| ads | ||||
|---|---|---|---|---|
| دليل المواقع السعودية | انشأ رابط لصفحاتك | اعلانات المبوبة | نشر بلس | اختصار واتساب |
الملاحظات
أهلا وسهلا بك إلى منتديات الأماكن.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
|
|
المشاركات 2,927 |
+التقييم 0.52 |
تاريخ التسجيل Dec 2008 |
الاقامة |
نظام التشغيل السباآحة , التنس , السفر ! |
رقم العضوية 26920 |
30-05-2010, 02:22 PM
المشاركة
1
30-05-2010, 02:22 PM
المشاركة
1
العمير : العلم الذي نجح في إطالة أمد الحياة سيحل " مشكلة الموت " .. !!
وصف من يحرمون الموسيقى بأنهم " في آخر مرتبة من الحيوانات " !!
قال عثمان العمير ناشر ورئيس تحرير صحيفة إيلاف الإلكترونية إن حديثه سابقاً عن أمله في أن يتوصل العلم إلى علاج لـ"فكرة الموت" تهمة يعتز بها وشرف لا يدعيه ..
وأكد العمير في حديثه لبرنامج "نقطة تحول" مع المذيع سعود الدوسري ما يتردد في أنه طلب أن يتم تحنيط جثمانه بعد مماته في الولايات المتحدهـــ ، حتى يجد العلماء علاجا للموت ، وتوقع أن يكتشف العلماء ذلك العلاج قريبا ، وأرجع ذلك إلى التطور العلمي المهول الذي شهدهــ العالم حديثا ، وقال : " أعتقد أن الإنسان بعد التطور في العلم ، أثبت أن كل شيء ممكن أن يحدث ، فلو استعرضنا حجم التقدم الإنساني في مجال العلم والتطور والإبصار، فسيصبح الهروب من الموت شيء محتمل " ..
في جانب آخر أطلق العمير وصفاً يعتقد أنه سيثير ضجة كبرى ، حينما وصف في معرض حديثه عن الموسيقى وحبه لها بأن من لا يسمعون الموسيقى ويستمتعون بها بأنهم كـ" الأغنام "، أما من يحرمونها فليسوا أغناماً بل إنهم " في آخر مرتبة من الحيوانات " ..
ونفى العمير ما يقال عن سعيه وراء السلطة ، من خلال تعرفه شخصيات سياسية مرموقة ، مشيرا إلى أنه لا يقدم نفسه لأحد ، وأن رجالات السياسة هم من يقصدونه ، وأن علاقاته بالأمراء لم تتوطد إلا بعدما اشتهر ..
ورغم ذلك لم ينكر مؤسس موقع إيلاف أنه وصولي ، وقال إن الناس كلها وصوليون ، وإن علاقته بالمغفور له الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود والمغفور له الملك الحسن الثاني ملك المغرب كانت سياسية أولا ، وأنه استطاع بقدراته أن يجعل تلك علاقاته تلك تدوم حتى وفاة الملكين ..
وصرح العمير بكرهه للجمهور الذين أسماهم العوام ؛ لأنهم دائما يرفضون ما يكتبه ، وأنه يحب مجالسة الملوك والأمراء ؛ لأنهم هم القادرون على تحريك الأمم والناس ، وقال إن من تأتيه الفرصة للسكون في القصور ، ويتركها للجلوس بين القبور لا يكون عاقلا ..
ولم ينكر العمير حصوله على " الشرهات " من الملوك ، معتبرا إياها نوعا من التكريم ، وقال إنه أخذ " شرهة " واحدهـــ من المغفور له الملك فهد ، وأخرى من الملك عبدالله ، مؤكدا أنه لا يحب أن تكون " الشرهة " قليلة، مشيرا إلى أن " الشرهة " التي حصل عليها من الملك فهد كانت مكونة من 6 أرقام ، وكان المبلغ بالريال ثم تحولت إلى الدولا ر، ولكنه لم يكشف عن حجم المبلغ على وجه التحديد ..
وذكر العمير أن علاقاته السياسية الواسعة كانت تحت أعين وآذان المخابرات ، وأنه لم يجد غضاضة في التعاون الاستخباراتي ، وقال " لا شك أن دوري سياسي في بلدي وفي خارج بلدي ، ولا بد أن يكون للمخابرات دور في تركيب الصور ، لذلك من الطبيعي أن التقي رجال المخابرات ، وأنا كصحفي من حقي أن التقى أي شخص مهما كان ، ولا أجد أن التعامل مع المخابرات شيء سلبي إلا في حالة استخدامها في التنكيل بالشعوب ، وغير ذلك فإنه عمل وطني جليل " ..
