الموضوع
:
لا لا أبغى ماما سيتا تجلس معاي !!!!!!!
عرض مشاركة واحدة
12-10-2012, 06:34 PM
المشاركة
2
خَمرَةُ نُونٍ
عضو عطرنا بِــشذاه
تاريخ الإنضمام :
Jun 2009
رقم العضوية :
32511
المشاركات:
1,243
رد: لا لا أبغى ماما سيتا تجلس معاي !!!!!!!
رُغمَ أنَّ الحَدِيثْ فِيهِنْ ، أصَبحَ يَأتِيْ بِـ " المَغصِ "
إلَا أننيْ أستَحِيْ أنْ يَقومَ أحدهُمْ بِـ كِتابَةِ مُوضوعِ مِنْ بَناتِ أفكَارهِ فَلَا يَجدُ تَجاوُباً وَشُكراً
العِلمُ المُفيدِ
شُكراً لكَ أخِيْ عَددَ الَأنهَار وَمَافِيْ الرِياضِ مِنْ أزَهار
سَأختصَرُ ، حَتىْ لَا أُمِلُ .. وَ أُوطِدُ نفِسيْ المُتمرَدةُ فِيْ النِقاشَاتِ
فَلوْ رَميتُ لهَا الحَبلَ علىْ الغَارِبِ .. مَا اكتَفتْ ، لَذَا سَأمنحهَا مَساحَةً ضَيقَةً .. علهَا تَعرفُ حَدهَا وَعندهُ تلتَزمُ .. وَإنْ كُنتُ أشُكُ !
- كيف ترون موقف هذه المرأة تجاه بيتها و إبنها و زوجها !
لَا أستَطيعُ أنْ أحكُمْ .. فَلستُ بِظُروفهَا المُحيطَةْ أعلمُ !
لكِنَّ هَذَا لَايَغفرُ التَقصِيرْ أبدَاً !
- ما وضع الشغالة في البيت و ما مدي صلاحياتها
-- دورها وعلاقتها مع الزوجة الأم والمنزل
عَليهَا وَاجِبٌ وَلهَا حُقوقٌ .. ليستْ علىْ أحدٍ تخَفىْ !
لكِننيْ أتألمُ مِنْ حالِ منْ يُعاملها وكَأنهَا " لمرأةُ الخَارِقةٌ " التيْ لَا تَملُ ولَا تَكلْ !
هُمْ بَشرٌ مِثلُنَا .. وَأيُ آيَةٍ أجَملُ وَأطهَرُ مِنْ حَديثِ خَادِمِ رَسولِ اللهِ صلىْ اللهُ عليهِ وَسلمْ !
-- دورها وعلاقتها مع الأبناء ورعايتها لهم وتعلقهم بها
لَاذَنبْ لهَا فِيْ تَعلقْ الَأبنَاءِ بهَا !
الذِيْ يُهمِلْ مَنْ يُحبهُ .. لَا يَحِقْ لهُ أنْ يَلومَ ذَلكَ المُحِبْ المُهملْ ، حِينَ يُحبَ مَنْ يَجدُ لدِيهِ إهتِمامُ !
-- دورها وعلاقتها مع الرجل الزوج وخدمته فيما يحتاجه
بمَا اللهُ بهِ أمرَ .. !
3- تعلق الرجل بالشغالة وحبه لها والناتج من إهمال زوجته له
وَاللهْ لَستُ أعلمْ !
مُخطِئٌ لَاشَكْ .. كمَا هُو حالْ زوجَتهِ !
لكِنهَا العَاطِفَةُ .. لَابُدْ أنْ تُروىْ .. وَأيُ شَيءٍ يروِيهَا حِينَ يَغيبْ السَاقِيْ !
وهل هذا مبرر لحبه للشغالة أو إعجابه بها
أبدَاً .. !
وهل تؤيدون ارتباطه بالزواج منها
لَا !
و إن حصل ما هي النتيجة المتوقعة من هذا الإرتباط
النَدمُ .. لَاشَكْ !
،،
أخيرةٌ :
الَإهمَالُ فِيْ كُلِّ شَيءٍ .. يُوجِبُ الحَسَرةَ وَالنَدَمُ
وَالعَاقِلُ / ـةْ .. مَنْ فَهمَ حُقوقَهُ ، فَأدَاهَا كمَا يَنبغِيْ لهَا أنْ تُؤدَىْ !
العُلمُ المَفيدُ
لكَ منْ إسمكَ نَصيبٌ
وَمنْ رُوحِيْ .. تَحيةٌ مُعطَرةٌ وسَلَامٌ .
رد مع الإقتباس