج لقوله،
فاستخدام "أنت" تبدو غير جدلية وغير مجدية، فمثلا لو كنت تناقش والديك وقلت لهما
"أنا أشعر أن تذكيركما لي كل أربعاء بواجباتي المنزلية وأنتما تعرفان أني مثقل بالعمل"،
تختلف عن "إنني أشعر بالضغط لأنني أملك الكثير من الواجبات التي يجب إنجازها الليلة،
فهل يمكن أن أقوم بها غدا؟".
- استمع لجهة النظر المغايرة، كن مستمعا جديا؛ فهي وسيلة لإظهار الاحترام التي تقوم على
فهم وجهة نظر الطرف الآخر، وهذا من شأنه أن يجعل الطرف الآخر يحذو حذوك ويقتدي بسلوكك،
وحين يقوم الطرف الآخر بالتحدث حاول أن تمنع نفسك من التفكير لماذا لا تتفق معه في رأيه،
وما الذي ستقوله لاحقا، وحين يحين دورك للتحدث، أعد النقاط التي قدمها زميلك حين تحدث
ووضح بهدوء لماذا تختلف معه والقضية التي لا تتفقان عليها.
- التزم الهدوء، وهو الجزء الأهم الذي يجب القيام به للحفاظ على المسار الصحيح للحديث،
فبطبيعة الحال التحلي بقدر كبير من الهدوء يشكل تحديا لمن يشعر بالغضب، أو الاستعطاف
مع أمر ما يمس قضية مهمة وتتعظم بمخالفة الرأي بين الطرفين، وهنا يجب أن تتحلى بالنضوج
الفكري والقدرة على استدراك الموقف.
- تجاوز المحادثات الصعبة يكون مجديا بتقوية علاقات المرء مع المحيط من حوله، لاسيما على
مستوى العلاقات الفردية والاجتماعية، ويساعد على إرساء أسس قوية للعلاقات وتغييرها نحو
الأفضل حتى لو اختلفت الآراء.

طرق مقاومة الإحبــاط ..

