عرض مشاركة واحدة
قديم 20-01-2010, 09:50 AM
المشاركة 6

  • غير متواجد
رد: مجلسـ الاماكنـ مع اغلىـ
أغلى حبيبه



يعطيك العافيه على طرح مثل هالمواضيع ذات الأهتمام لمجريات الحياة والتي تخص كل شخص فينا . .

واشكر شخصك الكريم على اختيارك لي مع اصدق المنى ان يقدرني ربي ان اكون عند حسن الظن بي .




ولكن الأجمل أن يكون لك صديق أنت قلبه ( عجبتني كثير )


ماهو مفهوم الصداقه بنظرك؟

الصديق من صدقـَـك ! ! لا من صدقــك .


ماهى مواصفات صديقك؟

الوقوف معي بفرحي بشدائدي ووقت ما اطلبه لأي أمر يكون معي سواء امور دنيا او استشاره لأي موضوع واهم

شئ اكون واثق من أن ما يقدمه ليس ليقال قدم بل من النوع الذي يكون حريص كل الحرص على ان لا يعلم احد

عن مدى تقديمه لي او الوقوف معي لأي أمر.


متى تحتاج الصديق؟

تختلف من شخص لأخر . . ولها مقاييس .


ماهو الافضل بنظرك صديق واحد وفي ام مجموعه اصدقاء؟

اكيد صديق وفي . .

لأن الحصول على مجموعه اصدقاء ليس بالأمر الصعب لكن الأصعب هو الوفى.


هل يتحول الحب الى صداقه؟ او العكس؟

أكيد تتحول .


هل انتهى عهد الصداقه الحقيقيه واصبحت تحكمها المصالح؟؟


ما اخفيك نسبه كبيره وخاصه بوقتنا نوع الصداقه عندهم (للمصلحه ) مهما بلغت

اهميتها.

لكن انا واثق تمام الثقه ان فيه صداقه حقيقيه بكل ما تحمله هذه الكلمه ( الدنيا صدقيني بخير)

هل من الضروره ان يكون صديقك بنفس عمرك؟وجنسك؟

مقياس على العمل والحاره ـ لا ـ لكن على مستوى الدراسة ماراح يكون فيه فارق كبير الا لسنوات معدوده.

واسئلي مجرب عندنا أعتبره أب بالحاره مع العلم انه متقاعد من عمله كمدرس وابنائه بنفس عمري لكن تجمعنا

صداقه بشكل ما تتوقعينه لدرجه ان الذي يشاهدنا يتوقع اني احد ابنائه من الميانه الي بيني وبينه.وقيسي

على العمل .
لأن وانا اخوك الأمور بكل شئ على مستوى حياتنا سواء مع الصديق او الأبناء او الزوجه او الأخ بكل شئ يحاول

الشخص فينا ان لا يتعدى حدوده لكل شئ (خطوط حمراء) إذا منعنا أنفسنا عن

تجاوزها صدقيني كل شئ راح يكون على اكمل وجه وراح النفسيه تكون مرتاحه لجميع المستويات التي ذكرتها.


ماذا تقول لصديقك؟


الله يجمعني بك في جناته جنات النعيم.


هذا رأأي ووجهت نظري للموضوع ان اصبت فمن الله وحده وأن اخطات فمن نفسي والشيطان واتقبل أي انتقاد

على اي اجابه مهما كانت طالما انها لا تمس شخصي .


تحياتي وتقديري لشخصك الكريم . .



العطشان








إذا طــُعنـت من الخلف فيجب أن تفخر ! لأنك في المقدمة . .