الموضوع: كحيلان11 ينصح بالتبرج وإظهار المفاتن ؟
عرض مشاركة واحدة
احصائياتى

الردود
30

المشاهدات
1862
 
الصورة الرمزية كحيلان11

 


كحيلان11 is a name known to allكحيلان11 is a name known to allكحيلان11 is a name known to allكحيلان11 is a name known to allكحيلان11 is a name known to allكحيلان11 is a name known to allكحيلان11 is a name known to allكحيلان11 is a name known to allكحيلان11 is a name known to allكحيلان11 is a name known to allكحيلان11 is a name known to all

    غير متواجد

المشاركات
12,235

+التقييم
2.20

تاريخ التسجيل
Feb 2009

الاقامة

نظام التشغيل
القراءة

رقم العضوية
29536
28-07-2009, 01:08 PM
المشاركة 1
28-07-2009, 01:08 PM
المشاركة 1
Dbdb كحيلان11 ينصح بالتبرج وإظهار المفاتن ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

أسعد الله أوقاتكم بكل خير وأجسداكم بالصحة والعافية وقلبوكم بالمحبة الدائمة

أخواتي في هذه الصفحة أستسمحكم أن أنصحكم وأدعوكم بالتبرج وإظهار جميع

جميع مفاتنكم كي تفتنزا الرجال ولكن ليس كل الرجال بل هم أزواجكن فمن المعروف

أن التبرج يحرم عند غير الزوج ولكن عند الزوج تثاب عليه الزوجة وهنا أسمحوا أن أطرح

موضوعي بين أيديكن وخطابي هذا موجة لأخواتي الغااااليات وربي يسعدهن .

أرجوا قراءت الموضوع الى النهاية حتى لايفهمنى أحد خطأ .

جلست أتأمل في قول النبي محمد (ص) لجابر بن عبدالله: «هلا بكراً تلاعبها وتلاعبك»
وفي رواية « تداعبها وتداعبك»، ولعل اللفظ الأول وهو (تلاعبها)لم يستوقفني لأن الرجل
من طبيعته المبادرة والتجديد في المعاشرة الزوجية ولكن الذي أستوقفني هي كلمة ( تلاعبك )
أي بنفس مستوى الرجل من الإقبال والتشويق والإغراء ولعل هذا النص يتعارض مع وأقعنا
المعاصر وما نعيشه من تخلف في ثقافة المعاشرة الزوجية مما دفع كثيرآ من الأزواج وأحيانآ
الزوجات من منطلق العيب والحياء المزيف الى الخيانة الزوجية ولهذا حذر النبي أمته من ذلك
فقد روي عن النبي قوله { اغسلوا ثيابكم وخذوا من شعوركم واستاكوا وتزينوا وتنظفوا
فإن بني إسرائيل لم يكونوا يفعلون ذلك فزنت نسائهم }

