قديم 10-08-2007, 04:27 PM
المشاركة 33

عضو له مكانه في قلوبنا

  • غير متواجد
كلاس,, موضوعك هام جداااا’’’’’’’

يعطيك العافيه..

ياكثر الكذابين في كل مجتمع لكن ماله علاج

...الله يرحم ابو شعيل...

(ياكثر ماقلت ابسوي واسوي ,,, ومافيه من اللي قلت سويت)

الله يطول عمر قائل هذااا البيت.


دمت كما تحب..




برق الشمال


خذني معاك,, ابحر معاك,, اسهر معاك,, حتى لو تبكي انا ببكي معاك ,,
بس خذني معاكــ ..

لمتابعتي على تويتر brgalshmal@


برق الشمال
قديم 15-10-2007, 12:50 AM
المشاركة 34
جى جى
عضو أمتعنا وجوده
  • غير متواجد
اولا شكرا لك اخى كلاس على الموضوع القيم
فى الواقع الموضوع جميل ومهم بحياتنا
ويجب الاهتمام به منذ البداية فالكدبة الصغيرة ممكن ان تصبح جريمة
ومن واجبنا نحن ان نساهم فى الحد منه
تقبل مرورى
اختك جى جى

قديم 01-11-2007, 08:25 AM
المشاركة 35
تهــزمني النجـــلاء
عضو عذب التواجد
  • غير متواجد
كلام واقعي ويا كثر ما نعيشه من اشخاص ننصدم فيهم بعض الاحيان ...

بس انا من وجهه نظري والاهم اني يكون الانسان واضح مع نفسه وما يكذب

على حاله بالمقام الاول ويخاف من ربه بعد كل هذا ما راح يظطر يكذب على احد ...

مشكور اخوي كلاس على هالموضوع الجميل ....

تقبل مروري ...........

قديم 06-11-2007, 07:01 AM
المشاركة 36
برقع جنز
عضو اشرق بعطاءه
  • غير متواجد
يسلمووووووووو ياقلبي بس من جد الكذب صفه من صفات المنافقين وهذي حاجه بشعه

وغير محبوبه بكل المجتمعات...........................ز

[
قديم 06-11-2007, 01:29 PM
المشاركة 37

  • غير متواجد
الأخ العزيز . . كلاس . .


كفيت ووفيت بما قدمته وابدعت بطرح هذا الموضوع الذي يحمل ( أفة المجتمع ) فالكذب بات


مسيطر على كثيييييييييييييير من هم يعيشون بيننا وبمجتمعنا فنسأل الله ان يصلح حالهم وان


يبعدنا عن الكذب مهما ألت اليه الظروف . واعلم اخي العزيز رعاك الله فديننا الإسلامي لم ينهنا


عن شئ إلا فيه الخير الكثير والكثير لنا والكذب من الصفات المذمومه فصاحب الكذب يعيش على


الوهم لأنه بكذبته يتوقع انه هو الي فعل كذا وكذا في اي امر ونسي انه بهذا عصى ربه سبحانه


وتعالى . فالحوار يطووووووووووووول ويطوووووووووووووول لو تعمقنا بالحديث عن الكذب لكن باختصار


هو ( أفة المجتمع) .

فلا بد أن يكون حسن الخلق هو المسيطر على سلوكنا ومرجعنا في القيم

والمنطلق

لثقافتنا الإسلامية ، فيجب أن نؤمن بسوء وقبح (الكذب) بالممارسة الفعلية والتطبيق على ارض

الواقع لنكون خارج حقيبة الجهل .



تقبل اخي الكريم مشاركتي ورأي

دمت بود وكما تحب . .



العطشان








إذا طــُعنـت من الخلف فيجب أن تفخر ! لأنك في المقدمة . .
قديم 06-11-2007, 01:44 PM
المشاركة 38
انثى الاسد
عضو ابدعنا بحروفه
  • غير متواجد
اصبح الكذب من اسس النجاح المزيف


حينا نكذب لكي ننقذ الموقف يبقي الندم يراودنا الي الابد

ربي اعف عنا واغفر لنا وتب علينا ياكريم



لو خسرتك ماااااخسرت الا ..القليل
قديم 07-11-2007, 03:27 AM
المشاركة 39
ماضي
عضو اشرق بعطاءه
  • غير متواجد
وأزيد عليكم ...
وأزيد عليكم ....