وأشار الإعلامي المثير للجدل إلى أن علاقته بملك المغرب توطدت إلى حدّ بعيد ، بعد أول مرهــ أجرى فيه مع الملك حوارا في عام 1979، حتى أوكل الملك له كتابة مقدمة مذكراته ..
و وصف عثمان العمير هجومه على جريدة الشرق الأوسط قبل 30 عاما تقريبا ، بأنه كان نوعا من العته ؛ حيث كتب مقالا وقتها يسفه فيها الجريدهــ ؛ لأنها كانت تنشر صورا مخلة من وجهة نظرهــ وقتها ، وقال إن الهجوم على منشأة أو على حكومة هو طابع الثوار، وأن الهجوم في ذلك الوقت كانت تقف وراءهــ دوافع سياسية أكثر ما هي فكرية في ذلك الوقت ، ولم يكن في ذهنه أن يكون صحفيا بها ..
وانتقل الإعلامي عثمان العمير إلى الحديث عن تجربة شرائه مجموعة ماروك سوار، التي تعتبر أكبر دار نشر صحفية في المغرب ، ونفى ما قاله بعض المتابعين من أن الصفقة التي تمت بمباركة الملك الحسن الثاني قد تعود إلى جهات أخرى ، وأن عثمان العمير مجرد واجهة لإدارتها ، خاصة أنه لا يملك مشاريع كافية تؤمن له النقود لشراء هذه المجموعة ، وقال إن المجموعة كانت وقتها تعاني من أزمات ، وتم حلها عن طريق الاتفاق مع الدائنين ..
وعن استقرارهــ في لندن ، أشار إلى أنه كان ينوي عدم الرجوع إلى المملكة مرهــ أخرى ، وقرر أن تكون لندن هي المحطة الأخيرهــ ، ومكان استقرارهــ بقية حياته ، مشيرا إلى أن صداقات قليلة جدًّا في حياته هي التي استمرت 30 عاما منذ قدومه إلى لندن ، واصفا الصداقات الطويلة بأنها تضرّ بالصحة والعقل ..
وأكد العمير أن تجربته في لندن حملت كثيرا من التحولات الفكرية والاجتماعية والمهنية على حدّ سواء ؛ حيث شهدت تنامي علاقاته بأقطاب الفكر والسياسة ..
وعن قابليته للتغير قال عثمان العمير ، إنه يتغير كل 5 سنوات ، ومن رأيه أن من لم يتغير أو لا يغير أفكارهـــ فهو إنسان متخلف ، وحتى الأفكار لا يجب أن تسيطر على الإنسان لمدة 30 سنة ..
وأشار في نهاية حديثة لـ" نقطة تحول " إلى أنه مادي ؛ لأن كل الكون خلق من المادهــ , وأنه يحب الأموال لأنها تجلب السعادهـــ , وأن الروحانيات ليس عليه أن يظهرها للجميع ، ولكن يكفيه أن يحس بها بداخله ..
سبق
قال عثمان العمير ناشر ورئيس تحرير صحيفة إيلاف الإلكترونية إن حديثه سابقاً عن أمله في أن يتوصل العلم إلى علاج لـ"فكرة الموت" تهمة يعتز بها وشرف لا يدعيه ..
وأكد العمير في حديثه لبرنامج "نقطة تحول" مع المذيع سعود الدوسري ما يتردد في أنه طلب أن يتم تحنيط جثمانه بعد مماته في الولايات المتحدهـــ ، حتى يجد العلماء علاجا للموت ، وتوقع أن يكتشف العلماء ذلك العلاج قريبا ، وأرجع ذلك إلى التطور العلمي المهول الذي شهدهــ العالم حديثا ، وقال : " أعتقد أن الإنسان بعد التطور في العلم ، أثبت أن كل شيء ممكن أن يحدث ، فلو استعرضنا حجم التقدم الإنساني في مجال العلم والتطور والإبصار، فسيصبح الهروب من الموت شيء محتمل " ..
في جانب آخر أطلق العمير وصفاً يعتقد أنه سيثير ضجة كبرى ، حينما وصف في معرض حديثه عن الموسيقى وحبه لها بأن من لا يسمعون الموسيقى ويستمتعون بها بأنهم كـ" الأغنام "، أما من يحرمونها فليسوا أغناماً بل إنهم " في آخر مرتبة من الحيوانات " ..
