أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
ما سأطرحه هو تلخيصي بشكل مجمل لبعض فصول هذا الكتاب
إقرأ الموضوع للنهـايه .. ثم قل لي رأيك
*فنــون الأسئـله*
- حتى تتحسن علاقتك بالشخص المقابل ..ويتحدث عن طيب خاطر وبرضا أكبر .. ويشتد استعداده
لدعم طلبك ولإسداء المعروف لك ..
ضع قبل السؤال مقوله يمكن للأخر ان يتباهى بها .. كثناء :
*أنت خبير في مجال الطاقه .. ماهو تقييمك للتطور اللاحق !؟
- في الأسئله الإختياريه لاتقل :
*هل تريد بيضآ؟* .. بل قل *أتريد بيضه مسلوقه أو مقليه؟*
وفي اغلب الظن سوف يختار أحدهما من حيث المبدأ .. لأنك انتزعت القرار سلفآ منه
وليس عليه بعد ذلك ظاهريآ سوى إقرار تفضيل ما ..
إذن الوسيله المضاده للأسئله الإختياريه هي ( لاتقبل الخيار ).
- يمكنك بدلآ من السؤال ان تدلي بمقوله .. وتنظر إلى عين الشخص بعيون متسائله !
- بعد إشارة الإستفهام .. لاينبغي أن تقول شيئآ !
- بجانبك شخص من نوعية قليلي الكلام .. وتريد منه التحدث .. إطرح عليه أسئله متعدده ومتتاليه .. وسيتحدث حتمآ !
- دع الآخر يعرّف مفهومآ ما مأخوذآ من أقواله .. عن طريق سؤال التعريف .. فسوف تحشره في
موقف خطر في الغالب :
* أنت شخص مخادع*
* ماهو الخداع في نظرك!؟*
- عندما تشعر بالتهديد جراء سؤال ما .. أو مأخذ ما .. إسأل الآخر سؤال ما ..
إن رد السؤال بسؤال آخر يثير الدهشه ويربك الآخر ويبدل الأدوار ..
- عندما تضطر إلى المثول في جلسة مسائله .. أشح بنظرك عن طارح السؤال بمجرد ان تجيبه !
إذ أن نظرك في عينه يعني انك تنتظر منه سؤالآ آخر !!
- عندما يقذفك أحدهم بقوله إنك تجانب الصواب في كلامك .. أفهمه صراحه او تلميحآ أن مؤهلاته
لاتسمح له بالحكم في هذا الموضوع !
-بمجرد أن تسمع قولآ أو تصريحآ تشتم فيه رائحة إتهام .. تدخل مقاطعآ مباشره وصحح القول بكل حزم !
- إذا ما تحدث أحدهم معك بحديث ذو قسوة مبطنه .. فانهض وانظر في عينيه .. وتقدم منه خطوه
وقل بهدوء :
*ليس هذا هو الأسلوب الذي اعتدت ان يتحدث به احد معي .. شكرآ *
- أيد على نحو غير متوقع مايقذفك به المهاجم .. مايراه أمرآ مستنكرآ .. ليتلاشى ويذهب أدراج الرياح .. في اللحظه التي تؤيده فيها كليآ !
*أنت متعجرف*
*ستعتاد على ذلك*
- استشهادك بأقوال الآخر أثناء الحديث يولد لديه شعورآ بالأهميه
- عندما تذكر حججآ مضاده .. لاتنطق بكلمة ( ولكن ) .. بل قدم حججك دون وصله لغويه !