قديم 24-04-2011, 05:31 AM
المشاركة 2
حبيتــن
عضو اشرق بعطاءه
  • غير متواجد
رد: >> أنا بصرآحة استحيت <<
























سبحـــــــــــــآآآن الخــــــــــــآآآلق
صحيح نطأطأ الرأس عند قرأت الكــــــــلآلآلآلآم
يعطيك العـــآآآآفيه يَ بعدي
مـــــــــــــــآآقصرتي لآلآلآهنتي

قديم 24-04-2011, 09:58 AM
المشاركة 3

 

  • غير متواجد
رد: >> أنا بصرآحة استحيت <<


جزآك الله خيرآ ولكن إليك هذه الفتاوى عن صحة هذا الحديث..

يا ابن آدم جعلتك في بطن أمك ..
ما صحة الحديث التالي: قال سبحانه وتعالى : (( يا ابن آدم جعلتك في بطن أمك .. وغشيت وجهك بغشاء .. لئلا تنفر من الرحم .. وجعلت وجهك إلى ظهر أمك لئلا تؤذيك رائحة الطعام .. وجعلت لك متكأ عن يمينك ومتكأ عن شمالك .. فأما الذي عن يمينك فالكبد .. وأما الذي عن شمالك فالطحال .. وعلمتك القيام والقعود في بطن أمك .. فهل يقدر على ذلك غيري ؟ فلما أن تمت مدَتك .. وأوحيت إلى الملك بالأرحام أن يخرجك ، فأخرجك على ريشة من جناحك .. لا لك سن تقطع ، ولا يد تبطش .. ولا قدم تسعى .. فأنبعث لك عرقين رقيقين في صدر أمك يجريان لبناً خالصاً .. حاراً في الشتاء . وبارداً في الصيف .. وألقيت محبتك في قلب أبويك .. فلا يشبعان حتى تشبع .. ولا يرقدان حتى ترقد .. فلما قويَ ظهرك واستد أزرك .. بارزتني بالمعاصي في خلواتك ،،ولم تستحي مني .. ومع هذا .. إن دعوتني أجبتك .. وإن سألتني أعطيتك .. وإن تبت إليَ قبلتك ... ))

قال شيخنا عبد الرحمن السحيم حفظه الله
-هذا الذي-يُنسب على أنه حديث قُدسي فواضح من ألفاظه أنه لم يخرج من مشكاة النبوة

ولا يجوز نسبة قول إلى النبي صلى الله عليه وسلم ما لم نتأكد من صحة نسبته إليه .



قال الشيخ حامد بن عبد الله العلى حفظه الله
هذا الحديث لايصح ، لايُعرف له أصل ولا إسناد أصلا


و من مركر الفتاوي
فهذا الحديث لا نعرفه في شيء من دواوين السنة التي وقفنا عليها. وفضل الله عز وجل على الإنسان فوق ما ذكر، ولكن لا تصح نسبة الحديث إلى النبي صلى الله عليه وسلم إلا إذا روي لنا بإسناد من شأنه أن يقبل. والله أعلم.


و للشيخ محمد صالح المنجد حفظه الله زيادة مفيدة
هذا حديث مكذوب موضوع ، لا تجوز نسبته إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، لم ينقله أهل العلم في كتبهم ، ولا عرفوه في علمهم ، وإنما جاء بسند ضعيف عن محمد بن كعب القرظي قال :
" قرأت في التوراة - أو قال في صحف إبراهيم الخليل - فوجدت فيها :
يقول الله : يا ابن آدم ! ما أنصفتني ، خلقتك ولم تك شيئا ، وجعلتك بشرا سويا ، خلقتك من سلالة من طين ، فجعلتك نطفة في قرار مكين ، ثم خلقت النطفة علقة ، فخلقت العلقة مضغة ، فخلقت المضغة عظاما ، فكسوت العظام لحما ، ثم أنشأتك خلقا آخر ... " .
ثم ذكره ، بنحو مما ورد في السؤال .
رواه أبو نعيم في " حلية الأولياء " (10/399) بسند فيه راوٍ اسمه : موسى بن عبيدة الربذي ، وقد اتفقت كلمة أئمة الحديث على تضعيف هذا الراوي .
انظر " تهذيب التهذيب " (10/359)

وبهذا يتبين أن هذه التفاصيل الواردة في الأثر غير ثابتة ، وكثير منها منكرة غير صحيحة ،
منها قوله :
( وجعلت وجهك إلى ظهر أمك لئلا تؤذيك رائحة الطعام ): ومعلوم أن مكان الجنين مفصول تماما عن مكان الطعام ، فلا تصله رائحته أصلا .
ومنها قوله : ( وجعلت لك متكأ عن يمينك ، ومتكأ عن شمالك ، فأما الذي عن يمينك فالكبد ، وأما الذي عن شمالك فالطحال ) وليس الكبد ولا الطحال متكأ للجنين .
ومنها قوله : (وأوحيت إلى الملك بالأرحام أن يخرجك فأخرجك على ريشة من جناحه ) وخروج الجنين من بطن أمه على ريشة من جناح الملك لم يرد في الأحاديث الصحيحة ، والمعلوم المشاهد أنه ينزل من بطن أمه بالولادة .
و قال أيضاً
والواجب على كل مسلم أن يتثبت فيما ينسبه إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، لئلا يقع في الكذب عليه .
ثم إن بدا له أن ينقل كلاماً عن معيّن فلينسبه إلى قائله . وإذا قدر أن الكلام مقبول ومعناه صحيح ، فهذا لا يجيز نسبته لله سبحانه وتعالى ولا لنبيه صلى الله عليه وسلم ، بدون برهان ، وعلم صحيح .
و الله أعلم


"

ياربّ الطمأنينة التي تملأُ قلبي بذكرك ..



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


الساعة الآن 10:29 PM.