أن الكذب نربيه نحن الكبار في صدور وعقول أطفالنا دون أن ندري ...!!!!!
فيكذب الرجل أمام أطفاله فيتعلم الطفل مبدءا واحدا وهو ..
إن أبي يكذب فلم لا أكذب أنا أيضا ؟؟؟!!!!!




ثم إن الرجل يكذب أو يأمر طفله بالكذب ليخرج من موقف معين فهذا يولد القاعدة الثانية :
إن الكذب يخرجني من المواقف السيئة أو الحرجة فلم لا أستخدمه ؟؟؟!!!!




ولو علم الكبار لأطفالهم حديث النبي صلى الله عليه وسلم عندما سئل
( أيكون المؤمن جبانا ؟ قال نعم ..
أيكون المؤمن بخيلا ؟ قال نعم ..
أيكون المؤمن كذابا ؟ قال لا )

فحينها سوف يتعلم الطفل قاعدة ذهبية ..
إن الكذب يخرجني من طائفة المؤمنين ... فلن أكذب أبدا ...


جزاكم الله خيرا على هذا الموضوع الجميل حقا .
.

ومما زادني شرفا وفخــــرا وكدت بأخمصي أطأ الثريا
بأني تحت قولك يا عبادي وأن صيرت أحمد لي نبــيا
قديم 06-09-2008, 12:00 PM
المشاركة 40
بنوته وحيدة
بًتلقانًي معً قلبٍكـ أذأ بكًى

  • غير متواجد


أنواع الكذب لدى الأطفال

الكذب الذي يصدر من الطفل ليس واحدا، وله تصنيفات عدة، ومن أشهرها تصنيفه على أساس الغرض الذي يدفع الطفل لممارسته.

1- الكذب الخيالي:
غالباً ما يكون لدى المبدعين أو أصحاب الخيال الواسع. فالطفل قد يتخيل شيئا ويحوله إلى حقيقة.
ومن أمثلة ذلك: أن طفلا عمره ثلاث سنوات أحضر أهله خروفا للعيد له قرنان، فبعد ذلك صار يبكي ويقول إنه رأى كلباً له قرنان.
وهذا اللون لا يعتبر كذبا حقيقاً، ودور الوالدين هنا التوجيه للتفريق بين الخيال والحقيقة بما يتناسب مع نمو الطفل، ومن الخطأ اتهامه هنا بالكذب أو معاقبته عليه.
2- الكذب الالتباسي:
يختلط الخيال بالحقيقة لدى الطفل فلا يستطيع التفريق بينهما لضعف قدراته العقلية، فقد يسمع قصة خرافية فيحكيها على أنها حقيقة ويعدل في أشخاصها وأحداثها حذفا وإضافة وفق نموه العقلي .
وقد يرى رؤيا فيرويها على أنها حقيقة، فأحد الأطفال رأى في المنام أن الخادمة تضربه وتكسر لعبته فأصر على الأمر وقع منها.

3- الكذب الادعائي:
يلجأ إليه للشعور بالنقص أو الحرمان، وفيه يبالغ بالأشياء الكثيرة التي يملكها، فيحدث الأطفال أن يملك ألعابا كثيرة وثمينة، أو يحدثهم عن والده وثروته، أو عن مسكنهم ويبالغ في وصفه.
ومن صور الكذب الادعائي التي تحصل لدى الأطفال كثيراً التظاهر بالمرض عند الذهاب إلى المدرسة.
والذي يدفع الطفل لممارسة الكذب الادعائي أمران:
الأول: المفاخرة والمسايرة لزملائه الذين يحدثونه عن آبائهم أو مساكنهم أو لعبهم.
والثاني: استدرار العطف من الوالدين، ويكثر هذا اللون عند من يشعرون بالتفرقة بينهم وبين إخوانهم أو أخواتهم.
وينبغي للوالدين هنا تفهم الأسباب المؤدية إليه وعلاجها، والتركيز على تلبية الحاجات التي فقدها الطفل فألجأته إلى ممارسة هذا النوع من الكذب، دون التركيز على الكذب نفسه.
4-
الكذب الغرضي:
يلجأ إليه الطفل حين يشعر بوقوف الأبوين حائلاً دون تحقيق أهدافه، فقد يطلب نقوداً لغرض غير الغرض الذي يريد.
ومن أمثلة ذلك أن يرغب الطفل بشراء لعبة من اللعب ويرى أن والده لن يوافق على ذلك، فيدعي أن المدرسة طلبت منهم مبلغا من المال فيأخذه من والديه لشراء هذه اللعبة
.

