‏​‏​عطتنيّ وعد تبقى ليّ
ولآيفرقنآ أحد . . .
| صدآقه | ويمكن شي كبير !
جنننننوونٌ ممِآ يحدهّ سسّسكوت ،



أخوه يمكنْ وآكثر. . . `
أطهر قلبّ و حب ممِآ يموت . ،


تعآهدنآ .. ومضت آلأيييآآمٌ
وب/كل مرآ . . .
ألقآهآ جنننبيّ ممِآهي بعيد .،


تغننت بـ/ هميّ وحزنننيّ
بـ/ دونْ آيّ تعبّ آو صوت. ،


خذت منْ بسمتيّ لممِمحه "
وخذيت | آسلوبّ ضحكتهآ "


[ خذت مِننيً ] و [ آخذت منهآ ]
لييينْ مآ قآسّمتنيً . . { آلــروووح `

سافرْ فمآآآنْ الله و التذكرَة رُوُحيّ
في المقعد الأوّل و المرتبه الأفضل

علمتني .. كيف لآ سآفرت عني أضيق
علمني أنسى جروحٍ جآت في حلّهآ

يَ صديقة , كلّنآ مَوجوعوًن
وُكلنآ نشكي نزفا !
ولٌكننا لم ندِآويه .. بلٍ افنيْنا عمّرنا فَي البًحث عنُ جرح ٌآخر يِخيّل لنآ آِنه " آلدوآٍء "!

.
.

فلْسفة غيّآبك ,
ترهَق الاًسئلة في دآُخلي

.
.

هل سـٌ تبكيِ , آنٍ آنتهْيت ؟!

كثيراٌ مآ ننكسرْ وَ نٌجبرْ . .
ولكنّنآ !
نتسرعْ بـ [ تجبيـرْ ] ذلكْ الكسرْ . .
فـ نشوههْ ونحنْ نعتقـد .. بإننا جبرنآهـ وَ أصلحنآه . .
فـ كسريْ لنْ أضعْ تلكْ [ الجبيرهْ ] عليهْ الآنْ . .!
أتعلمْ لمآ . . !
كيْ اتذوقْ تلكْ المرآرهُ والألمْ لـ اتعلمْ منْ خطأيْ ..
وبعدهآ أضعْ [ الجبيرهْ ] بصمتْ وهٌدوءْ . .
وأزيحكْ أيهآ الكسرْ . .
…. فـ قدْ أزعجنيْ مكوثكْ كثيراُ