ads | ||||
---|---|---|---|---|
دليل المواقع السعودية | انشأ رابط لصفحاتك | اعلانات المبوبة | نشر بلس | اختصار واتساب |
|
و لكن المصيبة عندما يكون ذلك البديل شخصا منحرفا متخفيا في ثوب الصديق المخلص الودود ..فتراهم ينخدعون به بكل سهولة فيغير مسار حياتهم الى الأسوأ |
الغالية سمو الروح جميل جدا ما نثرته هنا من نصائح و أسس قويمة لبناء شخصية الطفل على الوجه الصحيح لكن لو نظرنا الى تلك الأسس نظرة واقعية لوجدنا أنه لا يوجد لها تطبيق على أرض الواقع و لا أظن أن مرد ذلك جهل الأولياء لها و عدم ادراكهم لها دعينا نسلط الضوء على كل جزء مما ذكرتي : |
بالفعل , لغة الحوار تعتبر ركيزة لبناء شخصية الطفل و لكن لنكن عمليين , كيف يمكن خلق الحوار في ظل انشغال الآباء الآباء بالعمل خارج البيت ل توفير المادة و عودتهم الى المنزل منهكين مجهدين لا يقدرون على الحوار و لا على استيعاب ما يتهادى الى آذانهم , فهل تلك الحالة تسمح لهم بفتح أبواب الحوار مع الأبناء ؟ |
لا يمكن أن نهيئ نفسية الفرد الى الأفضل اذا كانت نفسيتنا متعبة الكثير من الآباء يدركون أهمية ما ذكرتِ و لكن هذا العصر قد كثر الضغط النفسي و التوتر جراء مشاكل العمل بالخارج و تضخم المسؤوليات كل هذه العوامل تأثر سلبا في نفسية الآباء , فهل يمكن أن يأثر ذلك ايجابيا على نفسية الآبناء ؟ أعتقد ان فاقد الشئ لا يعطيه |
كلام سليم و لكن يصعب تطبيقه في زمن ارتفعت فيه المشاكل بين الزوجين و نسب الطلاق هناك آباء على قدر واسع من الثقافة و الوعي يدركون حقوق آبناءهم عليهم , لكن بمجرد حصول مشكلة بين الزوجين , يرمون أبناءهم وراء ظهورهم و يتفرغون للنزاع و الصراخ و الاهانات دون مبالاة بمشاعر أبناءهم هنا نكتشف أن ذلك الوعي و تلك الثقافة لم تكن سوى حبرا على ورق و لم يكن لها تطبيقا على أرض الواقع |
جميل جدا و لكن تبقى مشاغل الحياة هي المسير الوحيد للآباء فحجتهم دائما : "لا املك الوقت الكافي" هنا أريد أن أوضح من خلال ما سبق أن هذه الأجواء الأسرية السليمة تتوفر بفضل وجود قدر كافي من الوعي من قبل الأهل سواء الأب والأم في آن معا وإلمامهم بأسس العناية بأبناءهم وفق وضعيتهما المهنية والمعيشية. و السؤال الذي يفرض نفسه كيف السبيل الى توعيتة الآباء بأهمية العناية بأبناءهم و احتواءهم خصوصا عندما يكون الآباء على قدر كبير من الوعي و الثقافة و لكن يفتقدون لاى تطبيق تلك الأسس المذكورة على أرض الواقع ؟ كل الشكر و التقدير جووود |
اهنئ نفسي بوجودى معكم بالفعل كفيتو ووفيتو ومازلت متعطشه لرأي البقيه احبتى دوما نرحب بجميع التعليقات سواء من المشاركين او غير المشاركين فالهدف الاول هنا هو ايجاد حل لمشاكلنا الاسريه ولاكن للفعاليه قوانين تقتضي وضع ردود المشاركين في الفعاليه للفرز وتتويج اصحاب افضل الحلول للمراكز الاولى استميحكم العذر في ذالك ونرحب بكااافه الردود فبكم نرتقي ولاكننا لن ناخذ بردود الغير مشاركين عند التحكيم ارحب باستفساراتكم وفقنى الله واياكم لمايحبه ويرضااه دمتم بخير |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته العطشان الابداع ..العطشان الأمتاع بوركت انامل خطت وصفت هذه الحروف طرحت قضيه هامه لجوء المراهق الى احضان الغير وابتعاده عن اهله له اسباب عده على سبيل المثال اما ان يكون هذا اللجوء نتيجه تفكك اسري قاده الى الهاويه او تشدد اسري ودكتكوريه ونظام صارم قد يكون جائر في بعض الاحيان او دلال مفرط وتلبيه رغبات ماديه فقط ونسيان رغباته المعنويه والمصيبة أن يكون ألاباء موجودون بينهم جسد فقط دون روح دون أحساس دون نصح ودون مراقبه وإذا سألناهم عن السبب( اين هو ابنك ؟...