انااااااااااااااا هنا
السلام عليكم
قصتي تشوبها الغرابة نوعاً ما
لكن خاتمتها كانت هنا
ابتدأت بالعناد
ولا أعرف فيما ستنتهي
وما بين جزر ومد
وجدت نفسي واضع قدمي على مشارفكم
أدق الاجراس عسى أن أجد فيما بينكم متنفسي
فـــــــارس
hkhhhhhhhhhhhhhhh ikh
ألَستَ الذي قالَ للباترات
خُذيني.. وللنَّفسِ لا تُهزَمي؟
وطافَ بأولادِهِ والسيوف
عليهم سوارٌ على مِعصَمِ
فَضَجَّتْ بأضْلُعِهِ الكبرياء
وصاحَ على موتِهِ : أقدِمِ
كذا نحنُ يا سيّدي يا حُسَين
شِدادٌ على القَهرِ لم نُشكَمِ