أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
رد: إن كآن في خآطري وصلك ولآطلته .. يكفي أني رحلت وخآطرك فيني !
الغنج
أهذا ظنُكِ بي
أنّني نسيتكِ
أنّ قلبي يتقطع على محادثتك
وأن اكلمك واسمع ضحكات واسمع تعليقاتك علي
اشتقت ان تقولي لي "يا غبرتي "
اشتقت الى كل اللحظات انني اتوجع كل ليله وانا اقرا رسائلك القديمه
وتعليقاتك وحتى صورتك انظر اليها
...
أختي عندما اخبرتني عن محادثه دارت بينها وبين فتاة
تلك الفتاة تحكي عن فراق صديقتها وانها اشتاقت لها
عرفتُ انكِ انتي تلك الفتاة
أختي وضعت على الآم فراقكِ
عطر اجل عطر لم تعلم ان جرح فراقكِ لم يلتئم بعد
.....
اتذكرين عندما حذفتيني من قائمة هاتفك
رجعتُ وأعدتكِ الى تلك القائمه
نعم تفاجأتُ بحذفكِ لي
ولكن لانني كنتُ اريدُكِ استرجعتكِ الى قائمتي
.....
آآآهـ يَ أختي لما وضعتي عطراً على جروحي
أنّني مخقونه اريدُ البكاء
رد: إن كآن في خآطري وصلك ولآطلته .. يكفي أني رحلت وخآطرك فيني !
اكل هذا الفرح بها
اكل هذا شوقا لها
أم تريدُ الحصول على بديله
لستُ افهمك
او انني لم اكنْ انتبه في السابق على افعالك
لستُ حزينه على ماتفعله
بل اشكرك من القلب لانك جعلتني استيقظ من تلك الغفوه
التي كادت ان تؤدي بي الى وداً لا قاع لهُ
رد: إن كآن في خآطري وصلك ولآطلته .. يكفي أني رحلت وخآطرك فيني !
في يوم الاثنين الماضي
عرفتُ عن خبر يخصني انا وحدي
عرف بهذا الخبر شخصين فقط
و أحد هذين الشخصين حذرني وقال لي هذا الخبر لايخرج الى اي مخلوق
وفي الليل عندما رجعت الى البيت تذكرت احداث اليوم
ولكن نمتُ
وفي اليوم التالي
وكأنني استوعبتُ ماقيل لي في اليوم السابق
وبدأ الرعب يتسرب الى فكري وقلبي
ومنذو اسبوع وانا لستٌ بخير
لستُ على مايرام
صحيحٌ انني اضحك واخرج وابدو جدا طبيعيه
,,,
بـ أي حق يمنعونني من الافصاح
الا يحق لي التعبير الا يحق لي البكاء
في دآخلي غصه تخنقني ملؤها الآه
لما مننعوني من قول اي شي
والخبر يخصني وحدي
حتى في مدونتي لا استطيع الافصاح به
شي يصعب على العاقل استيعابه
ومازلت ارددُ قوله تعالى :
"لـآ يكلفُ الله نفساً الـآ وسعها "
والان بعد هذا الموجز الصغير اللذي لا يعبر عن مابي داخلي من آلم
احس بتعب شديد وكيف لو اكتبُ هذا الخبر فبماذا احس
رد: إن كآن في خآطري وصلك ولآطلته .. يكفي أني رحلت وخآطرك فيني !
ياعيونن ترتجي وقت ماضي مايجي
حني وبعد انهجي واطلقي الدمع بفضا!!
وياخفوق كم شكا من اساه وكم بكا
لوتكلم لو حكا عبر بسبعين اه!!
ويازمان قد مضى راح ولا وانقضى
كان عنوان الرضا راح ثم جانا عناه
يَ ليت لو يرجع لنا ترجع ايام الهنا!!
من بعد ضيق وعنا تضحك عيون وشفاه
امنيه لو مارجع والتمني مانفع
زاد بقلي الوجع صارت الذكرى شقى ..!!
رد: إن كآن في خآطري وصلك ولآطلته .. يكفي أني رحلت وخآطرك فيني !
يعودوا الزمانُ بنّآ إلى الوراء
وتعودوا الذكرياتُ بأكملها
كأنّها الـآن تحدث تلك اللحظات الجميلهَ
وكأن لم يمضي على رحيلها سنوات
وتنسابُ الدموع واحدهَ تلو الآخرى
دونْ أستاذان فلا تتوقف بل تتزايد بكثره
......
عجبا لذلك القلب المتأرجح بين نارن وغار ...
بين العودة لأحظان الماضي المرعب ...
و...المضي بين ظلمات المستقبل المجهول !
ذلك الماضي المريب ...المر..كمرارة الصبار ....
شربتي كأسه يوما ...ولم يشفع لك هذا ....
فلا تعودي لتكرار الفشل إنتقاما من نفسك
اكرمي ذلك المغلوب على امره بين اقفاص صدرك ...
وامنحيه الحرية لتجربة حظه مرة واحده ..
بلا مشاركة العقل في قرارته