ads | ||||
---|---|---|---|---|
دليل المواقع السعودية | انشأ رابط لصفحاتك | اعلانات المبوبة | نشر بلس | اختصار واتساب |
|
المشاركات 953 |
+التقييم 0.18 |
تاريخ التسجيل Mar 2010 |
الاقامة |
نظام التشغيل |
رقم العضوية 37742 |
مسَائُكْم زهرةَ منْ حوضْ الجَاردينيا .. : ♣ : فيّ هَذْه السْاعةَ المًرحةَ ‘أعددت كَأساً مِنْ الشاي أمْسَكْتُ بِه.. لِـ ارتشفْ مِنه رَشفةً ظمّئا, تلاعب بُخاره ب أنفاسي قبل انْ يِصِلْ أحشائي ـآآمممم ولكـن ..؟ لا أجِدُ لـِ السُكرْ مَذاقْ.. |
>>>,g;JkX
صَباحٌ حُمِلْ بِـ نَسيمُ عِطرهاَ , وَ عَبيِرُ جَدائلها لـِ تهمس بـِ ثغرها السُكري ب أُذني أُحِبكْ يالـ زمن ورِبيْ وَ تَسّلُبْ قَلبيَ مُدَندِنٌ أُعْزوفةُ عَشقٍ دُفِنْ عَصّرُها كَ ذَبّذباتِ صَوتِية تُخالِجُ طُهرِ روحهَا النَقية فَ أدعُ حُروفها تَرسِمُ وَشماً لـِ أُسطُورةَ عَاشق بِ صَدري بِـ رَبِ السَماء مَاذَا فَعَلْتِ بِـ قَلْبِيْ ولكن ,,! ظروف الأيامَ المَزعُمةَ تدور .. تدور ... وهَا الانا اغَنِي//..وَ حَيداً بِ عالميّ بَعيداً عنها ♪ راحت مشت وعيوني تتبعها راحت مشت مجبور أودعها يرضيك يا شوق كذى العيون تمنعها يرضيك يا شوق يرضيك بالبوق تطالعني واطالعها والله لولا لولا عيون الناس والله لولا ولولا كلام الناس والله لولا الحيا واخشى واخاف الملامه لمشي وراه واتبعه وازرع في قلبي ابتسامه ♫ ♫ zmn ♫ |
زَمانٌ أسطوريّ .. و مَكانٌ مشّئومْ.. بَدايةُ حُبيْ.. كَانْ بِ كِتابيْ على طَاوِلتيَ فِي أحداء الحَفلاتْ الخَاصةْ شّيِفون مُخَمليَ وَ كِتابٌ أُسْطُوري , وَ كَأسٌ زُجاَجي ذُو فُوهةٍ ضَيقه بهِ قَطعٌ ثَلجيةَ تَعَتليْ ذلكَ (المُحتَوى) دِيكوُرٍ تَارِيخيّ , وقُللٌ فَاخريهَ تَخرجُ أِضَاءتِها مُلَونه بِـ لونْ قَعرِ الفُخار فَ نَرى حًولها ألوانُ قوسِ قُزح , فَ الأحمرُ يضُم الأزْرقْ و الأصّفَر يُعَانقْ الأخّضَر .. وَ مُوسِيقَى عَذبةَ تَعتَليْ خَشَبةُ المَسرح , تَتَجولُ أنارِته لِـ تكَشِفُ أجواءْ المَكانَ .. أخَذّتُ ذّلِكْ الكِتابَ بِ يَساري ثُمْ أعتَلتْ كِفيّ اليُمنى غَلافهُ . لِـ أضُم إبَهامي وَ سَبابَةُ علىَ أولِ صَفَحةَ مِنْ صَفَحاتهِ مُبعِدها عَن اقرأنِها مِن الورقْ بِـ الاتجَاه المُعاكسْ....وَ لَكنْ..؟ يتبع../* عذراً فَـ الآنا [ تأخرتُ عن نَومي] ... لِـي عودة فَي وقتٍ آخر. لِأكمِلها لِ أرَواحِكمْ عِبقٌ مِنَ يَاسَمينْ.. كُونوا بِـ خير |
