ماذا تقولون في من فعلت كبيرة وتابت إلى الله .. ثم عادت وفعلت نفس الذنب .. ثم تابت إلى الله وندمت أشد الندم وبكت من خشية الله ..

وتصدقت منطلقة من حديث أن الصدقة تطفئ غضب الرب .. ولكنها عادت وفعلت نفس الذنب ..وتابت .. وهكذا ..

ماهو قولكم عن هذه الانسانة ؟؟

وهل تظنون أن توبتها مقبولة ؟؟

هل تظنون أن الله سيغفر لها ذنوبها ؟؟

ماهي دلائل قبول التوبة ؟؟

وماهي الدلائل على أن الله راضٍ عن عبده ؟؟

كيف السبيل إلى ردع النفس الأمارة إلى السوء ؟؟ ماهو الحل لكبح جماحها ؟؟

وكيف الخلاص من تتبع وسوسة الشيطان عدونا اللدود ؟؟

وأخيراً .. هل سبق أن مررتم بهذا الموقف من تكرار المعصية والتوبة ؟؟ وكيف كان تصرفكم مع أنفسكم ؟؟

أرجو الرد على تساؤلاتي بما يُضمن بأدلة من الكتاب أو السنة أو الأثر أو قصص الاولين ..

بجد محتاجة ردودكم أرجوووكم أكتبوا لو جملة واحدة ..


لكم تحية بنقاء الياسمين ..

الموضوع الأصلي: إلى متى يا نفسي ...؟؟ || الكاتب: نزف الروح || المصدر: منتديات الأماكن

المصدر: منتديات الأماكن