ads | ||||
---|---|---|---|---|
دليل المواقع السعودية | انشأ رابط لصفحاتك | اعلانات المبوبة | نشر بلس | اختصار واتساب |
|
يعتبر العنب من الفواكه ذات القيمة الغذائية والعلاجية الجيدة، وقد عرف منذ قديم الزمان
حيث تناوله الصينيون والهنود رغبة في الاستفادة من القيمة الغذائية العالية الموجودة فيه. وقد ورد ذكره في القرآن الكريم حيث قال تعالى: {ثُمَّ شَقَقْنَا الْأَرْضَ شَقًّا * فَأَنبَتْنَا فِيهَا حَبًّا * وَعِنَبًا وَقَضْبًا} صدق الله العظيم.
ويوجد العنب بالألوان مثل الأبيض الأخضر وكذلك الأسود والأحمر. كما إن العنب يؤكل ناضجاً أو عصيراً أو يجفف كما في الزبيب، حيث تعتبر جميع طرق استهلاكه مفيدة وغنية وعالية القيمة الغذائية.
وبتحليل العنب وجد انه يحتوي على حوالي 95% من وزنه ماء، وعلى 7 غرامات غلوكوز (سكر العنب) و1 غرام دهون وحوالي 16 غرام كربوهيدرات ونصف غرام بروتين بالإضافة إلى مجموعة من أملاح العناصر هي أملاح البوتاسيوم والكالسيوم والفوسفور والحديد وبعض الفيتامينات وأهمها فيتامين (ب) وكذلك (أ) و(ج).
كما انه يعطي حوالي 70 سعراً حرارياً.
فوائد صحية للعنب:
• يساهم العنب في خفض الضغط المرتفع، حيث انه يعتبر مدراً للبول لاحتوائه على نسبة عالية من البوتاسيوم.
• ومن محتويات العنب خاصة القشرة، مجموعة من عناصر فيتامين (ب) المركب والذي يحتاجه الجسم في نواح كثيرة خاصة لسلامة الجهاز العصبي
• العنب مصدر غني بالألياف فيحتوي على حوالي 4.3%، والألياف لا تعتبر عنصراً غذائياً، ولكن ثبت أن لها فوائد صحية عديدة فهي تمنع حدوث الإمساك.
• يخفض الحموضة وخصوصا الحموضة التي تنتج عن عسر الهضم،لأن العنب يحتوي على العديد من الأحماض الطبيعية ذات التأثير القاعدي حيث تعادل الحموضة، فهو يعادل أو يشابه الحليب وهو أسهل من الحليب في الهضم.
• للعنب قيمة علاجية عالية، وخصوصاً للأشخاص الذين يعانون من اضطرابات أو ضعف في الكلى حيث يحتوي العنب على نسبة جيدة من الماء والأملاح بكميات مناسبة، كما انه يساهم بشكل جيد في عملية تصفية الدم وتنقيته من السموم.
• أوراق العنب إذا طبخت وأعدت مثل الشاي فإنها تفيد في إدرار البول وتنظيف الكلى والمثانة من الأملاح.
• تؤكد الأبحاث أن المدن التي يعتمد سكانها في أكلهم على العنب الطازج تقل إصابتهم بالأمراض السرطانية بفضل ما للعنب من أثر فعال في تنقية الدم وإزالة السموم والاضطربات المفاجئة في نمو أنسجة الجسم.
;،
حب الشباب
Acne
مرض جلدي ينشأ عن التهاب الغدد الدهنية يظهر بشكل حبوب أو بثور تنتشر في وجه الشبان ما بين الخامسة عشرة والخامسة والعشرين إذ تمتلىء هذه الحبوب بالقيح، ويكون أصحاب البشرات الدهنية أكثر عرضة لهذا المرض.
أسبابه
عدم انتظام عملية الهضم.
الامساك الشديد.
الكسل والخمول.
اضطراب في عمل الغدد الصماء.
