مد خ ـــلَ[ من رآحَ من كيفهَ وكيفهَ يوديهَ خلهَ على كيفهَ وكيفهَ يجيبهَ !

!
!
تعبت الله يكون بعون هالقلب وبعوني
تعبت من الوجيه اللي تجي وتروح بسهولة

وأنا صعبة أصدق كيف خلوني وباعوني
أقول أحيان معقولة وهي ما هي معقولة

لأني ما قدرت الا معاهم أحسن ظنوني
وأقول الجرح والزلة من الغالين مقبولة

أدور عذرهم وأسكت وأمشيها على هوني
وأقول أخطائهم تغفر وهي بالعمد مفعولة

وأقول أهمهم طبعا مثل ما هم يهموني
ياما وقف لهم قلبي وهم ما يوم وقفوا له

متى ما ضاقت الدنيا بهم ذرعا يلاقوني
وهم لا ضاقت بي الدنيا ألاقي قلوبهم مشغولة

عوايدهم متى ما حتجتهم غابوا وهدوني
ومتى ما حتاجوا ألقاهم كثر وشفاه معسولة

يلوم الله على طيبة خفوقي من يلوموني
ما دام النوايا بيض والأمال مأمولة

صبرت أكثر من اللازم وقلت يريدوني
وهم فعلا يريدوني ولكن النفس مقتولة

بعد ما قصروا حتى قبل فرقاهم أعطوني
على كم جرح كم كلمة كم طعنة وكم قوله

وراحوا بس مدري نسوني أو تناسوني
خلاصة ما حدث راحوا وكلن صار في حاله

نعم مالت على حظي ردي وأستاهل جنوني
لأني طحت في بعض القلوب الغير مسؤولة

تعودت أنصدم بالذات ممن هم يحبوني
وأنا ما عندي أستعداد أجرب وأخسر الجولة

على كثر الوجيه اللي تمر بعيوني
أحس الناس بالنسبة لمثلي ناس مجهولة

بأعيش بدونهم مثل ما عاشوا بدوني
وذي كلمة على لساني وهي للقلب مقيولة

ما دام الهوى طعنة وشفت طعونك طعوني
تطمن حيل يا قلبي أنا ما عادني حوله

وما دام كثير حبوني وجت فترة وخلوني
أجل بطلت وشهوله أحب بالله وشهوله ؟؟
!
!

مخرجَ
آلي يصد وهقوتهَ إني بنآديهَ آقطعَ لسآنيَ لو هو يحكيبهَ !