أرآدت قضاء ما فات.. وأتاها العذر الشرعي ..فماذا عليها..؟!
أرآدت قضاء ما فات.. وأتاها العذر الشرعي ..فماذا عليها..؟!
السلام عليكم ورحمة الله وبركآته
جزيتم خيراً يا شيخ ووفقكم الله
أحدى الأخوآت تسأل:
( فتآة عمرها 13 سنة ..صامت صيام القضاء لرمضان الفائت ..و بقيَ عليها يوم و جاءها العذر الآن ..أي أنها لن تستطيع صيام اليوم و سيدخل عليها رمضان ..و أخبرها احدهم انها يجب ان تخرج مالاً ..ثم تقضي هذا اليوم بعد رمضان ..فما هي الفتوى في ذلك ..؟ و كم المال الذي يجب ان تخرجه ..؟ )
هذا ووفقكم الله
الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
آمين ، ولك بمثل ما دعوت .
عليها قضاء ما بقي عليك من رمضان الماضي ، وعليها التوبة ، وليس عليها كفارة .
ومِن العلماء من يُلزمها بالكفارة عن تأخير القضاء .
والصحيح أن الكفارة لا تلزم لقوله تعالى : (فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ) .
والله تعالى أعلم .
عبد الرحمن بن عبد الله السحيم
عضو مركز الدعوة والإرشاد بالرياض
HvN]j rqhx lh thj>> ,Hjhih hgu`v hgavud >>tlh`h ugdih>>?!
تعصي الإلهَ وأنتَ تظهرُ حُبَّه ... هذا محالٌ في القياسِ بديعُ
لو كان حبُّكَ صادقاً لأطعَتهُ ... إِن المحبَّ لمن يُحِبُّ مطيعُ
أحذروا أخواني في الله من نشر المواضيع الغير صحيحة