العلاج:
غسل الوجه والجسم بالماء الساخن والصابون مرات عديدة في اليوم.
التعرض للهواء الطلق ولاشعة الشمس.
التخفيف من الدهون في الأكل والاكثار من أكل الفواكه والخضار.
الامتناع عن عصر الحبوب وإزالتها إذ أن هذا يترك تشويهاً وأثاراً في الوجه.
مودَّتِي ، /
;،
يقول رسول الله - صلى الله عليه وسلم إن في الحبة السوداء شفاء من كل داء إلا السأم.
حبة البركة:
هي عشب نباتي ينمو سنويًّا في منطقة البحر الأبيض المتوسط، ولكنه يزرع في مناطق عديدة أخرى في شمال أفريقيا وآسيا والجزيرة العربية.
والاسم العلمي للنبات هو Nigeria Sativa، وهو نبات قصير القامة لا يزيد طول قامته عن 3 مم، وهو ينتمي لعائلة الشمر واليانسون، حتى إنه أحيانًا يتم الخلط بينه وبين نبات الشمر، وتحتوي ثمرة النبات على كبسولة بداخلها بذور بيضاء ثلاثية الأبعاد والتي سرعان ما تتحول إلي اللون الأسود عند تعرضها للهواء.
وللحبة السوداء أسماء أخرى، مثل: الكراوية السوداء ، أوالكمون الأسود، وكذلك يسمونها في الهند "بالكالونجي الأسود"، وفي بلاد فارس القديمة عرفت باسم "شونياز".
أكثر من 150 بحثًا، تم نشره مؤخرًا في الدوريات العلمية المختلفة عن فوائد استخدام حبة البركة، والتي تؤكد على الفوائد العديدة التي ذكرها القدماء عن هذا النبات.
ويأتي معظم هذه الأبحاث من أوروبا وتحديدًا النمسا وألمانيا، والتي تأتي في مقدمة الدول الداعية لإحياء طب الأعشاب كطب بديل، وهكذا ظهرت حبة البركة في مستحضرات طبية متنوعة بين أقراص وكبسولات وأشربة وزيوت في العديد من الدول الأوربية، وكذلك الولايات المتحدة، هذا بالإضافة إلى بلدان العالم العربي والإسلامي.
طريقة عملها
عكف العلماء منذ زمن على معرفة كيفية عمل الحبة السوداء وخاصة دورها في عملية التئام الجروح، والذي استدعى معرفة مكونات البذور، والتي وُجِد أنها تحتوي على العديد من الفيتامينات والمعادن والبروتينيات النباتية، بالإضافة إلى بعض الأحماض الدهنية غير المتشبعة.
الجدير بالذكر، أن كثيرًا من الزيوت النباتية ومنها زيت حبة البركة تحتوي على العديد من الأحماض الدهنية الأساسية والمهمة لصحة الجلد والشعر والأغشية المخاطية، وكذلك عملية ضبط مستوى الدم وإنتاج الهورمونات بالجسم وغيرها من الوظائف الحيوية المهمة.
وبالإضافة إلى المكونات الطبيعية السابقة، تحتوي حبة البركة على مادة "النيجيللون" "Nigellone"، وهي مادة بلّورية تم استخلاصها لأول مرة في عام 1929، والتي استخدمت منذ ذلك الحين باعتبارها المادة الفعالة الموجودة بالنبات. ويعد الـ Nigellone هو أحد مضادات الأكسدة الطبيعية مثل فيتامين "ج" و"أ" وكذلك الجلوتاثيون، والتي تلعب دوراً أساسيًّا في حماية الجسم ضد مخاطر ما يسمي بالشوارد الحرة "Free radicals". وهناك العديد من الأبحاث التي نشرت مؤخراً عن دور الحماية الذي يلعبه الـ Nigellone في حماية الجسم من مخاطر العديد من المواد الغريبة "Xenobiotics".
مودَّتِي ، /
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|