تلك العلامات... التي لاتزال تؤثر بي ، تلك "الصدفة" التي استبقت جميع مشاعري لتغويني
بما انا في غنى عن .....حبك!!!
لست انا من الذين يحبون الوقوع في "أسر" عينيك" ولست اسيرا رغما عني!!
ولكني اعجز عن "تدابير صدفه" قتلت فيي كل شعور بسعادة لاتعني تواجدك في قربي..بل أصبحت اتهم جسدي بالوقوع في ادمان قربك..ولست اصحو من ادماني الا في قربك..فهل سمعتي بادمان
يعالج بادمان!!!
سخرية الأقدار ، تلك مأساتي..
فلست انا مؤمنا بالحب درجة الادمان..فلماذا ادمن مأساتي معك؟؟
وليست لي حاجة في حب النساء ، بل دائما ما اسخر من اجتماعاتهن واصفها بنصف الرجولية..

فلماذا ابقي القطار منتظرا على أمل ان المح وجهك في محطتي فلست أهم من ذكرياتي
ومواقفي ومعطفي ووشاحي وأنا ما احضرت شيئا ليذكرني بشيىء...
ولماذا "اتملق" الوحدة لتقنعني بأنك "خارج" قلبي واني فقط محتاج لحبة "باندول" ليزول صداعي بك..
اصبحت افضل احدى يدي على الاخرى لأنها كتبت لك يوما فأي امرأة هذه التي تجعلني اتبرأ من جزء من جسدي لأتبرأ منها!!!
اتنهار الاجساد كما تنهار المباني!!.....وهل انتي تلك المهندسة المسؤولة عن انهيار جسدي؟!!
واذا ما انا انهرت ووقفتي على "بقايا" جسدي هل يكفيني ذلك لأعيدك لصفوف النساء!!

ام اني محتاج بعد نهياري "لزلزال" ليمحو كل وجود قد يبقيك فيني..
ومحاولة "اغتيال" لأتوقف عن زيارة صرح جمالك والاعتذار بكل لباقة و خوف عن الوقوع في حبك..

"ترهات العشق" ذلك ما دفعني من البداية لأولد بعيدا عنك ولأصبح رجلا بعيدا عنك ، ولكل منا نقطة ضعف الجوع ، العطش ، وانا ابتسامتك تكفيني لأبدأ وقائع "استسقائي" دونما انتظار..!!!

وهنيئا لكل من يعتبر الحب تدابير "كذبة" او فصل "مراهقة"...


عفواااا ياااحب ؛؛