(2) كِتابٌ بِلا عِنوانْ..!! بِلا أرقَام ..!! بِلا مؤلفٍ وَ لا فَهرس.. غَلبْ عَلى غِلافه المُكَونْ مِن قِطعتينْ مِن الكرَتونَ , إعَمالُ عَرضْ تَشَكلتَ لِـ تَحكي لُغةُ غَير مُحَددِ أشَبهُ بِ التَعاويِذَ والطَلاسِم * أسْندتُ ظهريّ للخلفْ لـِ أأخُذَ نَفسٌ عَميق , وبَدأتُ بِ القراءة وَ كَأنيَ احضرُ نفَسِي للكتاب لِـ يقرئني تُتُمتِمُ حُروفهُ وَ تَهمسْ بِ أذني [ الحُبْ جَحِيمٌ يُطاقْ . . وَ الحَياةُ بِدون حُب نعَيِم لا يطأ ] فَـ أَنْتَ بِشرْ وَ أنتْ اول شَخِصِ أُطلِعه عَلى هذا السَر مَهَما تَكونْ وَ مَهمَا اَكون , مَهما كانتَ لُغَتكْ وَ جَنْسِك.. فَ يَالـ حَظِكْ الحَسنْ .. دَعنِي أُحَدِثُكْ عَن اَدمْ وَ حَواء ؟؟ اَنهُا لَهفتُ و شَوق, و لذةٌ بِ متعة , و هَجَرٌ وَ دُموعْ , وودٌ و تَسامُح حِينْ أَزرعُ سِرهُما بِـ عَقّلكْ.. سِـ يَنتهي بِك عَصّرُك , مَهما كَان تَقَدمك وَ سَـ يبداُ عَصرُكْ الجَديدّ , بَعيداً عِن أبناء جنْسِكَ , لِـ تُصبِح أكّثَرُ إنسَانية وَ اَكّثَرُ تَعَاطُفاً يِا (آدم) سَـ تَمَتلكَ اُنثى , وَ تُفَديها بِـ روحْكْ , لِـ أنْها حَبْلُ وثِيقْ لِـ ما يُسمى بِ " الأسُرة" سَ تَعُدُ مُتَأخِرٌ لـَ تَجِدها مُنتَظرةٌ عَودتَكْ, وَ إنْ غِبتَ يوماً سَـ تَجِدُها دُمُوعاً بَاكِيه . وَ سَـ تَبَعَثُ فِيكْ طَاقةٌ تُعيِنُكْ فِي تَقوية سِلوكْ , وَ لِ تُمارسّ فِيه نَشاطكْ و سَ تزرعُ فيكْ شَريحةٌ مغناطيسيةَ لِعَائلَتِكْ تُسما بـ " عِناقٌ " و " حضنْ" نعمْ أنهَا الأنْثى, لنْ تَخشى يوماً حِينْ يتِسلل أَحَدٌ لِـ كهفِك .. فِأنها سَ تُضِلُكم بِ طَاقَتِها الرُهيبةَ . وَ تَجعَلُكْ تَنجَذِبُ أيها وهي تَركُنُ إليكَ... لـِ تُألفا قُوةٌ عَظِيمة وَ تُسِقِي فِيكْ زهرةُ " الغِيرة" بِروحِها الطَاهِرة و حُروفِها العَذبة لـ تَجني مِنكْ عَبقُ هَذِه الزهَره بِ رائِحةُ " التَسامُح" لِ تَغْفِر لها وتَرحَمها و تَجَعَلُ مِن أسمها نَقشَاً خَالداً فِي رِحلتِكْ الدّنيوية , والدِنية آنتهى هَذا الكِتابْ ..2010-03-29 لِ يَنْقُلني مِنْ عَصَري التَقَليّدي إلى العَصرِ الحَديثَ... وَلكِن..؟؟ يَتبع../ أستَبيح أرواحَ كُل مُتَصَفِحي الأعزاء ..بِ العُذُر فـ الآنا لمْ أُنهي الـ (لكن) ولا أدري إلى اين تُقِلُني هَذه الحُروفْ ,,تُصبِحُون على خَير |
(3) كَلِماتُ هذا الكِتاب وَ كأنها أجراسٌ بٍ راسي؟ أكملتُ كأسي المُر , وانتهتْ حَفَلتيّ الصًاخبَة أغلقتُ كِتابيَ ,وَ تَعتليهِ يدي اليُسرى معّلنٌ إنْهائَه وَ ضعتُ بعضَ النُقود علىَ طاولتي , مُتَجهاً للِخارجَ بِخُطواتٍ سَريعة وَ كَأني أبحثُ عِن شيء مَاء يـآآآه..[ أنها السَاعَةٌ الثانية بعد مُنتصفْ الليل؟؟ و المَنزِلُ بعَيدْ و لَيسَ لدي مركبة , باليمينْ لا احَدْ و بِ اليسار لا يُوجَدُ احَدٌ ايضاً . دَقائقْ انْتظار تَليها دَقائقْ صَبر ,, وَ لمْ يتغَير شيء آآممم حَسَناً سَ أمَشي قَليلاً علّي اقتَربُ أو أجِدُ سَائقُ أجره بِ الجِوار نَعمْ أنهُ هُناك مِصَباحٌ بٍ أعلىَ المَركبةَ , رفعتُ يدي اليمنىَ مُلوحاً لِهَ لِـ يقفْ قَائد المركبة مُنَصِفٌ جَانبْ المَركبْ بِي , فَتحتْ البَاب رامياً جسدي في المِقعدّ الخَلفيَ. مِنْ فَضلكْ أَوصَلني إلى التَقاطعَ الرابع مِن هذا الطريق السَائق: حَسناً سَ نَنَطلِقْ الان , أعَتقدُ بِ أنكْ تَقطُن هناك يَا هذا الانا : نعم , مِنذُ سنة تقريباً السَائق: جَميلَ , ذلكْ المَكان وَ يوجَدُ بِه الكَثير مِنْ النِسَاء ؟ تُداخِلْ حروفهُ ضَحكةُ مَاضي الانا: ماذا ؟ أتقصد أُنثى ؟؟ السَائق : فَعلاً كَما قلتْ فَ أنكْ جديدٌ هَنا , و جَديدُ بِ داخلِكْ أيضاً الانا : بٍ الله عَليكْ اخفضْ صَوتْ هذه المُوسيقى بِ الكادَ اسمعكْ السَائق: مِنذُ متى وَ انتَ تقرأ هَذا الكِتاب الذي تَحملهُ ؟ الانا : قُرابَة ثَلاثَ ساعاتِ ماضيةَ . السَائق : امم ولكِن , ما هَذا الكِتابْ فَ شَكله غريبْ الانا : نَعم , غريبَ .. وَ لكِنْ أتُسدي لي مَعرفاً؟ السَائق: تفضلْ يَا هذا ؟ الانا : أريدُ أُنثى !! قَهقه السَائق , لِـ ينظرَ بِ المرأة إلى تَعابير وجهي وأنا أقول مِثلَ هذا السُؤال السائق : أذا فَ أنتَ تَبحثُ عنْ أنثى ؟ ولكِن مَا نوعها ؟ الانا : أُرِيدها مُلكاً لي . ضحَكاتْ السَائق تَكادُ انْ تَخنقه , وعيناه تَذرفَ دموع مِن شَده ما به ؟ السَائق : فَهمتُ عَليكْ أذن , ولكنْ عَليكَ بِ خوضْ تَجربه قَبل أنْ تمتلكْ أُنثى فِ أنْ جَاز لِك الأمر , والا فـ لا . سَـ أطلعكَ على بَعضَ التَجاربَ الَشَخصية , بداء يَسترسلْ بِ الحَديث عنْ الشَبكاتْ العنكبوتيِةَ وما بها مِن عَلاقاتْ , و حَفَلاتْ السهر , وَ بعضَ أمَاكِن التَجمعَ والتَرفية عَن النفس, وَ وسائل الاتِصالَ المُتَنقِِلة والثَابتة .... أفعلْ كذا ولا تَفعلْ كذا .. إلى انْ تَكدستْ مُخيلتي جُملةً تفصٍليه عن تَكوين مِثلْ هذه العَلاقاتْ و طرقْ كسبِها قَبلْ تَمَلُكها , وَ كُلي أُذنُ صَاغية لِ مَا صاغهُ لِي هَذا السَائق. لَحظَاتْ وَ نقفَ بِـ جوار التَقاطُع مُقابلٌ مَسكَني .. الآنا : شكراً يَا هذا , تَفَضْل نُقودكَ , سُعدتُ بِ لِقائكَ السائق : على الرَحب والسِعة . تُصبِحَ على خَير .. * آآه .. تكَاد عَيَناي أنْ تُغلقَ مِن تِلقَاء نَفسِِها لا اقوىَ على مُقاوَمةَ نُعاسُ سَهرٍ مِثَل هذا .؟ أتَحركُ بِ خُطاء مُتثاقِلة إلى ان وصلتُ بَابُ و أٌخرِجَ المُفتاح , ذُو الأسّنَان المُسَننة , لِ اُدخِله بِ ثُقب ذلكْ البَابْ الخَشَبيَ وَ ادفعهُ بِ يميني مُتَجهاً بِلا شعور إلى غَرفَتي وَ ارتَمي جُثَةُ هامده بِ كُل ما احمِل معي أعلىَ مَضجعي لِ تُعيدَ إلي شيء مِن طَاقتي..وَ لَكن,,؟؟ يتبع ./ اغلقتْ الموضوع بـ (لكن) .. ولا ادري مَا بعدها لِـ نرتقب .. علماً بأن ما يُكتب أرضاً لِ نفسي وليس واقع بِ تجربه مُره فِ بَحر العِشقَ مُلاحظة ./ أتقبل الانتقادات والتعليقات بصدر رحب لَكُمِ منيِ بُليِسان مُطوقٌ بِ أعناقِكمْ وجورية رطبة أزرعُها بِين كِفيكمْ .. ودمتم بِ حفظَ الرحمنْ |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|