ونفى العمير ما يقال عن سعيه وراء السلطة ، من خلال تعرفه شخصيات سياسية مرموقة ، مشيرا إلى أنه لا يقدم نفسه لأحد ، وأن رجالات السياسة هم من يقصدونه ، وأن علاقاته بالأمراء لم تتوطد إلا بعدما اشتهر ..
ورغم ذلك لم ينكر مؤسس موقع إيلاف أنه وصولي ، وقال إن الناس كلها وصوليون ، وإن علاقته بالمغفور له الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود والمغفور له الملك الحسن الثاني ملك المغرب كانت سياسية أولا ، وأنه استطاع بقدراته أن يجعل تلك علاقاته تلك تدوم حتى وفاة الملكين ..
وصرح العمير بكرهه للجمهور الذين أسماهم العوام ؛ لأنهم دائما يرفضون ما يكتبه ، وأنه يحب مجالسة الملوك والأمراء ؛ لأنهم هم القادرون على تحريك الأمم والناس ، وقال إن من تأتيه الفرصة للسكون في القصور ، ويتركها للجلوس بين القبور لا يكون عاقلا ..
ولم ينكر العمير حصوله على " الشرهات " من الملوك ، معتبرا إياها نوعا من التكريم ، وقال إنه أخذ " شرهة " واحدهـــ من المغفور له الملك فهد ، وأخرى من الملك عبدالله ، مؤكدا أنه لا يحب أن تكون " الشرهة " قليلة، مشيرا إلى أن " الشرهة " التي حصل عليها من الملك فهد كانت مكونة من 6 أرقام ، وكان المبلغ بالريال ثم تحولت إلى الدولا ر، ولكنه لم يكشف عن حجم المبلغ على وجه التحديد ..
وذكر العمير أن علاقاته السياسية الواسعة كانت تحت أعين وآذان المخابرات ، وأنه لم يجد غضاضة في التعاون الاستخباراتي ، وقال " لا شك أن دوري سياسي في بلدي وفي خارج بلدي ، ولا بد أن يكون للمخابرات دور في تركيب الصور ، لذلك من الطبيعي أن التقي رجال المخابرات ، وأنا كصحفي من حقي أن التقى أي شخص مهما كان ، ولا أجد أن التعامل مع المخابرات شيء سلبي إلا في حالة استخدامها في التنكيل بالشعوب ، وغير ذلك فإنه عمل وطني جليل " ..
وأشار الإعلامي المثير للجدل إلى أن علاقته بملك المغرب توطدت إلى حدّ بعيد ، بعد أول مرهــ أجرى فيه مع الملك حوارا في عام 1979، حتى أوكل الملك له كتابة مقدمة مذكراته ..
و وصف عثمان العمير هجومه على جريدة الشرق الأوسط قبل 30 عاما تقريبا ، بأنه كان نوعا من العته ؛ حيث كتب مقالا وقتها يسفه فيها الجريدهــ ؛ لأنها كانت تنشر صورا مخلة من وجهة نظرهــ وقتها ، وقال إن الهجوم على منشأة أو على حكومة هو طابع الثوار، وأن الهجوم في ذلك الوقت كانت تقف وراءهــ دوافع سياسية أكثر ما هي فكرية في ذلك الوقت ، ولم يكن في ذهنه أن يكون صحفيا بها ..
وانتقل الإعلامي عثمان العمير إلى الحديث عن تجربة شرائه مجموعة ماروك سوار، التي تعتبر أكبر دار نشر صحفية في المغرب ، ونفى ما قاله بعض المتابعين من أن الصفقة التي تمت بمباركة الملك الحسن الثاني قد تعود إلى جهات أخرى ، وأن عثمان العمير مجرد واجهة لإدارتها ، خاصة أنه لا يملك مشاريع كافية تؤمن له النقود لشراء هذه المجموعة ، وقال إن المجموعة كانت وقتها تعاني من أزمات ، وتم حلها عن طريق الاتفاق مع الدائنين ..
وعن استقرارهــ في لندن ، أشار إلى أنه كان ينوي عدم الرجوع إلى المملكة مرهــ أخرى ، وقرر أن تكون لندن هي المحطة الأخيرهــ ، ومكان استقرارهــ بقية حياته ، مشيرا إلى أن صداقات قليلة جدًّا في حياته هي التي استمرت 30 عاما منذ قدومه إلى لندن ، واصفا الصداقات الطويلة بأنها تضرّ بالصحة والعقل ..
وأكد العمير أن تجربته في لندن حملت كثيرا من التحولات الفكرية والاجتماعية والمهنية على حدّ سواء ؛ حيث شهدت تنامي علاقاته بأقطاب الفكر والسياسة ..