أحببت أن أكتب هذه المقدمة وأنا أدعوا الزوجات الى ( التبرج الزوجي ) وهو يختلف عن
تبرج الجاهلية الأولى والذي حذرنا الله منه ولكن أريد أن تتبرج الزوجة لزوجها وتستخدم كافة
قدراتها الأنثوية من أجل الإستمتاع في الحياة الزوجية حتى يشبع كل منهما الأخر أكتب هذه
الكلمات الى الأزواج والزوجات في علاقتمهما الخاصة مع بضهما البعض ولكن ما لفت
نظري في أن هناك شبه ثقافة موجودة عند الرجال بعدم تزين الرجل لزوجته والتجمَل لها
وإشباع رغباتها بحجة أن هذا يقلل من هيبته وثقافة تقليدة أخرى مماثلة لديهم هي أنهم عندما
تتقرب زوجة الرجل اليه وتبدع في ذلك بلباسها وزينتها فإنه يسئلها : من أين تعلمت هذه
التصرفات ؟ ويشك فيها ويفتح معها ملف تحقيقات فتنقلب لحظات السعادة والمتعة الى شقاء
وعذاب ونسي هذا الرجا أن النبي وصف ورغب فيمن تملك صفة ( وتداعبك ) ( وتلاعبك )
فأي جاهلية جنسية نعيشها اليوم وهي البعيدة عن هدي الحبيب محمد وأقول كذلك مما لأحظته ذلك
الحياء المزيف عند المرأة في عدم تبرجها لزوجها والتفنن في إشباع حواسه وعيونه بالنظر لكل
شيء في جسدها بينما هي تتبرج وتتزين عند خروجها للخارج من غير حياء فأي تناقض هذا الذي
تعيشه غرف نومنا ؟ ولهذا نلاحظ أسر مفككة ومهلهلة بسبب عدم الإستقرار الجنسي بين الزوجين
بعض الأزواج يطلبون من زوجاتهم أن يتحدثون معهم بكلام غزلي فيرفضن والبعض يطلب من
زوجته أن ترقص له فترفض وأخر يطلب منها أن تلبس له لباس معين فترفض واذا خرج من بيته
وقعت عيناه على كل إمرأة قد أستشرفها الشيطان وزينها في عيون ذلك الرجل ثم نشتكي من كثرة
الخيانة !وبعض الزوجات يشتكين من روائح أزواجهمن الكريهة والبعض يعامل زوجته وكأن
المعاشرة الزوجية وأجب لا بد وأن يتخلص منه فتعيش الأسرة في معاناة والواقع اليوم لا يرحم
كما صرحت بذلك الكاتبة البريطانية فيكس وارد في تحقيق كشفت التحالفات في مجالات المراة
ومجالات الجنس بشكل وأضح كما وأن القنوات الفضائية تزيد من شعلة الإثارة وفي مقابل هذا
كله لا يوجد ( تبرج زوجي ) ولهذا نلاحظ أن النبي { كان يبعث عند عودته من السفر من
يخبر أهل المدينة بقدومه حتى تتمشط الشعثاء وتستعد المغيبة ولقد كان الرسول يوصي أصحابه
الأ يدخلوا على أهليهم بليل حتى لا يروهم الإ بأحسن هيئة ومظهر .
كل هذا الفقه العظيم الذي عندنا في التأكيد على ( التبرج الزوجي ) بحاجة اليوم الى أن
يظهر من جديد بدئآ من { تلاعبها وتلاعبك } وإنتهاء بتلك النصوص التي ذكرنها يقول
الله تعالى ( هن لباس لكم وأنتم لباس لهن ) على إعتبار أن اللذة مشتركة بين الطرفين
وأقول ختامآ: أن الإسلام هو السبَاق دائمآ حتى في الثقافة الجنسية وأقول للأزواج والزوجات
نعم أنصحكِ بالتبرج وأنصح زوجك بالتبرج لك والتفنن في جميع ما من شئنه إسعاد بعضكم البعض
وليعلم أنه ليس هناك أي شيء بين الزوج وزوجته فيه حياء مهما كان لأنك أنت لها وهي لك وجميع
جسدها متعة لك الإ ما حرم الله وهو الدبر وما سوى ذلك فهو لك تمتع به كما تشاء وهي تستمتع بك
كما تريد وهنا أقول لك أيها الزوج عليك أن لا تخجل من عمل أي شيء تريد عمله وهي كذلك فأنتما
مكملان لبعضكم وحينها تكمن السعادة الحقيقة التي جميعنا يبحث عنها في حياته أن يجد من تحمل
همه وهو كذلك لها يحمل ويخفف عنها .

معذرة على الإطالة ولكن رأيت من حقكم على كحيلان11 أن يقدم المفيد وإن كنت طرحت هذا
الموضوع فهو من حرصي عليكم وحبي لكم وأمنيتي لكم بالسعادة الدائمة .

رأجيآ أن أكون وفقت في ذلك , , ,

وتقبلوا أطيب تحاياي القلبية الصادقة والمعطرة . .

محبكم كحيلان11

كلمات البحث

الأماكن , الاماكن , منتديات الأماكن , اسلاميات , صور اسلامية , سياحة , سفر , المرآه , سيارات , فيديوهات اسلامية , برامج , صور , عالم الحيوان , جوالات , اتصالات




;pdghk11 dkwp fhgjfv[ ,Y/ihv hglthjk ?



وجودنا يغني عن التوقيع