5- الكذب الانتقامي:
غالباً ينشأ عند التفريق وعدم العدل بين الأولاد، سواء في المنزل أو في المدرسة، فقد يعمد الطفل إلى تخريب أو إتلاف ثم يتهم أخاه أو زميله، والغالب أن الاتهام هنا يوجه لأولئك الذين يحضون بتقدير واهتمام زائد أكثر من غيرهم.6-

الكذب الوقائي:
يلجأ إليه الطفل نتيجة الخوف من عقاب يخشى أن يقع عليه، سواء أكان العقاب من الوالدين أو من المعلم، وهذا النوع يحدث في مدارس البنين أكثر منه في مدارس البنات.
وهو يحصل غالبا في البيئات التي تتسم بالقسوة في التربية وتكثر من العقوبة.
7-

كذب التقليد:
قد يرى الابن أو البنت أحد الوالدين يمارس الكذب على الآخرين فيقلدهم في ذلك، ويصل الأمر في مثل هذه الأحوال إلى أن يمارس الطفل الكذب لغير حاجة بل تقليداً للوالدين. 8-
الكذب المرضي أو المزمن:
وهو الكذب الذي يتأصل لدى الطفل، ويصبح عادة مزمنة عنده، ويتسم هؤلاء بالمهارة غالبا في ممارسة الكذب حتى يصعب أنه اكتشاف صدقهم من كذبهم.

أي هذه الأنواع أكثر رواجا؟

دلت أغلب الدراسات التي أجريت على كذب الأطفال أن أكثر هذه الأسباب شيوعا الكذب الوقائي ويمثل 70%. و10% كذب التباسي و20% يعود إلى الغش والخداع والكراهية.

