مدخل

قيل انها تعشق بجنون
وتصرخ بكل فنون
وتنادي بلون قلبها الساكن
بجنون


انت
هل تدرك كيف كانت سطورها
وكيف كتبت سطورها
تامل تلك الغيمة
واقترب منها
لكن تاكدي لن تجد قطرة احده منها


لانها
تربعت بشقاء
وهمة كانت قنبلة بذاك الفضاء
وانت كنت تتجاهل لون عينها
عند كل لقاء


هناك سؤال
هل ذاك المجداف اعوج الماء
لااظن فمنها كنت تتامل الشاطي بصفاء

لاتقترب


تامل
تحطم القارب الصغير
وتلك تتامل بجليد
ولكن ظلت شامخة
لانها تعشق بصفاء
وتضحية بكل سخاء

ومازل النداء


افاقة
هناك تاكدت بانها تهرب من الريح
للريح!
فكانت الصرخة بلون الجريح
وتاكدت يانك اصبحت
بعيون تعترك الهروب
لكن بكل غثاء


وطنها
كنت بيوم الوانه
واليوم يبحث عن استقلالة



انتِ

مازلتِ تصرخين له
وتهيمين منه اليه
ولن تعودي

الا عندما تتاملين حبات المطر
وتصرخين بينها
وتبكين بقوة جرحك
وتختلط دموعك بحبات المطر

عندها
فقط ابتسمي

وتعودين



تفوق الوصف

يكفي اسمك


كوني بخير

...

بدآيه ..

أُنثي تنزوي خلف سحب حب يُغيمـ على قلبهآ
لتهطل قطـرآت حكآية عمرهآ ..!

مُدركآت ..

[هي ]

سآكن كل مسآحآت العمر ..حضوره فرح
بدآية ميلآد .. إبتسآمة أيآم
وآحة خضرآء ربيع عمر ، إسمكـ يسكن بوآبة فمهآ
وعند النطق به تتقآطر سكآكرحروفه
معه سآقط حنآن صفآء عشق وجنون بلآحدود ..
إعتبرته كل مرآحل حيآتهآ

[هو]

يعيشهآ حكآيه ..
حضنٌ يرتمي إليه إذآ إتغرست أنيآب الحيآة فيه
ملجآء يقطن دآخل أسوآره من قسوة الحيآة
عآشهآ مرحلة من مرآحل الحيآة
وطريق يمر به كـ/ـعآبر سبيل
يرتشف شربة مآء ويوآصل

يقين ..

تيقن يآ أنَتَ
أن الأنثى إذآ أحبت تتجرد من كل شيء
تضحي بكل شيء .. تحفظ حبهآ بقلبهآ تصنع منه
عقد وتتقلدة ولا ينزعه الف رجل يأتكـ بعدكـ ..!

أنتِ..
إحسآس قآسي أن تعطي ولا تأخذي .. تحلمي ولا يتحقق
أن يكون بين يديكـِ ولا تملكين حق فيه ..
أ ن تبلعي الكلام وتصمتي .. أن تنهشكـ لوعة الفرآق
وتتكآبل عليكـ الآلآمـ .. صعب أن تُنفي من وطنكـِ،،

نهآيه ..
أنثي بآحت بـ/ـمقطفآت موجعة لتتشكل حكآية الأسآس فيهآ
[هو]

تفوق ..
فقت الوصف ،إحسآس مرهف وذآئقه رآقيه
كل الشكر لكـ لجمآل إنتقآئكـِ
مذهلة أنتِ...!



؛
ج ــوٍوٍري