لَانِّي احِبُك
لَانِّي احِبُك
مَازَال
وَلَن يَزِوُل
مَذْهَب قَلْبِي لِك
وَوِجْهَة حَيَاتِي كُلُّهَا
وَآهَاا ت وَجْدِي
وَدُمُوْعِي
يَا مَن كَانَت تَمْلَا نَفْسِي نُوَرَا
وَقَلْبِي لَذَّة
يَا مَن كَانَت تُنَاجِيْنِي وَانَاجِيُّهَا
وَتُسْعِد حَيَاتِي
يَا عُمْرِي
قَلْبِي لَا يَسْكُن
وَلَا يَهْدَا عَن الْخَفَقَان فِي بُعْدِك
وَلايُفِيق مِن الْهُمُوْم
حُزْنِا عَلَيْك
أَبْكِي
وَاتَاوُه لِعِظَم مُصِيْبَتِي فِي بُعْدِك
وَلَا اجِد غَيْر الْكِتَابَة الَيْك وَفِيْك
وَاكَثَرُّما يُغِيْظُنِّي
انِّي لَا اعْرِف شَيْئا عَنْك
وَالْنَّاس يُحَدِّثُونَنِي
وَيَقُوْلُوْن انْسَاهَا
وَهُم لَا يَعْلَمُوْن حِبُي لَك
وَلَا يُدْرِكُوْن الْحُب اصْلَا
وِيَالْتِيْهُم يَعْلَمُوْن
عِشْنَا أَيَّام حُبِّنَا
قِصَّة وَاقِعِيَّة
حَكَمْت عَقَدْتَهَا
تَقَاسَّمَنا الْسَّعَادَة
وَزَهِدْنَا فِي الْحَيَاة
لِنَنَال الْحُب
كَان هَذَا الْحُب
لَذّات حَب حَقِيْقِي
لَا يَعْرِفُه إِلَا أَنَا وَأَنْت
عَاشِق لَك مَلْهُوْف
أَكْرَمَنِي رَبِّي بِك حَبِيْبَة
طَيِّبَة طَاهِرَة صَادِقَة
نَوَّلْتِنِي الْسَّعَادَة
وَالْفَرَح
وَعَرَفْت مَعَك الْحُب
وَاصْبَحْت قُدِّيْس فِي مِحْرَاب حُبِّك
وَعِشْت مَعَك اجَمَل
وَاحْلَى ايَّام عُمْرِي
ايَّام لَن تَتَكَرَّر
وَلَا تُعَوِّضَك امْرَاء أُخْرَى
مُهِمَّا كَانَت
يَاعُمْرِي
أَتَشَوَّق إِلَيْك
وَلَم يَبْق لِي إِلَّا قَرْيَتِك
يَالَيْت صَدَر أَرْضِهَا يَحْضُنَنِي
الَيْك يَاحَبِّيْبَتِّي مِنِّي
عَهْد مَا حَيِيْت انّي لِلْابْد
سَابْقَى احِبُك
فَانْت حَيَّة
فِي قَلْبِي
عّقْلِي
رُوْحِي
تْرُوْحِيْن هُنَيْهَة
وَتَعُودِي لتُبِقِين
وَكُل مَا كَان بَاق ...
وَكُل مَا مَضَى لَازَال
حَي أَعِيْش بِه
أُحِبُّك
لَا انّي احِبُك
و
سَابْقَى احِبُك لِلْابْد |
gQhkA~d hpAfE;
التعديل الأخير تم بواسطة زياني سعد ; 23-04-2011 الساعة 05:47 PM