أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
شرحبيل بن حسنة،
ابو عبيدة الجراح،
القعقاع بن عمرو،
ام عمارة،
المثنى بن الحارسة،
طليحة بن خويلد،
العباس،
عبد الرحمان بن عوف
خناس،
مالك بن نويرة،
خالد بن الوليد ،
سعد بن أبي وقاص ،
بلال الحبشي،
أعَتقدَ بِأنَ البعضَ مِنها نَظفَ شاشةَ التَلفازَ لِستَمتعَ بها فَي رَمضانَ
سَرقواَ مِنا رَمضانَ
لـ يسرقو مِنا القَرانَ , و الصَيامَ و القَيامَ و العِتقِ مَنَ النِيرانَ
نُجَبـر أذواقَنا المُختلفةَ التي تُناسِبُنا و تَعكسَ شَخصيتُنا
إلى تَتَبُعِ الموضةَ .. ما هما كانتَ شَكلاً
لا يهمَ تنْاسُبنا أمَ لا .. تُخالِفَ المُجتَمعَ أم لاَ .. تَخالفَ الشـَريعةَ أمَ لا
المُهمَ أنْ نْنَقادُ لها فـَ حسبَ ..!؟؟!
لكنَ تَلكَ المُحاولاتَ برهةُ مِنَ الزمنَ
حتى تَنْهار علي و تَكادُ أنْ تُحَطِمني..!
عِندَ تَكوينَ علاقةَ مع الأصِدقاء ,
فـَ تَجِدُني أتهربُ مِنهم وَ منَ شبكةَ صِيدَ الفراشاتَ ,
أعَجبٌ مِنهمَ ..! يمضَي أكثرُ مِنَ نِصفُ يومهَ فِي جمعَ أكبر عددِ منَ الأصَدقاء
و كأنْ في الأمر مُنافسةَ , و بُطولاتٍ دوليةَ ..!
لا و العَجبُ العُجابَ حِينَ تراهُ سَعيدَ و لَـ رُبَما أنهُ يَتَظاهر بِ السعادةَ
لا أدري .. المُهمَ بـَ أنَي أُنَتِفُ رمَّشي منَ الغيضَ عليةَ وعلى سَعادةِ البَائسةَ
لستُ حَسوداً كَما تَضنونَ أو يَضنْ البَعضُ مِنكمَ ..و لكنَ .....
لا يوجدَ سببٌ مُقنعَ لـِ تتَظاهر بـِ السعادة , و تُرضَي نْفسكِ إرغاماً
حينَ أنْتهي منَ نتفَ رمشي , أشعر بـِ الأمَ . و تأنِيبَ الضمير المـتأخر
مردوفةٌ بـِ الشفقةَ على حَالي وَ حاله لم أستفِيدَ شيئاً بِما فعلتهُ بـِ نْفسي
و أِشفَقُ عليه حينَ يمضي ليلةَ كلهَ فَي صِيدَ الفراشاتَ و الحِفاظِ عليهمَ
و تلبيةَ جَميعِ رغباتِهمَ , إضافةٌ إلى المُتعةِ المزعومةَ الا مُنْقطِعةٌ عنْهم ..!
تَمنِيتُ بأنَ أكونَ فراشةَ فِي يدي صِيادٍ كَـ هذا ..!
مُتفائِلٌ بـِ التَشاؤمَ .. لـِ يحترقَ الذاتَ
فـَ هُناكَ مَخطوطاتٌ طوليةَ و عَرضيِةَ
شَكلتَ أحفورةَ جميلةٌ إلى حدٍ ما على جَبِيني و خَدي
لمَ أصَّرخَ , كلُ ما في الأمر .. إرهاقٌ جَسديَّ .. بـِ ظِفريَ
و أنْ كُل مـَا سَـ يأتي هو .. السيئَّ