قديم 24-03-2012, 07:25 PM
المشاركة 2
~ ماعاد بدري
عضو عطاءه غير
  • غير متواجد
رد: لاغوينهم مادامت ارواحهم في اجسادهم

حديث الرسول صلى الله عليه وسلم ( توشك تتكالب عليكم الأمم ... )
و هذا يدل على قوله عليه الصلاة و السلام : حب الدنيا وكراهيه الموت
و هو ما يحدث في وقتنا الحالي.

وبدأت من النهاية و سوف أعود للبداية الآن

أما النفس الشريرة فما هي إلآ غواية و وسوسة الشيطان حتى يزيد
و يتفاقم الأمر.

و كلنا نعلم عن الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه عندما يسلك طريقا
فأن الشيطان يسلك طريقا آخر غير طريقة
وهذا يدل على قوة التعلق بالله و الإيمان به
فلا يجد طريقا للوسوسة.

وهو يعتمد على قوة الإيمان بالله و الصلة بيننا وبينه
وكما أنه يجب أن لا نغفل عن نقطة يحبها الشيطان كثيراً
عندما يوسوس له و يقع في المحظور و يحاول أن يمنعه من الإستغفار
عن ذلك الذنب و ما دام الإنسان كلما وقع في ذنب أستغفر ربه و تاب إليه
فإن شاء الله أنه بخير من إغواء الشيطان أكثر.

تحية و أكليل ياسمين

قديم 24-03-2012, 10:38 PM
المشاركة 3
أجمل احساااس
عضو عطاءه غير
  • غير متواجد
رد: لاغوينهم مادامت ارواحهم في اجسادهم
[
قال طلق بن حبيب: ( إذا وقعت الفتنة فأطفئوها بالتقوى ، قالوا وما التقوى ؟ قال : أن تعمل بطاعة الله على نور من الله ترجو ثواب الله , وأن تترك معصية الله على نور من الله تخاف عقاب الله)

قال صلى الله عليه وسلم (من قال لا إله إلا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شي قدير في يوم مائة مره كانت له عدل عشر رقاب وكتب له مائة حسنه ومحيت عنه مائة سيئه وكانت له حرزا من الشيطان في يومه ذلك حتى يمسي ولم يأتي احد بأفضل مما جاء به إلا رجل عمل أكثر

كنا أذل قوم فأعزنا الله بالاسلام فمهماابتغينا العزة في غيره أذلنا الله




قديم 05-04-2012, 01:50 AM
المشاركة 4
إرتواء
عضو يفوق الوصف
  • غير متواجد
رد: لاغوينهم مادامت ارواحهم في اجسادهم
ماعاد بدري
احببت تواجدك الراقي
كثيف الشكر والامتنان لنسج حرفك الراقي
لروحك الود

قديم 05-04-2012, 01:52 AM
المشاركة 5
إرتواء
عضو يفوق الوصف
  • غير متواجد
رد: لاغوينهم مادامت ارواحهم في اجسادهم
أجمل احساس
احببت تواجدك الراقي

وخمائلك الوافيه بابجديه راقيه

لروحك الود




الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


الساعة الآن 10:25 PM.