قديم 25-03-2012, 01:57 AM
المشاركة 2
تَفَاصِيْل!

  • غير متواجد
رد: كـُـتـب إلـكتـرونــيــــــة






* الكتاب الرائع لاحلام مستغانمي نسيان .com






هذا الكتاب للكاتبة الشهيرة والتي “صُنّفت من بين النساء العشر الأكثر تأثيراً في العالم العربي، والأولى في مجال الأدب بتجاوز مبيعات كتبها مليونين وثلاثمئة ألف نسخة”، هو “جردة نسائية ضدّ الذكورة، دفاعاً عن الرجولة، تلك الآسرة التي نباهي بوقوعنا في فتنتها، إذ من دونها ما كنّا لنكون إناثاً ولا نساءً”.

بلغتها البليغة الجميلة والمباشرة والواضحة، تعبّر الكاتبة عن حقائق موجودة وواقعية وحسية، لا تتخيل منها شيئا، بل قد تتعدى أحياناً تفاصيل واقعها الفعلي حدود أي خيال رحب، ثم تصل إلى نتائج واستنتاجات وبيانات وأحكام ونصائح مهما اختلفت الاراء في تأثيرها ومفعولها وحكمتها، ومهما تنوعت ردود الفعل عليها، فإن مصدرها صادق وغني ونابع من تجربة ومن فضول ميداني بعيد كل البعد عن التنظير والنظرية، يكشف بالكشافات الضوئية الساطعة كل زوايا وخفايا ما يدور في ساحات مساحات واسعة حقيقية.

تشكو الكاتبة من اختفاء رجولة “الرجال”، بما معناه اختفاء كل الصفات الأخلاقية والعشقية الحميدة التي تتوخاها المرأة منهم، فكيف الخلاص للمرأة في حبها للرجل؟ تجد لها حلا وتنصحها وتدعوها: “أحبيه كما لم تحب امرأة/ وانسيه كما ينسى الرجال”، هي لا تتوق إلى التماثل مع الرجال “قليلي الحب”، بصورتهم الحالية المندّد بها، فلتبق المرأة على طبيعتها الأصلية في حبها ومحبتها للرجل، ولتتعلم فقط كيف تكون كالرجال في النسيان.

تأتي الكاتبة على ذكر العديد من الشعراء والفلاسفة والكتّاب، وتستشهد بأقوالهم وأحاديثهم التي تقوّي عصب موضوعها وتغنيه: “لا يمكن حصر عدد الكتّاب الذين، عبر الأزمنة والحضارات وبكل اللغات، عملوا مرشدين عاطفيين للتائهين من العشاق في الأزقة والشوارع الجانبية للحبّ. ليس لي هذا الادّعاء. أنا مجرد ممرضة لا تملك سوى حقيبة إسعافات أوّلية لإيقاف نزيف القلوب الأنثوية عند الفراق “.
“في النهاية، ما النسيان سوى قلب صفحة من كتاب العمر”، لكن قد يكون وزن الصفحة ثقيلا بحيث وجدت الكاتبة لنفسها دوراً في تخفيف هذا الوزن ما استطاعت، بل وقلب الصفحة نيابة عن القارئ. تقول بتواضع وهدف عملي نبيل: “دعوني أحاول، ربما استطعت قلب صفحتكم هذه. ذلك أنه من الأسهل قلب صفحة الآخرين








” تحميل الكتاب
.



4shared.com - free file sharing and storage

قديم 01-04-2012, 12:24 AM
المشاركة 3
تَفَاصِيْل!

  • غير متواجد
رد: [ و خير جليس في الزمآن .. الكتآب ] .. !كـُـتـب إلـكتـرونــيــــــة




رواية للكاتبه \ أثير عبدالله ..


تحكي فيها عن قصة وشاب سعوديين مغتربين في كندا ..

في هذه الروايه تجد الحب .. والخيانه .. والفرح .. والحزن.. والحقد .. والطيبه ..


في هذه الروايه .. جمال لا يضاهيه شئ
..


هنا رابط التحميل

http://www.mediafire.com/?lhi7d59uqrqnyd4

قديم 08-04-2012, 02:38 AM
المشاركة 4

عضو له مكانه في قلوبنا

  • غير متواجد
رد: [ و خير جليس في الزمآن .. الكتآب ] .. !كـُـتـب إلـكتـرونــيــــــة



تفاصيل
متصفح زاخر بالجمال
متنفس ثري بالأدب
ينشر الثقافات و يساعد الفرد على اكتساب المزيد من المعارف و توسيع ثقافته بأسهل الطرق و أقصرها
كل الشكر عزيزتي لهذا المتصفح
دمتي متألقة على الدّوام
جووود








{.. غَسْق..قَلْبُكِ وَطَنٌ ..يروي ضَمَأَ أَيَامِي وَ أوْراقَ سِنِينِي ..أُحِبُكْ

قديم 08-04-2012, 02:38 AM
المشاركة 5

عضو له مكانه في قلوبنا

  • غير متواجد
رد: [ و خير جليس في الزمآن .. الكتآب ] .. !كـُـتـب إلـكتـرونــيــــــة


الأجنحة المتكسرة
ل جبران خليل جبران


رواية تتخبّط في حمم من الوجع
خفقات قلب تتسارع و ارتعاشات أنامل تزداد كلما قرأتُ سطرا
و عين تدمع بعد قراءة كل فقرة
سحر تستشعره عند قراءتك لهذه الرواية
لتجد نفسك تقف وقفة تبجيل و تقدير و احترام لهذا الجبران الرّائع
الذي ترك لنا مرثية حزينة خلدت اسمه و نقشته على صفحات التاريخ
اقرأ هذه الرواية
و سوف تستشعر تلك اليد الجبرانية تكفكف دموعك و تربت على كتفك لتزرع في أعماقك شيئا من الدّفء

المقدّمة بقلم جووود

للتحميل


الأجنحة المتكسرة

قديم 11-04-2012, 01:23 AM
المشاركة 6

  • غير متواجد
رد: [ و خير جليس في الزمآن .. الكتآب ] .. !كـُـتـب إلـكتـرونــيــــــة
راآآآآآئع موضوعكَ يالغاليهَ

لاعدمناكَ ابدنً

إن مَآت نّـــايفْ ..
كِــلنآ اليوُمْ نــايفّ
قديم 15-05-2012, 12:46 AM
المشاركة 7
تَفَاصِيْل!

  • غير متواجد
رد: [ و خير جليس في الزمآن .. الكتآب ] .. !كـُـتـب إلـكتـرونــيــــــة
راآآآآآئع موضوعكَ يالغاليهَ

لاعدمناكَ ابدنً
كآن وجودكَ الاروعَ.. يافراشهَ

انتظر تفاعلكَ




الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


الساعة الآن 12:53 PM.