غيّر حياتك الأفضل

الإحباط.. هو حالة شعورية تطرأ على الشخص حين يتعرض لضغوط اجتماعية أو نفسية لا يستطيع
مواجهتها تؤدي به إلى التوتر والاستسلام للشعور بالعجز، ويتكرر هذا الإحساس حين يتعرض ..
الإنسان لمضايقات في الطريق العام، أو لاختلافات في العمل مع الرؤساء أو الزملاء، وحتى بعد
عودته إلى منزله قد يدخل في مشاحنات أسرية، تؤدي به إلى الانسحاب والانطواء والشعور باليأس
فإذا أصابك التوتر بسبب ....
الفشل في مهمة ما، ووصل بك إلى حد شعرت معه بالاستسلام والرغبة في العزلة والتقوقع داخل
همومك.. فمعنى ذلك أنك وقعت في شباك الإحباط.
المواجهة طريق الخلاص :
الإرشادات التالية تحاول الخروج بك من هذه الحالة التي تعوقك عن الإنجاز وربما تأسرك في سجن
الهموم والأحزان:
كن شجاعًا بالاعتراف بوجود مشكلة تعاني منها؛ فالاعتراف نصف الطريق إلى الحل.
كن موضوعيًّا في تشخيص المشكلة، فحدد بدقة نوعها وظروفها وأسبابها، ثم ضعها في حجمها
الحقيقي فلا تضخمها لئلا تصاب بالإحباط واليأس، ولا تقلل من حجمها فتصاب باللامبالاة.
كن صبورًا ولا تتعجل الإحباط، فإن تمكنك من حل مشكلة أو تحقيق هدف يتطلب وقتا لذلك.
فكر في تجارب الآخرين الصامدة، وتعلم كيف قاوموا الظروف الصعبة والحالات الحرجة التي مرت بهم،
واعلم أن العقبات التي تواجهك في حياتك يمكن أن تكون درجات في سلم النجاح.
إذا داهمك الإحباط وأنت بصدد عمل شيء ما عليك بالتوقف عنه فورًا، وخذ قسطًا من الراحة، ثم عد له،
وستلاحظ أن هناك أفكارًا جديدة تنهال عليك.
أما إذا وقعت في حالة الإحباط فعلا فلا تنكرها أو تتهرب منها؛‏‏ فالإنكار يمنعك من حل المشكلة التي
تواجهك‏،‏ وكذلك محاولة إيجاد التبريرات لبعض المواقف والتصرفات لجعلها تبدو منطقية‏ لن تنجح كل
الوقت.
إذا شعرت برغبة في البكاء وأنت على وشك هذه الحالة فلا تتردد ولا تكابر بحبس دموعك، ولكن تذكر
دائما أن دوام الحال من المحال، وأن بعد العسر يسرا، وأن الوقت كفيل بإنهاء هذه الحالة المزاجية السيئة.
حاول التركيز على التنفس في هذه الأوقات، وأدخل الزفير من أنفك وأخرجه من فمك بعد حبسه
عدة ثوانٍ، فهذا سوف يساعدك على تغيير حالتك المزاجية.
قم بالحديث مع صديق أو واحد من أفراد العائلة أو حتى مع اختصاصي نفسي، وإن تعذر ذلك أبحر
داخل نفسك بصدق وافتح ملف عقلك الذي يكمن داخلك، وحاول التعبير عن مشاعرك بالكتابة‏‏
فهذا يقلل من حدتها.
درب نفسك على استيعاب المشاكل اليومية؛ وذلك عن طريق استرجاع الذاكرة بأن هذا الموقف
المحبط قد ألمّ بك من قبل وأمكن التغلب عليه.. إذن فأنت قادر على التغلب عليه أيضا هذه المرة.
فكر في الأشياء التي تقوم بها على نحو دائم، وتذكر أنك قمت بتطوير أسلوبك فيها، وتعلم أن كل
شيء في الحياة بالممارسة يتطور، بالتأكيد أول محاولة تكون غير مأمونة العواقب، ولكن المحاولة
التالية ستنجح بإذن الله.
لا تلجأ للتعميم فإن أخفقت في عمل شيء فمن المؤكد أنك ستنجح في غيره، ولا تقم بالتفسير
الداخلي لأي موقف محبط مررت به، فإن هذا سوف يزيد من تفاقم المشكلة أكثر وأكثر.
راجع أفكارك باستمرار إن أردت أن تتحكم في سلوكياتك، فربما يحيطها شيء من الترقب وتوقع
السيئ، واعلم أن الأفكار السلبية التي تكونت لديك‏‏ مسبقا هي التي تخلق مشاعرك واتجاهاتك
نحو الأشياء والأشخاص‏‏؛ فمثلا إذا كنت تفكر أن زملاءك في العمل لا يحبونك فهذه الفكرة سوف
تجعلك تتصرف معهم بعنف، وسيزيد شعورك بعدم الرغبة في العمل.
لا تقارن نفسك بالآخرين أبدا، وتقول إنهم يتطورون بشكل سريع، فكل شخص له أسلوب حياة،
ونجاحك الحقيقي حين تفعل ما تتمناه بطريقتك الخاصة.
من أكثر الأشياء التي تشعرك بالإحباط في العمل إذا لاحظت أنك تعمل بكفاءة، ولكن رؤساءك في
العمل يحتفون بزميل آخر لمجرد أن لديه (واسطة)، حينها على الفور سوف يتسلل إليك الإحباط،
ولكن فكر أنك تفعل ما عليك ويكفيك فخرا أن الجميع يذكرك بعملك، ولا يذكرك عن طريق ..
(الواسطة) التي جئت من خلالها.
تعلم مهارات اجتماعية، مثل التواصل والإنصات، وتعرف على هواياتك، وأعط لها وقتا لكي تخرج
إلى النور، فهذا سيعزز ثقتك بنفسك.







الموضوع الأصلي: غيّر حياتك إلى الأفضل || الكاتب: | ▐الخلــود ▐| || المصدر: منتديات الأماكن

كلمات البحث

الأماكن , الاماكن , منتديات الأماكن , اسلاميات , صور اسلامية , سياحة , سفر , المرآه , سيارات , فيديوهات اسلامية , برامج , صور , عالم الحيوان , جوالات , اتصالات





yd~v pdhj; Ygn hgHtqg