وعن قابليته للتغير قال عثمان العمير ، إنه يتغير كل 5 سنوات ، ومن رأيه أن من لم يتغير أو لا يغير أفكارهـــ فهو إنسان متخلف ، وحتى الأفكار لا يجب أن تسيطر على الإنسان لمدة 30 سنة ..
وأشار في نهاية حديثة لـ" نقطة تحول " إلى أنه مادي ؛ لأن كل الكون خلق من المادهــ , وأنه يحب الأموال لأنها تجلب السعادهـــ , وأن الروحانيات ليس عليه أن يظهرها للجميع ، ولكن يكفيه أن يحس بها بداخله ..
سبق
الموضوع الأصلي: العمير : العلم الذي نجح في إطالة أمد الحياة سيحل " مشكلة الموت " .. !! || الكاتب: sul6an || المصدر: منتديات الأماكن
المصدر: منتديات الأماكن
hguldv : hgugl hg`d k[p td Y'hgm Hl] hgpdhm sdpg " la;gm hgl,j >>
30-05-2010, 04:32 PM
المشاركة
2
.png "الصورة الرمزية čяażȳ ♥ ǥɨʁʟ")
31-05-2010, 12:54 AM
المشاركة
3
31-05-2010, 05:59 PM
المشاركة
4
رد: العمير : العلم الذي نجح في إطالة أمد الحياة سيحل " مشكلة الموت " .. !!
ياعمير يقول ربنا وخالقنا من عدم :
(قل إن الموت الذي تفرون منه فإنه ملاقيكم )
( كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام ) الآية
حتى الملحدين يعلمون النهاية الحتميه لكل مخلوق !!
لكن اعتقد ان القلم مرفوع عنك !
*حديثه عن الملوك بمعنى " انا قوي بهم ".. !
بعطائهم يدفعون عنا شرّكم ياذكي !
تذكرت ( ويل لكل همزة لمزة ، الذي جمع مالاً وعدّده ، يحسب أن ماله أخلده ) الآيه
أرِحنا يارب العباد فإنك تقدر ولانقدر !
لو نتوقف عن النقل لأي معتوه ..ومهما اضطرب فلن يسمع له احد ..
أليس ذلك جديرا بجميع وسائل إعلامنا المرئي والمكتوب والمسموع !
كفى انحطاط .. ومسوغات للعمل الإعلامي ياصحفنا الورقيه والنتيه !
من نادين التي ترغب ب 4 رجال
إلى التي تريد حرق الحجاب
إلى هذا الأبله !!
،
ماهي مرتبتنا في التقدم الفكري حيال هذا الموضوع ؟
المعذره ياسلطان الموضوع استفزني وأطلت ..
...
إن مَآت نّـــايفْ ..
كِــلنآ اليوُمْ نــايفّ
كِــلنآ اليوُمْ نــايفّ
..
01-06-2010, 04:20 AM
المشاركة
6
05-06-2010, 06:44 PM
المشاركة
7
رد: العمير : العلم الذي نجح في إطالة أمد الحياة سيحل " مشكلة الموت " .. !!
: 
:
:~ {سلطآن..~
يَعْطيكــْ آلعآفيَة عَ نَقلْ آلخَبرْ..
دَآمَ لَنآ عَطآئكـْ
آرَقْ آلتَحآيآ ..}
:::: ( ) ::
يَعْطيكــْ آلعآفيَة عَ نَقلْ آلخَبرْ..
دَآمَ لَنآ عَطآئكـْ
آرَقْ آلتَحآيآ ..}
:::: (
) ::
عظَمة عَقلكْ تخلقُ لك الْحسادْ ، وعظَمة قلبكْ تخلقُ لك الأصدقاءْ .. وعظـَـمة ثرائك تخلقُ لك الْمنافقونْ
..إنّ لله وإنّ إليه راجعون ..
اللّهم أغفر " لأم عبدالعزيز " واسكنها جنات الفردوس الأعلى
واعفو عنها وتغمدها برحمتك ياأرحم الراحمين..
06-06-2010, 03:59 AM
المشاركة
8
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| " هاري بوتر " و " مفكرة الموت " فتنة الصغار والكبار ، كفر وإلحاد | ام مناف | الـفتاوى | 6 | 02-02-2012 11:44 AM |
| الخوف من الموت : خيرُه وشرُّه ، وهل يُدعى بطول العمر ؟ | ام مناف | الـفتاوى | 6 | 29-04-2010 11:05 AM |
الساعة الآن 09:35 PM.