العلاج

الكذب سلوك مكتسب فهو لا ينشأ مع الإنسان إنما يتعلمه ويكتسبه، ومن هنا كان لابد للوالدين من الاعتناء بتربية أولادهم على الصدق، والجد في علاج حالت الكذب التي تنشأ لدى أطفالهم حتى لا تكبر معهم فتصبح جزءاً من سلوكهم يصعب عليهم التخلي عنه أو تركه.
ومن الوسائل المهمة في علاج الكذب لدى الأطفال:
أولاً:
تفهم الأسباب المؤدية للكذب لدى الطفل، وتصنيف الكذب الذي يمارسه، فالتعامل مع الكذب الخيالي والالتباسي يختلف عن التعامل مع الكذب الانتقامي والغرضي أو المرضي المزمن.
ثانياً:
مراعاة سن الطفل، ويتأكد هذا في الكذب التخيلي والالتباسي ، فالطفل في السن المبكرة لا يفرق بين الحقيقة والخيال كما سبق.
ثالثاً:
تلبية حاجات الطفل سواء أكانت جسدية أم نفسية أم اجتماعية، فكثير من مواقف الكذب تنشأ نتيجة فقده لهذه الحاجات وعدم تلبيتها له.
رابعاً:
المرونة والتسامح مع الأطفال، وبناء العلاقة الودية معهم، فإنها تهيء لهم الاطمئنان النفسي، بينما تولد لديهم الأساليب القاسية الاضطراب والخوف، فيسعون للتخلص من العقوبة أو للانتقام أو استدرار العطف الذي يفتقدونه.
خامساً:
البعد عن عقوبة الطفل حين يصدق، والحرص على العفو عن عقوبته أو تخفيفها حتى يعتاد الصدق، وحين يعاقب إذا قال الحقيقة فهذا سيدعوه إلى ممارسة الكذب مستقبلا للتخلص من العقوبة.
سادساً:
البعد عن استحسان الكذب لدى الطفل أو الضحك من ذلك، فقد يبدو في أحد مواقف الطفل التي يكذب فيها ما يثير إعجاب الوالدين أو ضحكهما، فيعزز هذا الاستحسان لدى الطفل الاتجاه نحو الكذب ليحظى بإعجاب الآخرين.
سابعا:
تنفير الطفل من الكذب وتعريفه بشؤمه ومساويه، ومن ذلك ما جاء في كتاب الله من لعن الكذابين، وما ثبت في السنة أنه من صفات المنافقين، وأنه يدعو إلى الفجور...إلخ.
ثامنا:
تنبيه الكفل حينما يكذب، والحزم معه حين يقتضي الموقف الحزم –مع مراعاة دافع الكذب ونوعه- وقد يصل الأمر إلى العقوبة؛ فإنه إذا استحكم الكذب لديه صعب تخليصه منه مستقبلا، وصار ملازما له.
تاسعاً:
القدوة الصالحة؛ بأن يتجنب الوالدان الكذب أمام الطفل أو أمره بذلك، كما يحصل من بعض الوالدين حين يأمره بالاعتذار بأعذار غير صادقة لمن يطرق الباب أو يتصل بالهاتف.
ومما يتأكد في ذلك تجنب الكذب على الطفل نفسه، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك؛ فعن عبد الله بن عامر رضي الله عنه أنه قال: دعتني أمي يوما ورسول الله صلى الله عليه وسلم قاعد في بيتنا، فقالت: ها تعال أعطيك، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم:" وما أردت أن تعطيه؟" قالت: أعطيه تمرا، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم:" أما إنك لو لم تعطه شيئا كتبت عليك كذبة" رواه أحمد وأبو داوود.
عاشرا:
الالتزام بالوفاء لما يوعد به الطفل، فالطفل لا يفرق بين الخبر والإنشاء، وقد لا يقدر عذر الوالدين في عدم وفائهما بما وعداه به ويعد ذلك كذبا منهما.
عن أبي الأحوص عن عبد الله رضي الله عنه قال:"إياكم والروايا روايا الكذب فإن الكذب لا يصلح بالجد والهزل. ولا يعد أحدكم صبيه ثم لا ينجز له".

المراجع:

أسس الصحة النفسية. عبدالعزيز القوصي.
الكذب في سلوك الأطفال. محمد علي قطب وآخرون. مكتبة العبيكان
لماذا يكذب الأطفال. ملاك جرجس. دار اللواء.

اللهم ارحم طفلتي واسكنه فسيح جناتك
قديم 06-09-2008, 12:22 PM
المشاركة 41
بنوته وحيدة
بًتلقانًي معً قلبٍكـ أذأ بكًى

  • غير متواجد
كلاس

كتبت لنا موضوع يلامس الحقيقه
وفتحت مجالا لي اقلامنا في التحدث
لموضوع للابد التنبيه عليه
دمت بجمال مايخطه عقلك لنا
تحيـــــــــــــــاتي

اللهم ارحم طفلتي واسكنه فسيح جناتك
قديم 06-09-2008, 03:35 PM
المشاركة 42

عضو له مكانه في قلوبنا

  • غير متواجد
اخي الفاضل



موضوعك في منتهى الروعه وهو افه عظيمه يجب ان نتداركها وخاصتااا في اولادنا واجيالنا القادمه


الكذب ظاهره تهاون بها الكثير من الناس .......وتهاون الأهل في عقاب اولادهم عليها اشد العقاب بل احيانا يتبسمون في وجوههم ولا ينهرونهم .......هناك احيانا حالات اجاز فيها الإسلام الكذب ولكن ليس دائما ......ومن نظري اشد انواع الكذب



كذب المزاح ..........فما اكثر المصائب التي حاصرتنا بسبب هذا النوع من الكذب.........(لا تقل كذبا ولو كنت مازحا)



وكذلك الكذب لإضحاك الناس فقد حذر منه رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله (ويل للذي يحدث فيكذب ليضحك القوم ويل له ’ويل له ’ويل له)



اخي موضوعك رااااااائع والنقش فيه يطول لأن له مداخلات وانواع و..........




كل الأحترام لشخصك على هذا الموضوع الرائع




الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


الساعة الآن 01:24 PM.