ads | ||||
---|---|---|---|---|
دليل المواقع السعودية | انشأ رابط لصفحاتك | اعلانات المبوبة | نشر بلس | اختصار واتساب |
|
المشاركات 53,311 |
+التقييم 9.04 |
تاريخ التسجيل Mar 2008 |
الاقامة |
نظام التشغيل |
رقم العضوية 17365 |
السؤال منذ فترة كان في وجهي جرح، وذات مرة أردت أن أتوضأ للصلاة، ولم يكن الجرح ينزف، ولكنه كان رطبًا وبه دم، وعندما أضع عليه منديلًا ثم أنظر إليه أرى دمًا عليه، وأعلم أن المفتى به عندكم هو قول الجمهور في مسألة مرور الماء على النجاسة، وعدم تغيره بها، مع عدم تطهيره لها، وهو أن هذا الماء يتنجس لو انفصل عن النجاسة دون تطهيرها، ولم يتغير بها، فقمت بوضع لاصق على هذا الجرح، وغسلت وجهي كله مرتين، باستثناء هذا الجرح الذي كان فوقه لاصق، ثم نزعت هذا اللاصق، وأخذت ماء وغسلت هذا الجرح، وذات مرة كان في وجهي جرحان، ففعلت ذلك بهما، فهل ما فعلته صحيح؟ وماذا أفعل لو جرح وجهي وكنت خارج المنزل، وأردت أن أتوضأ للصلاة، ولم يكن معي لاصق؟ وهل يعفى عن يسير الماء الخارج من الجرح، أو يسير الصديد، كما يعفى عن يسير الدم - جزاكم الله خيرًا -؟ الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فيعفى عن يسير الدم، والقيح، والصديد، ونحو ذلك مما يخرج من البثور، وانظر للفائدة الفتويين رقم: 46561، ورقم: 120351، وما أحيل عليه فيهما. وعلى ذلك، فلا يلزمك وضع لاصق على الجرح المذكور في السؤال عند الوضوء، وانظر الفتويين رقم: 153527، ورقم: 164477، وما أحيل عليه فيهما. والله أعلم. http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waId&Id=238915 |
p;l ,qu ghwr ugn [vp td hg,[iK ,k.ui uk] hg,q,x ,ysg lh jpji hg,[iK hg,q,x jpji ,ysg
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|