أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
رساله خاصه وصلتني من شخص اتشرف بمعرفته
من أجمل الرسائل التي وصلتني حقيقةً
يكفيني حقاً من الأماكن محبة أناس طيبين
جبلوا على الأخلاق الحميده وتربوا أحسن تربيه
من أعماق القلب شكراً بحجم السماء لصاحب الرساله
ورزقك الله بالسعاده مع من تحب
ومنّ عليكـ بلقاء من فقدت
في ليلة صيف كان فيها الجو صافي
امشي وفي من حولي اتأمل
فجأه وقفت بوسط الزحام
شدني منظر شايب نايم ع الرصيف
قربت منه وش فيك ياعمي نايم ع الرصيف
قال ياولدي راح عمري وانا ادور امل
وبالنهايه مالقيت الامل وماعاد بي حيل للمسير
نزلت من عيني دمعه وخفت من نفس المصير
تمالكت نفسي وكفكفت دموعي وواصلت المسير
صدفه لمحتها مو مصدق
هي بعد كل هالسنين
تجمدت بمكاني وغشاني الحنين
على كثر الوجيه وصجة الجمع الغفير
صرت ماعاد اشوف الا عيونها
وماعاد اسمع الا همسها
تذكرت كيف كانت ابتسامتها تحيي بداخلي الامل
تذكرت كيف لاسلهمت بعيونها تفتحت عروق الغلا من جديد
ويازينها اذا قالت سموي لاتقهرني ابي اعرف وش يصير
وقتها نسيت نفسي وجلست
ومن كثر التعب غفيت
ما صحيت الا على صوت ولد صغير
عمي عمي قوم ليش نايم ع الرصيف
شكلك غريب شوف هناك في نهاية الطريق
فندق صغير هو رخيص وقديم بس
احسن لك من النومه ع الرصيف
لحظتها بس تأكدت اني وذاك الشايب
لنا نفس المصير