عرض مشاركة واحدة
قديم 19-09-2010, 02:59 PM
المشاركة 50

 

! .. مفاهيم الخجل .. !

  • غير متواجد
رد: .! عمَّ يتساءلون!.

●●


مسـآءكم إكليل الجـآردينيـآ
وكل عـآم وأنتم بـ خير

متصفحٌ عـآبق بـ إدلوجيـآت متنـآغمة مع الأفكـآر المتصلة بـ الإقتنـآع الذآتي.

جميلتي نـآعمة ..! ... عذرآ مغلفةٌ بـ أكـآليل الأسف على التقصير بـ هكذآ متصفح
ولكن .. قد تعذريني بـ توآجدي الآن لـ أبحر معكم و نغوص في أعمـآق الفكر و الكلمة.

حقوق الإنسـآن
مفهوم لآ يقـآد ... بـ فئـآت لآ تجيد سوى الإنغمـآس و إستئصـآل فطرةٌ
لـ تعليقهـآ و الإمسـآك بـ أطرآفهـآ من كلآ جهـآتهـآ الأربع فـ يصعب الإنتقـآل إلى حيث نريد.

لكل شئ إجـآب و سلب ... و السيوف بلآ مغـآمدهـآ يزيدُ ألمهـآ.

في بعض الحـآلآت .. أجد أنهـآ ذآت إيجـآبية لـ حـآلآت جلية سوآء من عنفٌ أسري لـ زوجة أو أطفـآل

لـ مـآ يحدثُ في التحقيق و السجون لـ مـآ يحدثُ في بعض قـآعـآت المحـآكم ( لآ أتحدثُ من فرآغ )
بل ملآمسة لـ بعض الأحدآث.

أمـآ مـآ ينـآدون به من حريـآت لـ التصرفـآت و الإنسلآخ من جسد المجتمع .

فـ هذه منـآفذٌ وقع البعض فيهـآ حينمـآ ... أعمتهم هذه الحيـآة و ملآكوت التسويف و المكوث لـ أمد غيرُ بـآلغية.


الإسرآف ... أي كلمة تريدين أن نقحمهـآ مع الإسرآف فـ لسنـآ مسرفين في المأكل فقط

إسرآفنـآ تعدى مـآ تحمله هذه الكلمة من معنى.

الأمر وصل إلى المفـآخرة في الموآئد في الحفلآت في عدد البوفيهـآت.

عندمـآ نستأصل جزءآ من المرض يبقى لـ ينمو من جديد.

هي مفـآهيم يجب تعديلهـآ منذ الصغر في كل أمور الحيـآة

قـآل تعـآلى ( وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ ) الأعراف31
وقوله ( والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواما ) الفرقان 67

حينمـآ نعي مـآ هو الإسرآف .. هو إجتيـآز حدود الإعتدآل لـ يصل إلى مفهوم التبذير.

لـ نضعهـآ في عقولنـآ ... و نضع الإستفهـآمـآت إلى أي مدى نحن مسرفون إن لم يكن في المأكل
فـ في الملبس في المركب في المسكن وحتى في النوم أيضـآ ( لآ أحد يتعجب ).

مـآ أتمنـآهـ .. هو التربية منذ الصغر مـآ العيب حين نضعُ مفهومـآ منطقيـآ في أذهـآن الأطفـآل
من بين هذه الكتب.

مـآ ينقصنـآ هو التفكير لـ التخطيط لـ التطبيق العملي .. لـ ذلك أنـآ من أشد المعجبين بـ خواطر \ أحمد الشقيري
لـ أنه يبحث عن تطبيق عملي و يكـآفح من أجل ذلك. لأنه بلور فكرة لـ عمل .. جعل من الكثيرين يلتفتون من حولهم.
( ربمـآ خرجت قليلآ عن الموضوع ولكني أعتقد أنهـآ ذآت صلة في الطرح )

لـ غرز المفـآهيم الصحيحة بدل المفـآهيم الخـآطئة.

ربمـآ تبلور الإسرآف كثيرآ في المأكل و المشرب لأن لهم وقت إستهلآك ثم ترمى في قمـآمـآت الإسرآف.
ولكن عندمـآ نلتفت من حولنـآ نجد أنوآع من الإسرآف المتمكن منـآ حد التبـآهي و المفـآخرة.


نظـآهم سـآهر ... الهدف من هذآ النظـآم هو الحد من السرعة و حقيقة أنه حد منهـآ خوفـآ من المخـآلفة
لآ قنـآعـآت ذآتية ... أي أنه عقـآب لأنك تجـآوزت السرعة المحدده.

ولكن هل التقيد بهـآ أصبح مفهومـآ رآسخـآ من خطورة السرعة الزآئدة.
أم أصبح تخويفـآ لأنك لم تتقيد بـ السرعة المحددة.

هل المفهوم مترسخ لـ درجة أنهـآ في الطرق التي لآ تحمل كـآميرآت سـآهر لآ تتجـآوز السرعة المحددة
أم أنهـآ تعود لـ سرعتهـآ الزآئدة لـ مجرد أنه لآ يوجد رقيب ولآ رآصد.

الإحتمـآل الأخير ... أكثر تطبيقـآ من الكثيرين.

لآ ننكر أنهـآ حدت من السرعة لـ الطرق المرآقبة فقط.

حملة توعوية مهمـآ طآلت مدتهـآ لهـآ مفعول مع الوقت .. بـ قليل من الصبر.



جلآلة الودآع ... كل كتل المشـآعر و الأحـآسيس و الحوآس تقف عند لحظة الودآع
تجتمعُ لـ تخرجَ معـآنـآهـ .. إن وصفت زآدت خفقـآت القلب و إن عُبرت زآد تلويح الدموع.

ليست محطةٌ أخيرهـ ... ليست محطةٌ أخيرهـ ... ليست محطةٌ أخيرهـ

أرى ذلك لـ أقنعُ نفسي بهـآ ... بل هي بدآية رحلة روحٌ تجتذبُ الأطيـآف .. تسـآمر الذآكرة ..
وتوقظُ سبـآت الحنين ... تستأنسُ بهم .. تحـآكيهم .. تشتكي إليهم .. تعتبُ عليهم.

أليست قنـآعة ... أنهـآ محطة بدآية لـ الإحسـآس بهم بـ طريقة مغـآيرة تمـآمـآ عن الوآقع.
هذآ هو الكأس بلآ مـآء .. يملأهـ الهوآء .. ومع ذلك حين نُسأل نقول أنه فـآرغ.

وكذلك الودآع ... يبقينـآ فـآرغين في الوآقع .. وبـ دوآخلنـآ ننسكب دآئمـآ.


كل الأمل ... أنني أضفتُ شيئـآ .. ولو بسيطـآ .. لـ هذآ المتصفح الذي يحكي مـآ لدى الكثيرين
من فكر و حرف ... سوى أننـآ نجهل ذلك أو نتجـآهل إن لم نتكـآسل.

فـ شكرآ بـ حجم السمـآء .. لـ صـآحبه الإمتيـآز و لكل ضيوف الحرف .. على مـآئدة إعتدآل الفكر.

لـ قلوبكم أنفـآس الجـآردينيـآ



!

[/FONT][/SIZE][/COLOR][/LEFT]
"جووري,طيف نجد, ريحة الورد,شيزون,المخملية,جنآئن
أشرآقة الأمل, حورآء, أنثى بدلع طفلة, نعنآعة, عشق الليل, عذووبه
"
جووود , كرستآلة , رآقية بقلمي
حفظكم الله أينمآ كنتم