واين انت من ابنك ) أجابونا وبكل ثقة بأن هذا الحال الذي يجب أن نكون عليه في وقتنا الحالي في وقت التقدم لكي لا يطلق علينا متخلفين؟!!... أأصبح الأهتمام بمن هم قطعة منا تخلف أو أمر ماضي قديم لابد أن نتخلص منه؟!!!.... هناك أشكال كثيرة ونماذج لمراهقين قادهم اباءهم باهمالهم الى الجريمه من قتل ومن سرق ومن يبيع المخدرات يحب أن يكون العقاب لأهلهم وليس لهم!!.. لربما نقيم وقتها ماعوج ويشعرون بمدى فظاعة مايحدث من اهمال لفلذات أكبادهم العطشان ... اي تحــيه تكفــيك كــي اقولها لـكـ دمت مميزا ، |
بِسْم اللهِ الرَحْمَانِ الرَحيمِ مَسَائُكُمْ / صَباحُكُمْ ..بـِ رُوحَ الاخاء و التَقْديرِ.. و الاحِتِرامْ. مساء نقي يجمعني بكم في هذا المتصفح الراقي الذي يناقش قضية مهمة في مجتمعاتنا الحالية قضية اهمال الآباء لآبناءهم , و يسعدني أن أضع رأيي المتواضع في هذا الموضوع .’ يقول ابن القيم رحمه الله تعالى " وكم ممن أشقى ولده .. وفلذة كبده في الدنيا والآخرة بإهماله .. وترك تأديبه .. وإعانته على شهواته .. ويزعم أنه يكرمه وقد أهانه .. وأنه يرحمه وقد ظلمه .. ففاته انتفاعه بولده .. وفوت عليه حظه في الدنيا والآخرة .. " .’ يسجل مجتمعنآ الحالي توترا في الروابط الأسرية , فقليلا ما نجد أفراد أسرة مجتمعين يتناقشون فيما يخصهم و يتشاورون فيما بينهم فغالبا ما ينشغل الآباء عن آبناءهم و يقصرون في التقرب منهم و الاهتمام بهم و آحتضانهم و هذا السلوك يُعتبَر مُصيبة لا ندرك مدى الضرر الذي من الممكن أن تخلفه الا بعد مرور زمن و المأسف أنه من الصعب تدارك الآثار السلبية التي تخلفها تلك الفجوة على الآبنآء تلك الفجوة كانت السبب في دمار مستقبل العديد من الشباب و انهيآر مشروع بنآء شخصية رجل له قيمة في المجتمع و تحويله الى مشروع انسان فاشل و مجرم . فآنشغال الآباء بمشاغل حياتهما الخاصة و بكيفية توفير المادة ونسيان التوازن في الحياة بين المتطلبات الفردية والأسرية أمر يحدث خللا في البناء النفسي للآبناء . فهم يجهلون أن الحياة ليست كلها ماديات، فالابن يحتاج إلى أبيه بنفس القدر الذي يحتاج للماء والغذاء بل والتنفس، و هذا ما سوف يدفع بالابناء الى البحث عن ذلك البديل الذين يستمدون منه المودة و التوجيه و النصح و الاهتمام , و لكن كثيرا ما يكون ذلك البديل شخصا منحرفا متخفيا في ثوب الصديق المخلص الودود الذي ينخدعون به بكل سهولة فيغير مسار حياتهم الى الأسوأ فكم من مرة نشهد معاناة شاب لم تهيئ له الأقدار أبا نصوحا أو أما حنونة فعدل عن الطريق المستقيم فكان مآله الانحراف وربما لو وجد أبا حانيا أو أما رؤوما أو أخا عطوفا لتغيرت معالم حياته الى الأفضل.. ولربما كان مثالا طيبا في العلم والعمل.. ولقد صدق من قال: ليس اليتيم من انتهى أبواه *** من همّ الحياة وخلّفاه ذليلاً إن اليتيم هو الذي تلقى له *** أمّا تخلّت أو أباً مشغولاً سؤال يُطرح هنا كيف السبيل الى انقاذ هذا الجيل الواعد من براثن الاهمال و اللامبالاة ؟ .’ لي عودة قريبة باذن الله و الى حين عودتي بآقة شكر أضعها بين أياديكم أتمنى أن تفي و لو بالقليل كل التقدير جووود |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مسابقة ،، مستشارك | | ▐الخلــود ▐| | 彡● فعاليات المنتدى ( خاص بالمسابقات ) | 30 | 30-09-2011 06:05 AM |
تحليل شخصيات الأعضاء (6) .. وضيفنا .. العطشان ! | زائره | ●{ مُلْتقىَ أعْضاءْ الأماكنْ | 33 | 20-06-2011 08:35 AM |
سيرة حياة المانشس(فرج مرزوق )مع صديقه العطشان | شيطونه ½ | ●{ منتدى اليوتيوب والفيديو | 58 | 31-03-2011 02:35 AM |
دعواتكم لأخونا العزيز العطشان | abud3d | ●{ مُلْتقىَ أعْضاءْ الأماكنْ | 61 | 03-02-2011 04:40 PM |